أعلنت القوات المسلحة خلال الأيام القليلة الماضية عن اكتشاف علمي لإدارتها الهندسية أثار جدلا كبيرا ، وهو اختراع جهازين لاكتشاف فيروس سى والإيدز، وهما («- fast) و(I- fast) وآخر للعلاج هو (CCD). اتهم البعض اللواء دكتور إبراهيم عبد العاطي ، الذي قام باختراع هذين الجهازين بعدم إتباع المعايير العلمية في البحث العلمي وشككوا في نتائج تلك الأجهزة ، بل وصل الأمر إلى حد السخرية منه على مواقع التواصل الاجتماعي ، وأحد البرامج التليفزيونية الساخرة .. فمن هو اللواء إبراهيم عبد العاطي مخترع الجهازين ؟ نحاول خلال السطور القادمة معرفة السيرة الذاتية للواء إبراهيم عبد العاطي ، وبعض المعلومات عن هذا الاختراع ... مخترع الجهاز هو اللواء دكتور مكلَف - إبراهيم عبد العاطي ، حاصل على بكالوريوس علوم من جامعة الإسكندرية ، بكالوريوس علوم من جامعة سيريلانكا ، بكالوريوس الطب من نفس الجامعة ، وحصل على درجة الماجيستير في الكيمياء من جامعة ماندليف بروسيا ، ودكتوراه الطب البديل من كولومبيا ، وحصل على البوردة الأمريكية للطب البديل ، ويعمل لواء دكتور مكلَف وقائد الفريق البحثي بالهيئة الهندسية للقوات المسلحة الذي قام بهذا الاختراع . بدأت فكرة هذا الاختراع منذ 22 عاماً عندما تقدم اللواء الدكتور إبراهيم عبد العاطى، بالفكرة للأمانة العامة للقوات المسلحة وقتها. تحمست وزارة الدفاع للفكرة، وأُحيل الملف بالكامل لجهاز المخابرات الحربية ليتولى الإشراف على المشروع، لضمان تيسير الأمور وتوفير كافة أوجه الرعاية والإمكانيات لإنجاحه. وبحسب مصادر سيادية فإنه قد تم تشكيل فريق بحثي من أكثر من 20 طبيباً ومتخصصاً من العسكريين والمدنيين، للبدء في تنفيذ هذا الاختراع ، ووفرت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة المعامل والمواد الخام وغير ذلك، لتسهيل عمل فريق البحث. قام الفريق البحثي طيلة هذه الفترة بعمل أبحاث في كل من الفيزياء الحيوية والفيزياء الضوئية والكيمياء الحيوية والهندسة الوراثية ، وتمت دراسة التركيب الكيميائي الخارجي لكل من جدر المكونات الأساسية للدم ، ككرات الدم الحمراء وكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية وغيرها . وتوصلت النتائج إلى تشابه رابطة كيميائية في كل المكونات تختلف طاقتها باختلاف العنصر المكونة له ، أي أن الرابطة الكيميائية واحدة في كل العناصر ولكن تختلف في طاقتها باختلاف الرابطة الكيميائية ، وتم تحديد الطول الموحى للرابطة الكيميائية لجدار الفيروس وهى رابطة مشتركة في طاقتها لكل أنواع الفيروسات . وتم عمل إشعاع له نفس الطول الموحى وهو أعلى من الأطوال الموجية لنفس الرابطة لعناصر الدم الأخرى ، أي أقل في الطاقة حيث أن الطول الموجى يتناسب عكسيا مع الطاقة . وتعتمد ميكانيكية عمل الجهاز في الخطوة الأولى على فك الرابطة الكيميائية للجدار الخارجي للفيروس دون غيره ، لتصبح مكونات الفيروس من الحمض الريبوزى الحامل للبصمة الوراثية والإنزيمات البروتييز والريفيرس ترانسكربتيز والتكاملى ، حر فئ دم مما يجعلها هدف سهل للإشعاع المستخدم . وتتحد الأحماض الأمينية الناتجة عن فك الرابطة في جدار الفيروس لتكوين البروتين فترتفع نسبة البروتين في الدم لمعدلات كبيرة ، البروتين النشط أو CکP يبدأ فى محاولة تكوين كومبلكس مع هذه الأجسام لتعامله معها كأجسام أجنبية FORIGN BODIES ثم يتراجع