نفى التيار الشعبي المصري، ما نشرته جريدة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر الجمعة 31 يناير، ونقلته عنها عدة صحف ومواقع إخبارية مصرية، حول تراجع حمدين صباحي عن الترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة. وأكد التيار الشعبي – في بيان له- أن الأمر لا يزال محل دراسة ويخضع لتشاورات مع أطراف عدة شريكة في ثورتنا المجيدة. وأكد التيار الشعبي، أن هناك اتجاه قوي بداخله وبين الأوساط الثورية يرى بضرورة الدفع بصباحي لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، كمرشح عن ثورة يناير وموجة تصحيح مسارها في 30 يونيو، استجابة لرغبات قطاع واسع من شباب الحركات السياسية والثورية، مشددا على أن قرار ترشح صباحي للرئاسة ستحكمه اعتبارات المصلحة الوطنية أولا وما تقتضيه الضرورة الثورية. وجدد التيار الشعبي حرصه على وحدة صف القوى الوطنية والثورية، حتى تتمكن الثورة من الوصول للسلطة عبر انتخابات حرة تنافسية، ويؤكد في ذات الوقت مسؤولياته كأحد القوى الثورية الفاعلة عن تحقيق مطالب الثورة ببناء دولة العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، ويؤكد أنه منذ إنشائه لم ولن يتخلى عن أحلام الشباب أصحاب المستقبل في بناء نظام ديمقراطي حقيقي. وأضاف التيار - في بيانه- أنه يرى أن اللحظة الراهنة تحتم على الجميع فتح حوارا جادا من أجل المشاركة في صنع مستقبل أفضل لهذا الوطن، يؤكد التزام مرشحه بما أعلنه سابقا حول ضرورة التوافق على مرشح قادر على تنفيذ مطالب الثورة وأهدافها وبرنامج يحدد الخطوات والإجراءات اللازمة لتحقيقها ولا يعيد إنتاج سياسات نظامي مبارك ومرسي والإعلان عن تشكيل فريق رئاسي يمكن الشباب ولا يستعين برموز الفساد من نظام مبارك أو قادة الإخوان في نظام مرسي. نفى التيار الشعبي المصري، ما نشرته جريدة "الحياة" اللندنية في عددها الصادر الجمعة 31 يناير، ونقلته عنها عدة صحف ومواقع إخبارية مصرية، حول تراجع حمدين صباحي عن الترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة. وأكد التيار الشعبي – في بيان له- أن الأمر لا يزال محل دراسة ويخضع لتشاورات مع أطراف عدة شريكة في ثورتنا المجيدة. وأكد التيار الشعبي، أن هناك اتجاه قوي بداخله وبين الأوساط الثورية يرى بضرورة الدفع بصباحي لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، كمرشح عن ثورة يناير وموجة تصحيح مسارها في 30 يونيو، استجابة لرغبات قطاع واسع من شباب الحركات السياسية والثورية، مشددا على أن قرار ترشح صباحي للرئاسة ستحكمه اعتبارات المصلحة الوطنية أولا وما تقتضيه الضرورة الثورية. وجدد التيار الشعبي حرصه على وحدة صف القوى الوطنية والثورية، حتى تتمكن الثورة من الوصول للسلطة عبر انتخابات حرة تنافسية، ويؤكد في ذات الوقت مسؤولياته كأحد القوى الثورية الفاعلة عن تحقيق مطالب الثورة ببناء دولة العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، ويؤكد أنه منذ إنشائه لم ولن يتخلى عن أحلام الشباب أصحاب المستقبل في بناء نظام ديمقراطي حقيقي. وأضاف التيار - في بيانه- أنه يرى أن اللحظة الراهنة تحتم على الجميع فتح حوارا جادا من أجل المشاركة في صنع مستقبل أفضل لهذا الوطن، يؤكد التزام مرشحه بما أعلنه سابقا حول ضرورة التوافق على مرشح قادر على تنفيذ مطالب الثورة وأهدافها وبرنامج يحدد الخطوات والإجراءات اللازمة لتحقيقها ولا يعيد إنتاج سياسات نظامي مبارك ومرسي والإعلان عن تشكيل فريق رئاسي يمكن الشباب ولا يستعين برموز الفساد من نظام مبارك أو قادة الإخوان في نظام مرسي.