18 فبراير الحكم في دعوى إدراج"حماس"ضمن المنظمات الإرهابية

قررت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حجز الدعوى اعتبار "حماس" منظمة إرهابية لجلسة 18 فبراير للحكم .
كان المحامي سمير صبري قدم دعوى مستعجلة ضد رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخلية بطلب الحكم وبصفة مستعجلة باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية.
وقال صبري في دعواه : "من المعروف للجميع أن حركة حماس كانت عند نشأتها حركة مقاومة إسلامية في فلسطين ولكن تركت كل ذلك وأصبحت منظمة إرهابية أدرجتها العديد من الدول ضمن المنظمات الإرهابية، كذلك من المعلوم للجميع أن هذه المنظمة الإرهابية تربطها علاقات وطيدة بالإخوان الإرهابيين وترجع نشأة هذه العلاقة وانتساب حماس إلى الجذور الإخوانية في فلسطين واضحة في بيانها رقم 6 الصادر في 11 فبراير 1988 وأكد أن حركة المقاومة الإسلامية تعتبر الساعد القوى لجماعة الإخوان المسلمين التي قدمت إمامها الأول شهيدًا في مثل هذا الوقت من عام 1949′′.
وأضافت الدعوى "كرر البيان رقم 15 المعنى نفسه، وأكد ميثاق الحركة الصادر في 18 أغسطس 1988 والمادة الثانية منه أن حماس جناح من أجنحة الإخوان المسلمين في فلسطين، وهذا يؤكد ويقطع أن جذور حماس الإرهابية تمتد إلى الثلاثينيات من القرن العشرين عندما أوفدت جماعة الإخوان عبد الرحمن الساعاتي ومحمد أسعد الحكيم لزيارة فلسطين وسورية ولبنان لنشر الدعوة هناك، وأسسا شُعب الإخوان في القدس.
قررت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حجز الدعوى اعتبار "حماس" منظمة إرهابية لجلسة 18 فبراير للحكم .
كان المحامي سمير صبري قدم دعوى مستعجلة ضد رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخلية بطلب الحكم وبصفة مستعجلة باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية.
وقال صبري في دعواه : "من المعروف للجميع أن حركة حماس كانت عند نشأتها حركة مقاومة إسلامية في فلسطين ولكن تركت كل ذلك وأصبحت منظمة إرهابية أدرجتها العديد من الدول ضمن المنظمات الإرهابية، كذلك من المعلوم للجميع أن هذه المنظمة الإرهابية تربطها علاقات وطيدة بالإخوان الإرهابيين وترجع نشأة هذه العلاقة وانتساب حماس إلى الجذور الإخوانية في فلسطين واضحة في بيانها رقم 6 الصادر في 11 فبراير 1988 وأكد أن حركة المقاومة الإسلامية تعتبر الساعد القوى لجماعة الإخوان المسلمين التي قدمت إمامها الأول شهيدًا في مثل هذا الوقت من عام 1949′′.
وأضافت الدعوى "كرر البيان رقم 15 المعنى نفسه، وأكد ميثاق الحركة الصادر في 18 أغسطس 1988 والمادة الثانية منه أن حماس جناح من أجنحة الإخوان المسلمين في فلسطين، وهذا يؤكد ويقطع أن جذور حماس الإرهابية تمتد إلى الثلاثينيات من القرن العشرين عندما أوفدت جماعة الإخوان عبد الرحمن الساعاتي ومحمد أسعد الحكيم لزيارة فلسطين وسورية ولبنان لنشر الدعوة هناك، وأسسا شُعب الإخوان في القدس.