اكد اللواء أركان حرب طاهر عبد الله رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، إن استخدام اجهزة الكشف وعلاج فيروس الالتهاب الكبدى الوبائي وفيروس سي وفيروس نقص المناعة المكتسبه " الايدز وانفلونزا الخنازير سيتم تعميم استخدامه بشكل موسع للمواطنين ابتداء من 30 يونيو القادم موضحا ان القوات المسلحة تعمل على الانتهاء من مستشفيات ومراكز للعلاج بالقاهرة والمحافظات ستخصص فقط للعلاج بواسطة تلك الاجهزة المبتكرة واشار رئيس الهيئة الهندسية الى ان الاجهزة لن يتم تصديرها خارج مصر وسيقتصر تصنيعها على المصانع الخاصة بالقوات المسلحة بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات الحاصلة على شهادة الايزو فى مصر من اجل حماية الجهاز وحقوق ملكيته للمصريين وضمان عدم سرقة فكرته وتقليده بالخارج ..جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عالمى نظمته القوات المسلحة امس وحضره اللواء طبيب ابراهيم عبد العاطي مخترع الجهاز وفريقه الطبى بالاضافة اساتذة امراض الكبد والفيروسات الذين تابعوا نتائج الاجهزة وقال طاهر ان الاجهزة من المتوقع ان تحقق دخلا قوميا لمصر بفضل ماستوفره من عملات صعبة لاستيراد الادوية المعالجة لتلك الامراض وكذلك حجم المرضى الاجانب الذين سيتوافدن للحصول على العلاج مؤكدا ان تكلفة العلاج بالاجهزة لم يتم تحديدها حتى الان وينتظر عمل دراسات لوضع التكلفة والتى ستكون زهيدة مقارنة بتكلفة العلاج بالادوية وقال اللواء طبيب ابراهيم عبد العاطى صاحب براءة اختراع جهاز سي سي ديفيز والادوية المكملة للعلاج ان العالم كله سيبقى امامه 20 عاما للتوصل الى النتائج التى حققها مشيرا الى ان المخابرات قامت بحمايته طوال سنوات حتى لا يتم سرقة ابتكاره او قتله موضحا انه توصل الى علاج شافى بنسبة 100٪ لمرض الايدز وهو الامر المستحيل فى كل انحاء العالم بالاضافة الى الشفاء من فيروس الكبد الوبائى بمختلف درجاته بنسبة 95 ٪ واضاف انه توصل الى شعاع يمكن تسليطه على الفيروس والذي يشبه فى تكوينه حبات السبحة وبمجرد تسليط الشعاع عليه يتم تتفتت حبات الفيروس ويتحول من مادة مضرة الى مادة مفيدة ومغذية للجسم فتتحسن وظائف جسم المريض ويعود افضل ممكان عليه حتى قبل اصابته بالمرض مشيرا الى ان العالج بواسطة الجهاز مفيد فى علاج المصابين بمرض السكر والضغط ويتحسن اداؤهم بشكل ملحوظ وقال اللواء ابراهيم ان فكرة الجهاز والعلاج جاءت له من متابعته للطب الفرعونى القديم واعجازهم العلمى فى التحنيط وبقاء جثمان موتاهم لالاف السنين دون تلف لعملية التحنيط واوضح أنه تعامل كما تعامل الفراعنة القدماء مع اعداء الخلية البشرية وهم البكتريا والفطر والفيروسات مشيرا الى ان الفراعنة نجحوا فى اجراء اعقد العمليات باجراء عمليات فى المخ وشق الجمجمة بادوات بسيطة وهو امر معجز واليوم سنثبت للعالم اننا اصحاب وابناء تلك. الحضارة العظيمة واضاف المخترع المصرى ان صعوبات كثيرة واجهته هو وفريق عمله وظل لسنوات يجرى الابحاث والتحاليل داخل مستشفيات ومعامل القوات المسلحة وكشف عبد العاطي خلال المؤتمر ان الجهاز يتميز بالعديد من الخصائص من اهمها تشخيص الحالات بدون لمس او اخذ عينات من دم المريضوسرعة تشخيص الحالات فى اقل من دقيقة بالمقارنة بالانظمة الاخرى التى لا تقل عن اربع ساعات وسهولة الاكتشاف المبكر للعدوى نظرا للحساسية العالية .