المواقع الأثرية تشهد تراجعًا في تعداد الزيارات

أعلن وزير الآثار د. محمد إبراهيم 5 يناير عن تراجع أعداد الزيارات للمواقع الأثرية بالرغم من حدوث انفراجة في أعداد السياحة الوافدة إلى مصر.
وأوضح الوزيرأن ذلك يأتي كرد فعل لما يقع من أنصار الرئيس المعزول والجماعة المحظورة من أفعال تعطي انطباعات بعدم الاستقرار فلا زالت قلة الموارد المالية بالمقارنة بسنوات ما قبل الثورة تتصدر المشهد الأثري برغم نجاح مساعي وزارة الآثار بالتعاون مع مختلف الوزارات المعنية لرفع الحظر المفروض من بعض الدول على رعاياها بزيارة مصر.
وأشار إلى أن إجمالي إيرادات الزيارة الوافدة على مختلف المتاحف والمواقع الأثرية بلغ 13 مليون و220 ألف جنيه عن شهر يناير 2014، و أن هذا المبلغ يمثل تراجعًا ملحوظًا في تعداد الزيارة الوافدة إلي مصر، حيث وصل إجمالي إيرادات الزيارة إلى 90 مليون جنيهه عن يناير 2009، بينما وصل إلى 95 مليون جنيه عن شهر يناير لعام 2010 .
وأكد د. إبراهيم على أن الحكومة من خلال مختلف الوزارات المعنية تبذل قصارى جهدها من أجل عودة معدلات الزيارة إلي سابق عهدها، لما يمثله الدخل الناتج عنها من أهمية بالغة تستغل في إتمام المشروعات القائمة من ترميم وتطوير لبعض المواقع الأثرية وإنشاء المزيد من المتاحف مثل المتحف المصري الكبير ومتحف الحضارة القومي ، الأمر الذي يساهم في فتح مزارات جديدة تعمل على جذب المزيد من السائحين، كما تساهم في سداد الديون المستحقة على الوزارة والتي تقدر بحوالي مليار جنيها مصريا ، إلي جانب تغطية الرواتب والحوافز والتي تقدر بحوالي 53 مليون جنيه بصفة شهرية
أعلن وزير الآثار د. محمد إبراهيم 5 يناير عن تراجع أعداد الزيارات للمواقع الأثرية بالرغم من حدوث انفراجة في أعداد السياحة الوافدة إلى مصر.
وأوضح الوزيرأن ذلك يأتي كرد فعل لما يقع من أنصار الرئيس المعزول والجماعة المحظورة من أفعال تعطي انطباعات بعدم الاستقرار فلا زالت قلة الموارد المالية بالمقارنة بسنوات ما قبل الثورة تتصدر المشهد الأثري برغم نجاح مساعي وزارة الآثار بالتعاون مع مختلف الوزارات المعنية لرفع الحظر المفروض من بعض الدول على رعاياها بزيارة مصر.
وأشار إلى أن إجمالي إيرادات الزيارة الوافدة على مختلف المتاحف والمواقع الأثرية بلغ 13 مليون و220 ألف جنيه عن شهر يناير 2014، و أن هذا المبلغ يمثل تراجعًا ملحوظًا في تعداد الزيارة الوافدة إلي مصر، حيث وصل إجمالي إيرادات الزيارة إلى 90 مليون جنيهه عن يناير 2009، بينما وصل إلى 95 مليون جنيه عن شهر يناير لعام 2010 .
وأكد د. إبراهيم على أن الحكومة من خلال مختلف الوزارات المعنية تبذل قصارى جهدها من أجل عودة معدلات الزيارة إلي سابق عهدها، لما يمثله الدخل الناتج عنها من أهمية بالغة تستغل في إتمام المشروعات القائمة من ترميم وتطوير لبعض المواقع الأثرية وإنشاء المزيد من المتاحف مثل المتحف المصري الكبير ومتحف الحضارة القومي ، الأمر الذي يساهم في فتح مزارات جديدة تعمل على جذب المزيد من السائحين، كما تساهم في سداد الديون المستحقة على الوزارة والتي تقدر بحوالي مليار جنيها مصريا ، إلي جانب تغطية الرواتب والحوافز والتي تقدر بحوالي 53 مليون جنيه بصفة شهرية