أقامت جمعية الإغاثة الإسلامية، دعوى أمام محكمة القضاء الإداري، طالبت فيها ببطلان القرار الصادر من لجنة حصر أموال وممتلكات الإخوان بالتحفظ على أموالها. وطالبت د.لميا أسامة، بوقف قرار اللجنة الصادر بالتحفظ على أموال الجمعية وذلك لأن اللجنة المكلفة بحصر أموال الإخوان قامت بالتحفظ علي أموال "الإغاثة الإسلامية" على سند من القول، بأن المتهم عصام الحداد هو أحد العناصر القيادية في الإغاثة الإسلامية وأنها تستخدم أموالها في تمويل العمليات التخريبية. واعتبرت صحيفة الطعن، أن قرار اللجنة يخالف صحيح الواقع، كما أنه يهدد العاملين فيها الذين يعملون لصالح الأطفال ورعاية الأيتام. وكشفت صحيفة الدعوي للمحكمة، أن عصام الحداد وهاني البنا ليسوا من أعضاء مجلس أمناء الجمعية لأنهما تم تخارجهما بموجب محضر رسمي موثق واستقال من منصبه كسكرتير. وفندت صحيفة الدعوي قرار إدراج "الإغاثة الإسلامية" على قوائم الجمعيات المتحفظ عليها باعتباره صادر طبقا لتحريات مغلوطة. أقامت جمعية الإغاثة الإسلامية، دعوى أمام محكمة القضاء الإداري، طالبت فيها ببطلان القرار الصادر من لجنة حصر أموال وممتلكات الإخوان بالتحفظ على أموالها. وطالبت د.لميا أسامة، بوقف قرار اللجنة الصادر بالتحفظ على أموال الجمعية وذلك لأن اللجنة المكلفة بحصر أموال الإخوان قامت بالتحفظ علي أموال "الإغاثة الإسلامية" على سند من القول، بأن المتهم عصام الحداد هو أحد العناصر القيادية في الإغاثة الإسلامية وأنها تستخدم أموالها في تمويل العمليات التخريبية. واعتبرت صحيفة الطعن، أن قرار اللجنة يخالف صحيح الواقع، كما أنه يهدد العاملين فيها الذين يعملون لصالح الأطفال ورعاية الأيتام. وكشفت صحيفة الدعوي للمحكمة، أن عصام الحداد وهاني البنا ليسوا من أعضاء مجلس أمناء الجمعية لأنهما تم تخارجهما بموجب محضر رسمي موثق واستقال من منصبه كسكرتير. وفندت صحيفة الدعوي قرار إدراج "الإغاثة الإسلامية" على قوائم الجمعيات المتحفظ عليها باعتباره صادر طبقا لتحريات مغلوطة.