مرة أخرى لمعدله الطبيعي . جهاز التشيخ يعتبر عامل مهم جدا في متابعة عملية العلاج حيث تعتمد فكرته على تجاذب بين البصمة الكهرومغناطيسية الناتجة عن الجزيئات ، وهى فكرة منذ عام 1924 تم تطبيقها في كل المجلات ولكن لم يستطع أحد تطبيقها في مجال الفيروسات لصعوبة فصل بصمة كهرومغناطيسية لجزء في حجم الفيروس . استطاعت الهيئة الهندسية متمثلة في العميد أحمد أمين إبراهيم ، فصل البصمة الكهرومغناطيسية للفيروسات لإحداث ثورة في عالم التشخيص . النتائج الحيوية التى تم تسجيلها ، ارتفاع الهيموجلوبين وتحسن الجهاز المناعي وارتفاع عدد خلايا السى دى 4 ودخولها فى المعدلات الطبيعية 500 الى 1500 ، ارتفاع البروتين ، ارتفاع الالبيومين ، ودخول الصفائح الدموية فى المعدلات الطبيعية ، دخول كل من كرات الدم البيضاء والحمراء في المعدلات الطبيعية ، انخفاض علامات الأورام . وبالنسبة لأجهزة التشخيص كانت النتيجة انعدام الفيروس تماما بكل من أجهزة الPCR ، أجهزة الFAST . واستغرقت التجارب الأولية على الجهاز أكثر من 15 عاماً، لتفادى كافة الأخطاء، وضمان دقة عالية للجهاز ، وعلى مدار 7 سنوات أجرى الفريق البحثي تجارب للجهاز على حالات مختلفة داخل مصر وخارجها، في دول مثل »اليابان والهند وباكستانC للتأكد من مدى كفاءته، وتعدت نسبة نجاح التجارب على 1000 حالة أكثر من 98%. ويعد هذا الاختراع العلاجي هو إنجاز علمي طبي غير مسبوق ويعتبر طفرة علمية لقلب موازين ونظريات ومفاهيم الطب الحديث ، وهذا الاختراع لم يمر بجميع المراحل التي مرت بها أية أجهزة طبية في المحافل العلمية ، وذلك لمنع معرفة سر تكوينه الداخلي واعتبرته الهيئة الهندسية سرا عسكريا . أعلنت القوات المسلحة خلال الأيام القليلة الماضية عن اكتشاف علمي لإدارتها الهندسية أثار جدلا كبيرا ، وهو اختراع جهازين لاكتشاف فيروس سى والإيدز، وهما («- fast) و(I- fast) وآخر للعلاج هو (CCD). اتهم البعض اللواء دكتور إبراهيم عبد العاطي ، الذي قام باختراع هذين الجهازين بعدم إتباع المعايير العلمية في البحث العلمي وشككوا في نتائج تلك الأجهزة ، بل وصل الأمر إلى حد السخرية منه على مواقع التواصل الاجتماعي ، وأحد البرامج التليفزيونية الساخرة .. فمن هو اللواء إبراهيم عبد العاطي مخترع الجهازين ؟ نحاول خلال السطور القادمة معرفة السيرة الذاتية للواء إبراهيم عبد العاطي ، وبعض المعلومات عن هذا الاختراع ... مخترع الجهاز هو اللواء دكتور مكلَف - إبراهيم عبد العاطي ، حاصل على بكالوريوس علوم من جامعة الإسكندرية ، بكالوريوس علوم من جامعة سيريلانكا ، بكالوريوس الطب من نفس الجامعة ، وحصل على درجة الماجيستير في الكيمياء من جامعة ماندليف بروسيا ، ودكتوراه الطب البديل من كولومبيا ، وحصل على البوردة الأمريكية للطب البديل ، ويعمل لواء دكتور مكلَف وقائد الفريق البحثي بالهيئة الهندسية للقوات المسلحة الذي قام بهذا الاختراع . بدأت فكرة هذا الاختراع منذ 22 عاماً عندما تقدم اللواء الدكتور إبراهيم عبد العاطى، بالفكرة للأمانة العامة للقوات المسلحة وقتها. تحمست وزارة الدفاع للفكرة، وأُحيل الملف بالكامل لجهاز المخابرات الحربية ليتولى الإشراف على المشروع، لضمان تيسير الأمور وتوفير كافة أوجه الرعاية والإمكانيات لإنجاحه. وبحسب مصادر سيادية فإنه قد تم تشكيل فريق بحثي من أكثر من 20 طبيباً ومتخصصاً من العسكريين