البنك الدولي : 300مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة في مصر

صرح كبير الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي سحر نصر عن مساعي البنك بالتعاون مع الحكومة لتمويل المشروعات الصغيرة باستثمارات تصل إلى نحو 300 مليون دولار أمريكي.
وقال"إن المشروعات بعضها بدأ العمل بالفعل به والآخر يتم الإعداد لتنفيذها وذلك لدعم ريادة الأعمال".
وأشارت سحر نصر- في تصريح صحفي الثلاثاء 18 فبراير - إن تمويل البنك يهدف إلى دعم فرص ريادة الأعمال وتكوين الشركات، ما يساعد على خلق فرص عمل والحد من عدم تكافؤ الفرص، والذي يؤدي بدوره إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل.
وأضافت: البنك الدولي يدعم ريادة الأعمال في مصر بصفة عامة مع التركيز على دعم صغار أصحاب المشروعات ومشروعاتهم المبتكرة التي تسعى للريادة سواء بناء على رغبتهم مشاريع لإنشاء أو إذا كان ذلك يرجع بصفة أساسية طبقا للحاجة.
وأوضحت أن الأغلبية العظمى من سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من الشباب ويحتاجون إلى فرص للوصول إلى رأس المال، لافتة إلى أن الأبحاث أظهرت أن 15% من الشباب في المنطقة يسعون ليكونوا أصحاب أعمال ويبدؤون مشروعاتهم الخاصة مقارنة بنسبة 4% - 6% في الغرب.
وأكدت على دور البنك الدولي وكيفية مشاركته في السير قدما في عملية دعم وتشجيع ريادة الأعمال في مصر،و خاصة وان مصر ومنطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط تحتاج للاستفادة من المشروعات الفنية والمتنامية لمكافحة البطالة.
وبينت أن منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط تحتاج إلى خلق فرص عمل مستدامة لأكثر من 60 مليون مواطن خلال العقد القادم.
ونوهت بدور الشركات المبتدئة التي تعتمد على الابتكار وتحقيق النمو دورا هاما في خلق فرص عمل ،بالإضافة إلى التركيز على الإبداع لا يعني بالضرورة قصر دعم ريادة الأعمال على مجال تكنولوجيا المعلومات أو على المتحدثين باللغة الإنجليزية.
"وأشارت إلى ان المتطلبات الأساسية لتشغيل هذه الشركات المبتدئة وجود نظام بيئي متكامل لريادة الأعمال- والذي كان أحد الأهداف الأساسية التي تم مناقشتها .
صرح كبير الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي سحر نصر عن مساعي البنك بالتعاون مع الحكومة لتمويل المشروعات الصغيرة باستثمارات تصل إلى نحو 300 مليون دولار أمريكي.
وقال"إن المشروعات بعضها بدأ العمل بالفعل به والآخر يتم الإعداد لتنفيذها وذلك لدعم ريادة الأعمال".
وأشارت سحر نصر- في تصريح صحفي الثلاثاء 18 فبراير - إن تمويل البنك يهدف إلى دعم فرص ريادة الأعمال وتكوين الشركات، ما يساعد على خلق فرص عمل والحد من عدم تكافؤ الفرص، والذي يؤدي بدوره إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل.
وأضافت: البنك الدولي يدعم ريادة الأعمال في مصر بصفة عامة مع التركيز على دعم صغار أصحاب المشروعات ومشروعاتهم المبتكرة التي تسعى للريادة سواء بناء على رغبتهم مشاريع لإنشاء أو إذا كان ذلك يرجع بصفة أساسية طبقا للحاجة.
وأوضحت أن الأغلبية العظمى من سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من الشباب ويحتاجون إلى فرص للوصول إلى رأس المال، لافتة إلى أن الأبحاث أظهرت أن 15% من الشباب في المنطقة يسعون ليكونوا أصحاب أعمال ويبدؤون مشروعاتهم الخاصة مقارنة بنسبة 4% - 6% في الغرب.
وأكدت على دور البنك الدولي وكيفية مشاركته في السير قدما في عملية دعم وتشجيع ريادة الأعمال في مصر،و خاصة وان مصر ومنطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط تحتاج للاستفادة من المشروعات الفنية والمتنامية لمكافحة البطالة.
وبينت أن منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط تحتاج إلى خلق فرص عمل مستدامة لأكثر من 60 مليون مواطن خلال العقد القادم.
ونوهت بدور الشركات المبتدئة التي تعتمد على الابتكار وتحقيق النمو دورا هاما في خلق فرص عمل ،بالإضافة إلى التركيز على الإبداع لا يعني بالضرورة قصر دعم ريادة الأعمال على مجال تكنولوجيا المعلومات أو على المتحدثين باللغة الإنجليزية.
"وأشارت إلى ان المتطلبات الأساسية لتشغيل هذه الشركات المبتدئة وجود نظام بيئي متكامل لريادة الأعمال- والذي كان أحد الأهداف الأساسية التي تم مناقشتها .