ويعتبر الجهاز هو الوحيد القادر على الكشف السريع والدقيق والامن عن فيروس سى بالمستشفيات والعيادات والاماكن الخارجية ، وفحص الادوات والمناظير المستخدمة فى العمليات الجراحية المختلفة وعيادات الاسنان والتأكد من سلامتها دون الحاجة الى اجهزة معملية ، فضلا عن سرعة وسهولة فحص اكياس الدم والاشخاص المتبرعين بالدم والتاكد من خلوهم من الفيروسات بفاعلية وكفاءة عالية ، مع انخفاض تكلفة متابعة العلاج .مشيرا الى ان الجهاز حقق نجاح منقطع النظير خلال تجارب الجهاز فى مناطق التجنيد والمستشفيات العسكرية ومعهد بحوث الكبد ومستشفيات القصر العينى بنسب نجاح لغت 97% . واضاف ان جهاز الكشف عن فيروس الايدز طراز (I. fast) يقوم باستغلال نفس نظرية العمل والنجاح الباهر لجهاز الكشف عن فيروس سى حيث تم تصميم واختراع جهاز للكشف عن فيروس الايدز بنفس المميزات والاستخدامات .وقد تم الانتهاء من البروتوكول العلاجى للكشف على المرضى حاملى فيروس الايدز بنجاح ، وتمت الموافقة على النشر والاعلان عن استخدام الجهاز بتاريخ فى يناير الماضى بعد موافقة وزارة الصحة على استخدامة للكشف عن فيروس مرض نقص المناعة طراز I. fast وقالت الدكتورة نادية رجب مساعد وزير الصحة ان الجهاز ونتائجه تم بالتنسيق مع وزارة الصحة لاعداد بروتوكول علاجى لاستخدام جهاز القضاء على الفيروسات بمستشفى الحميات بالعباسية وبموافقة عدد من مرضى فيروس سى ومرضى فيروس الايدز ، كما تم توفير الكوادر الطبية لمتابعة مراحل العلاج وتسجيل النتائج البحثية والتي اكدت فاعلية وكفاءة الجهاز في القضاء علي الفيروسات وعدم وجود اثار جانبية ضارة للمريض اثناء العلاج او بعد العلاج وهو امر حقق نتائج مذهلة واشارت الى ان النظام العلاجى للقضاء على الفيروسات بأستخدام الجهاز علي التوصل الي التردد الجيني الجزئي للفيروس وتعريضة الي موجات كهرومغناطيسية يصدرها الجهاز مع تناول بعض الادوية المحفزة للجهاز المناعي للجسم ، حيث يتم تفكيك الروابط بين الجزئيات الكربونية والنيتروجنية المكونة للفيروس ودمجها كميائيا فى عملية الهدم والبناء (metabolism) وتحويلها الى احماض امينية لصالح جسم الانسان. وقد ثبت بالتجارب العلمية ان الجهاز يقوم بالقضاء تماما على الفيروس وبدون اعراض جانبية مع تحسين كيمياء الدم ( زيادة نسبة الهيموجلوبين وعلاج الانيميا وزيادة المناعة وزيادة الصفائح الدموية وتحسين وظائف البنكرياس والكلى ) علاوة علي خلو الدم من اى بكتيريا اوفيروسات او فطريات وعدم الاحتياج الى جرعات الانسولين لمرضى السكر فضلا عن قلة التكلفة مقارنة بلانظمة العلاجية الاخرى . وبنفس نظرية العمل تم ابتكار اجهزة للكشف عن كثير من الامراض الفيروسية التى تصيب الانسان والكائنات الاخرى مثل انفلوانزا الخنازير واثبت الجهاز نجاحة في مستشفي حميات القوات المسلحة بنسب تجاوزت 90 % وينتظر ان يتم نفس اسلوب العلاج علي المصابين بأنفلوانزا الخنازير للوصول الي نفس النتائج . ليؤكد هذا الاعجاز العلمى الفريد قدرة وريادة ابناء الشعب المصري وابنائة من رجال القوات المسلحة ليس فقط فى المجالات العسكرية وانما فى كافة الجوانب العلمية والانسانية انطلاقا من مسئوليتهم في بناء دولة عصرية قوية تأخذ بأسباب العلم والمعرفة سببا لرقيها وتطورها . اكد اللواء أركان حرب طاهر عبد الله رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، إن استخدام اجهزة الكشف وعلاج فيروس الالتهاب الكبدى الوبائي وفيروس سي وفيروس نقص المناعة المكتسبه " الايدز وانفلونزا الخنازير سيتم تعميم استخدامه بشكل موسع للمواطنين ابتداء من 30 يونيو القادم موضحا ان القوات المسلحة تعمل على الانتهاء من مستشفيات ومراكز للعلاج بالقاهرة والمحافظات ستخصص فقط للعلاج بواسطة تلك الاجهزة المبتكرة واشار رئيس الهيئة الهندسية الى ان الاجهزة لن يتم تصديرها خارج مصر وسيقتصر تصنيعها على المصانع الخاصة بالقوات المسلحة بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات الحاصلة على شهادة الايزو فى مصر من اجل حماية الجهاز وحقوق ملكيته للمصريين وضمان عدم سرقة فكرته وتقليده بالخارج ..جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عالمى نظمته القوات المسلحة امس وحضره اللواء طبيب ابراهيم عبد العاطي مخترع الجهاز وفريقه الطبى بالاضافة اساتذة امراض الكبد والفيروسات الذين تابعوا نتائج الاجهزة وقال طاهر ان الاجهزة من المتوقع ان تحقق دخلا قوميا لمصر بفضل ماستوفره من عملات صعبة لاستيراد الادوية المعالجة لتلك الامراض وكذلك حجم المرضى الاجانب الذين سيتوافدن للحصول على العلاج مؤكدا ان تكلفة العلاج بالاجهزة لم يتم تحديدها حتى الان وينتظر عمل دراسات لوضع التكلفة والتى ستكون زهيدة مقارنة بتكلفة العلاج بالادوية وقال اللواء طبيب ابراهيم عبد العاطى صاحب براءة اختراع جهاز سي سي ديفيز والادوية المكملة للعلاج ان العالم كله سيبقى امامه 20 عاما للتوصل الى النتائج التى حققها مشيرا الى ان المخابرات قامت بحمايته طوال سنوات حتى لا يتم سرقة ابتكاره او قتله موضحا انه توصل الى علاج شافى بنسبة 100٪ لمرض الايدز وهو الامر المستحيل فى كل انحاء العالم بالاضافة الى الشفاء من فيروس الكبد الوبائى بمختلف درجاته بنسبة 95 ٪ واضاف انه توصل الى شعاع يمكن تسليطه على الفيروس والذي يشبه فى تكوينه حبات السبحة وبمجرد تسليط الشعاع عليه يتم تتفتت حبات الفيروس ويتحول من مادة مضرة الى مادة مفيدة ومغذية للجسم فتتحسن وظائف جسم المريض ويعود افضل ممكان عليه حتى قبل اصابته بالمرض مشيرا الى ان العالج بواسطة الجهاز مفيد فى علاج المصابين بمرض السكر والضغط ويتحسن اداؤهم بشكل ملحوظ وقال اللواء ابراهيم ان فكرة الجهاز والعلاج جاءت له من متابعته للطب الفرعونى القديم واعجازهم العلمى فى التحنيط وبقاء جثمان موتاهم لالاف السنين دون تلف لعملية التحنيط واوضح أنه تعامل كما تعامل الفراعنة القدماء مع اعداء الخلية البشرية وهم البكتريا والفطر والفيروسات مشيرا الى ان الفراعنة نجحوا فى اجراء اعقد العمليات باجراء عمليات فى المخ وشق الجمجمة بادوات بسيطة وهو امر معجز واليوم سنثبت للعالم اننا اصحاب وابناء تلك. الحضارة العظيمة واضاف المخترع المصرى ان صعوبات كثيرة واجهته هو وفريق عمله وظل لسنوات يجرى الابحاث والتحاليل داخل مستشفيات ومعامل القوات المسلحة وكشف عبد العاطي خلال المؤتمر ان الجهاز يتميز بالعديد من الخصائص من اهمها تشخيص الحالات بدون لمس او اخذ عينات من دم المريضوسرعة تشخيص الحالات فى اقل من دقيقة بالمقارنة بالانظمة الاخرى التى لا تقل عن اربع ساعات وسهولة الاكتشاف المبكر للعدوى نظرا للحساسية العالية .