والمدنيين، للبدء في تنفيذ هذا الاختراع ، ووفرت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة المعامل والمواد الخام وغير ذلك، لتسهيل عمل فريق البحث. قام الفريق البحثي طيلة هذه الفترة بعمل أبحاث في كل من الفيزياء الحيوية والفيزياء الضوئية والكيمياء الحيوية والهندسة الوراثية ، وتمت دراسة التركيب الكيميائي الخارجي لكل من جدر المكونات الأساسية للدم ، ككرات الدم الحمراء وكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية وغيرها . وتوصلت النتائج إلى تشابه رابطة كيميائية في كل المكونات تختلف طاقتها باختلاف العنصر المكونة له ، أي أن الرابطة الكيميائية واحدة في كل العناصر ولكن تختلف في طاقتها باختلاف الرابطة الكيميائية ، وتم تحديد الطول الموحى للرابطة الكيميائية لجدار الفيروس وهى رابطة مشتركة في طاقتها لكل أنواع الفيروسات . وتم عمل إشعاع له نفس الطول الموحى وهو أعلى من الأطوال الموجية لنفس الرابطة لعناصر الدم الأخرى ، أي أقل في الطاقة حيث أن الطول الموجى يتناسب عكسيا مع الطاقة . وتعتمد ميكانيكية عمل الجهاز في الخطوة الأولى على فك الرابطة الكيميائية للجدار الخارجي للفيروس دون غيره ، لتصبح مكونات الفيروس من الحمض الريبوزى الحامل للبصمة الوراثية والإنزيمات البروتييز والريفيرس ترانسكربتيز والتكاملى ، حر فئ دم مما يجعلها هدف سهل للإشعاع المستخدم . وتتحد الأحماض الأمينية الناتجة عن فك الرابطة في جدار الفيروس لتكوين البروتين فترتفع نسبة البروتين في الدم لمعدلات كبيرة ، البروتين النشط أو CکP يبدأ فى محاولة تكوين كومبلكس مع هذه الأجسام لتعامله معها كأجسام أجنبية FORIGN BODIES ثم يتراجع مرة أخرى لمعدله الطبيعي . جهاز التشيخ يعتبر عامل مهم جدا في متابعة عملية العلاج حيث تعتمد فكرته على تجاذب بين البصمة الكهرومغناطيسية الناتجة عن الجزيئات ، وهى فكرة منذ عام 1924 تم تطبيقها في كل المجلات ولكن لم يستطع أحد تطبيقها في مجال الفيروسات لصعوبة فصل بصمة كهرومغناطيسية لجزء في حجم الفيروس . استطاعت الهيئة الهندسية متمثلة في العميد أحمد أمين إبراهيم ، فصل البصمة الكهرومغناطيسية للفيروسات لإحداث ثورة في عالم التشخيص . النتائج الحيوية التى تم تسجيلها ، ارتفاع الهيموجلوبين وتحسن الجهاز المناعي وارتفاع عدد خلايا السى دى 4 ودخولها فى المعدلات الطبيعية 500 الى 1500 ، ارتفاع البروتين ، ارتفاع الالبيومين ، ودخول الصفائح الدموية فى المعدلات الطبيعية ، دخول كل من كرات الدم البيضاء والحمراء في المعدلات الطبيعية ، انخفاض علامات الأورام . وبالنسبة لأجهزة التشخيص كانت النتيجة انعدام الفيروس تماما بكل من أجهزة الPCR ، أجهزة الFAST . واستغرقت التجارب الأولية على الجهاز أكثر من 15 عاماً، لتفادى كافة الأخطاء، وضمان دقة عالية للجهاز ، وعلى مدار 7 سنوات أجرى الفريق البحثي تجارب للجهاز على حالات مختلفة داخل مصر وخارجها، في دول مثل »اليابان والهند وباكستانC للتأكد من مدى كفاءته، وتعدت نسبة نجاح التجارب على 1000 حالة أكثر من 98%. ويعد هذا الاختراع العلاجي هو إنجاز علمي طبي غير مسبوق ويعتبر طفرة علمية لقلب موازين ونظريات ومفاهيم الطب الحديث ، وهذا الاختراع لم يمر بجميع المراحل التي مرت بها أية أجهزة طبية في المحافل العلمية ، وذلك لمنع معرفة سر تكوينه الداخلي واعتبرته الهيئة الهندسية سرا عسكريا .