لا تتوانى عارضة الأزياء اللبنانيّة ميريام كلينك عن إثارة الجدل على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك فبعد أن أعلنت في ديسمبر 2013 أنها ستتعرى من أجل لاجئي سوريا أعلنت كلينك تلقيّها عرضاً من مجلة "بلاي بوي" الشهيرة للظهور على غلافها . وتناقلت عدد من المواقع الإلكترونية شائعة مفادها إغلاق إدراة موقع فيسبوك لحساب كلينك بسبب ما نشرته عن نيتها لنشر صورها عارية . و هو الخبر التي نفته كلينك لصحيفة السفير اللبنانية و أضافت : إن كل ما يتم تداوله في الإعلام عن قرار إدارة "فايسبوك" إغلاق صفحتها، عار من الصحة، ويهدف للتشهير بها و أضافت : "كل شخص حرّ بجسده، وجسد المرأة اليوم لا يرمز إلى الجنس فقط، فالمرأة العارية هي متحررة بجسدها". وليست المرة الأولى التي تتعرى فيها كلينك أو تنوي التعري فقد سبق و ان نشرت صوراً لها و صدرها شبه عار على مواقع التواصل الإجتماعي وتعرب كلينك عن امتعاضها من "النقاشات غير الضرورية التي يدخل بها البعض لمجرد أن امرأة تعرّت". تؤكدّ كلينك، في هذا السياق، تضامنها مع ابنة بلدها اللاعبة الاولمبية جاكي شمعون، والتي كانت صورها شبه العارية قد أثارت جدلاً كبيراً، وتلفت إلى انه "من العار أن يُحكم على شخص من خلال شكله الخارجي". وقبل مرور أقل من 48 ساعة على قرارها بالتعري نشرت على صفحتها على فيسبوك صورة لها وهي ترتدي الحجاب الأسود على رأسها ما أثار تعجب متابيعها وإنتشرت شائعات عن رغبة كلينك في الإعتزال والإبتعاد عن الفن فيما أعتبر أخرون أن ما قامت به يأتي من باب السخرية والتهكم. يذكر أن كلينك قررت في عام 2013 الدخول لمعترك السياسة بعد نيتها الترشح للمجلس النيابي بلبنان ووعدت بتغيير شامل في الدولة، وقالت انها ستؤمن الكهرباء والإنماء ولقمة العيش للفقراء والبيئة. و أكدت كلينك انها ستقوي الجيش اللبناني و قالت : و"رح نتفق مع الشيخ نصرالله بخصوص السلاح، ونقوي الدولة لنقحط لهودي النور الإسرائيليين من سمانا هني وطياراتن وقرفن" . لا تتوانى عارضة الأزياء اللبنانيّة ميريام كلينك عن إثارة الجدل على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك فبعد أن أعلنت في ديسمبر 2013 أنها ستتعرى من أجل لاجئي سوريا أعلنت كلينك تلقيّها عرضاً من مجلة "بلاي بوي" الشهيرة للظهور على غلافها . وتناقلت عدد من المواقع الإلكترونية شائعة مفادها إغلاق إدراة موقع فيسبوك لحساب كلينك بسبب ما نشرته عن نيتها لنشر صورها عارية . و هو الخبر التي نفته كلينك لصحيفة السفير اللبنانية و أضافت : إن كل ما يتم تداوله في الإعلام عن قرار إدارة "فايسبوك" إغلاق صفحتها، عار من الصحة، ويهدف للتشهير بها و أضافت : "كل شخص حرّ بجسده، وجسد المرأة اليوم لا يرمز إلى الجنس فقط، فالمرأة العارية هي متحررة بجسدها". وليست المرة الأولى التي تتعرى فيها كلينك أو تنوي التعري فقد سبق و ان نشرت صوراً لها و صدرها شبه عار على مواقع التواصل الإجتماعي وتعرب كلينك عن امتعاضها من "النقاشات غير الضرورية التي يدخل بها البعض لمجرد أن امرأة تعرّت". تؤكدّ كلينك، في هذا السياق، تضامنها مع ابنة بلدها اللاعبة الاولمبية جاكي شمعون، والتي كانت صورها شبه العارية قد أثارت جدلاً كبيراً، وتلفت إلى انه "من العار أن يُحكم على شخص من خلال شكله الخارجي". وقبل مرور أقل من 48 ساعة على قرارها بالتعري نشرت على صفحتها على فيسبوك صورة لها وهي ترتدي الحجاب الأسود على رأسها ما أثار تعجب متابيعها وإنتشرت شائعات عن رغبة كلينك في الإعتزال والإبتعاد عن الفن فيما أعتبر أخرون أن ما قامت به يأتي من باب السخرية والتهكم. يذكر أن كلينك قررت في عام 2013 الدخول لمعترك السياسة بعد نيتها الترشح للمجلس النيابي بلبنان ووعدت بتغيير شامل في الدولة، وقالت انها ستؤمن الكهرباء والإنماء ولقمة العيش للفقراء والبيئة. و أكدت كلينك انها ستقوي الجيش اللبناني و قالت : و"رح نتفق مع الشيخ نصرالله بخصوص السلاح، ونقوي الدولة لنقحط لهودي النور الإسرائيليين من سمانا هني وطياراتن وقرفن" .