ويعتبر الجهاز هو الوحيد القادر على الكشف السريع والدقيق والامن عن فيروس سى بالمستشفيات والعيادات والاماكن الخارجية ، وفحص الادوات والمناظير المستخدمة فى العمليات الجراحية المختلفة وعيادات الاسنان والتأكد من سلامتها دون الحاجة الى اجهزة معملية ، فضلا عن سرعة وسهولة فحص اكياس الدم والاشخاص المتبرعين بالدم والتاكد من خلوهم من الفيروسات بفاعلية وكفاءة عالية ، مع انخفاض تكلفة متابعة العلاج .مشيرا الى ان الجهاز حقق نجاح منقطع النظير خلال تجارب الجهاز فى مناطق التجنيد والمستشفيات العسكرية ومعهد بحوث الكبد ومستشفيات القصر العينى بنسب نجاح لغت 97% . واضاف ان جهاز الكشف عن فيروس الايدز طراز (I. fast) يقوم باستغلال نفس نظرية العمل والنجاح الباهر لجهاز الكشف عن فيروس سى حيث تم تصميم واختراع جهاز للكشف عن فيروس الايدز بنفس المميزات والاستخدامات .وقد تم الانتهاء من البروتوكول العلاجى للكشف على المرضى حاملى فيروس الايدز بنجاح ، وتمت الموافقة على النشر والاعلان عن استخدام الجهاز بتاريخ فى يناير الماضى بعد موافقة وزارة الصحة على استخدامة للكشف عن فيروس مرض نقص المناعة طراز I. fast وقالت الدكتورة نادية رجب مساعد وزير الصحة ان الجهاز ونتائجه تم بالتنسيق مع وزارة الصحة لاعداد بروتوكول علاجى لاستخدام جهاز القضاء على الفيروسات بمستشفى الحميات بالعباسية وبموافقة عدد من مرضى فيروس سى ومرضى فيروس الايدز ، كما تم توفير الكوادر الطبية لمتابعة مراحل العلاج وتسجيل النتائج البحثية والتي اكدت فاعلية وكفاءة الجهاز في القضاء علي الفيروسات وعدم وجود اثار جانبية ضارة للمريض اثناء العلاج او بعد العلاج وهو امر حقق نتائج مذهلة واشارت الى ان النظام العلاجى للقضاء على الفيروسات بأستخدام الجهاز علي التوصل الي التردد الجيني الجزئي للفيروس وتعريضة الي موجات كهرومغناطيسية يصدرها الجهاز مع تناول بعض الادوية المحفزة للجهاز المناعي للجسم ، حيث يتم تفكيك الروابط بين الجزئيات الكربونية والنيتروجنية المكونة للفيروس ودمجها كميائيا فى عملية الهدم والبناء (metabolism) وتحويلها الى احماض امينية لصالح جسم الانسان. وقد ثبت بالتجارب العلمية ان الجهاز يقوم بالقضاء تماما على الفيروس وبدون اعراض جانبية مع تحسين كيمياء الدم ( زيادة نسبة الهيموجلوبين وعلاج الانيميا وزيادة المناعة وزيادة الصفائح الدموية وتحسين وظائف البنكرياس والكلى ) علاوة علي خلو الدم من اى بكتيريا اوفيروسات او فطريات وعدم الاحتياج الى جرعات الانسولين لمرضى السكر فضلا عن قلة التكلفة مقارنة بلانظمة العلاجية الاخرى . وبنفس نظرية العمل تم ابتكار اجهزة للكشف عن كثير من الامراض الفيروسية التى تصيب الانسان والكائنات الاخرى مثل انفلوانزا الخنازير واثبت الجهاز نجاحة في مستشفي حميات القوات المسلحة بنسب تجاوزت 90 % وينتظر ان يتم نفس اسلوب العلاج علي المصابين بأنفلوانزا الخنازير للوصول الي نفس النتائج . ليؤكد هذا الاعجاز العلمى الفريد قدرة وريادة ابناء الشعب المصري وابنائة من رجال القوات المسلحة ليس فقط فى المجالات العسكرية وانما فى كافة الجوانب العلمية والانسانية انطلاقا من مسئوليتهم في بناء دولة عصرية قوية تأخذ بأسباب العلم والمعرفة سببا لرقيها وتطورها .