صدرت الطبعة الرابعة من كتاب "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي" لأحمد عطالله عن دار المصري للنشر والتوزيع. ويعد "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي" هو حكاية شاب مسيحي يقع في حب فتاة مسلمة ويسعى للزواج بها، قصة حقيقية حتى وإن أنكرناها وأغلقنا عليها ألف باب وباب. وتتوفر الطبعة الرابعة عن دار المصري للنشر والتوزيع بجميع المكتبات، وذلك بعد نفاذ الطبعتين الأولى والثانية والثالثة فيما يقارب الثلاثة أشهر. ويدخل الكاتب في أعماق تفاصيل قصة حب جمعت بين فتاة مسلمة وشاب مسيحي، وكيف حاول الشاب المسيحي بما لديه من إيمان راسخ بالله عز وجل وبرسله وبالأديان، أن يقنع أسرة الفتاة المسلمة بالموافقة على الزواج. في هوامش فصول الكتاب، الذي يخلط بين السرد القصصي والتحقيق الصحفي بالمستندات، وضع "عطاالله" إشارات توضيحية لبعض ما ورد على لسان بطل القصة وحبيبته.. نص خطابه إلى الرئيس السابق حسني مبارك وحرمه "بعلم الوصول" في العام 2003 ونصوص من سفر التكوين وشرح العهد القديم، والفتاوى التي تحرم زواج المسلمة بغير المسلم.. وكذلك نص حكم القضاء الإداري في الدعوى التي حركها بطل القصة.. وكلها إشارات تدخل في صلب القصة، تبعدنا عن الخيال الروائي تمامًا، وتورطنا في صدمة الواقع الذي يدفعنا لمواصلة البحث عن سبل للتعايش الفعلي، بعيدًا عن نمطية "عاش الهلال مع الصليب". وأثار موضوع الرواية ضجة هائلة واختلفت الانطباعات ما بين التعاطف ورفض الطرح، وفي مجتمع يسعى لنبذ الفتن الطائفية بين شقي الوطن كان الكتاب رسالة محبة بين الجميع. صدرت الطبعة الرابعة من كتاب "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي" لأحمد عطالله عن دار المصري للنشر والتوزيع. ويعد "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي" هو حكاية شاب مسيحي يقع في حب فتاة مسلمة ويسعى للزواج بها، قصة حقيقية حتى وإن أنكرناها وأغلقنا عليها ألف باب وباب. وتتوفر الطبعة الرابعة عن دار المصري للنشر والتوزيع بجميع المكتبات، وذلك بعد نفاذ الطبعتين الأولى والثانية والثالثة فيما يقارب الثلاثة أشهر. ويدخل الكاتب في أعماق تفاصيل قصة حب جمعت بين فتاة مسلمة وشاب مسيحي، وكيف حاول الشاب المسيحي بما لديه من إيمان راسخ بالله عز وجل وبرسله وبالأديان، أن يقنع أسرة الفتاة المسلمة بالموافقة على الزواج. في هوامش فصول الكتاب، الذي يخلط بين السرد القصصي والتحقيق الصحفي بالمستندات، وضع "عطاالله" إشارات توضيحية لبعض ما ورد على لسان بطل القصة وحبيبته.. نص خطابه إلى الرئيس السابق حسني مبارك وحرمه "بعلم الوصول" في العام 2003 ونصوص من سفر التكوين وشرح العهد القديم، والفتاوى التي تحرم زواج المسلمة بغير المسلم.. وكذلك نص حكم القضاء الإداري في الدعوى التي حركها بطل القصة.. وكلها إشارات تدخل في صلب القصة، تبعدنا عن الخيال الروائي تمامًا، وتورطنا في صدمة الواقع الذي يدفعنا لمواصلة البحث عن سبل للتعايش الفعلي، بعيدًا عن نمطية "عاش الهلال مع الصليب". وأثار موضوع الرواية ضجة هائلة واختلفت الانطباعات ما بين التعاطف ورفض الطرح، وفي مجتمع يسعى لنبذ الفتن الطائفية بين شقي الوطن كان الكتاب رسالة محبة بين الجميع.