قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطره – 20 فبراير- تأجيل محاكمة كل من" محمد البلتاجي وصفوت حجازي و محمد محمود علي زناتي و عبد العظيم إبراهيم محمد عطية" لاتهامهم باختطاف ضابط و أمين شرطة و تعذيبهم داخل اعتصام رابعة العدوية لجلسة 15 مارس للإطلاع . وطالب البلتاجى قبل بدء الجلسة من هيئة الدفاع أن تطلب من رئيس المحكمة التحقيق في واقعة مقتل ابنته أسماء أثناء فض اعتصام رابعة العدوية في 14 أغسطس، متهما المشير عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية محمد إبراهيم بالتورط في قتلها, كما طالب البلتاجي المحكمة بضم تحقيقات المستشار ثروت حماد في قضايا إهانة القضاء وذلك لإثبات الخصومة الشخصية مع وكلاء رؤساء النيابة الذين حققوا معه. بعدها بدأت الجلسة بإثبات حضور المتهمين , وشهدت الجلسة لأول مرة هدوء تام من المتهمين و لم يقوموا بالهتاف كعادتهم وأكتفي المتهمون برفع إشارات رابعة . وعقب ذلك تلت النيابة العامة أمر الإحالة و طالبت بتوقيع أقصي عقوبة علي المتهمين ...وعقب الانتهاء من تلاوة قرار الإحالة استمعت هيئة المحكمة لطلبات هيئة الدفاع والخاصة بالإطلاع على أوراق القضية وطلب التأجيل و طلبت السماح لأهالي المتهمين و الإعلام بحضور الجلسة , فرد رئيس المحكمة " مش عايز أحول القاعة لسوق عكاز " . وطلب البلتاجي التحدث من داخل القفص و سمح له القاضي فتحدث عن ما يعانى منه فى السجن مطالبا بالتحقيق فى مقتل نجلته وأيضا إتاحة الفرصة له للإطلاع على الصحف والراديو في الحبس ومن ثم ثبت رئيس المحكمة هذه الطلبات بمحضر الجلسة . قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطره – 20 فبراير- تأجيل محاكمة كل من" محمد البلتاجي وصفوت حجازي و محمد محمود علي زناتي و عبد العظيم إبراهيم محمد عطية" لاتهامهم باختطاف ضابط و أمين شرطة و تعذيبهم داخل اعتصام رابعة العدوية لجلسة 15 مارس للإطلاع . وطالب البلتاجى قبل بدء الجلسة من هيئة الدفاع أن تطلب من رئيس المحكمة التحقيق في واقعة مقتل ابنته أسماء أثناء فض اعتصام رابعة العدوية في 14 أغسطس، متهما المشير عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية محمد إبراهيم بالتورط في قتلها, كما طالب البلتاجي المحكمة بضم تحقيقات المستشار ثروت حماد في قضايا إهانة القضاء وذلك لإثبات الخصومة الشخصية مع وكلاء رؤساء النيابة الذين حققوا معه. بعدها بدأت الجلسة بإثبات حضور المتهمين , وشهدت الجلسة لأول مرة هدوء تام من المتهمين و لم يقوموا بالهتاف كعادتهم وأكتفي المتهمون برفع إشارات رابعة . وعقب ذلك تلت النيابة العامة أمر الإحالة و طالبت بتوقيع أقصي عقوبة علي المتهمين ...وعقب الانتهاء من تلاوة قرار الإحالة استمعت هيئة المحكمة لطلبات هيئة الدفاع والخاصة بالإطلاع على أوراق القضية وطلب التأجيل و طلبت السماح لأهالي المتهمين و الإعلام بحضور الجلسة , فرد رئيس المحكمة " مش عايز أحول القاعة لسوق عكاز " . وطلب البلتاجي التحدث من داخل القفص و سمح له القاضي فتحدث عن ما يعانى منه فى السجن مطالبا بالتحقيق فى مقتل نجلته وأيضا إتاحة الفرصة له للإطلاع على الصحف والراديو في الحبس ومن ثم ثبت رئيس المحكمة هذه الطلبات بمحضر الجلسة .