النيابة تستمع لعدد من مصابي تفجير مديرية أمن القاهرة

انتقل عدد من أعضاء نيابة حوادث جنوب القاهرة برئاسة المستشالا شريف معتز و باشراف المستشار طارق ابو زيد المحامي العام الاول لنيابات جنوب القاهرة للاستماع لعدد من مصابى أحداث التفجير الارهابى لمديرية امن القاهرة .
كشف المجند سيد أحمد الذى أصيب خلال الهجوم الارهابى فى اقواله أمام النيابة انه عقب صلاة الفجر بحوالى ساعة أو اكثر واثناء وقوفه بالقرب من الباب الجانبى لمديرية أمن القاهرة شاهد سيارة نصف نقل بيضاء تقف بجوار السور الحديدى لمقر مديرية أمن القاهرة ، واثناء محاولته التوجه إلى هناك لإستعلام الامر وفى دقائق قليلة ، كان وراءها سيارة ( لانسر ) غامقة اللون، ونزل سائق السيارة الأولى واستقل الثانية (لانسر)، والتى كان بها أشخاص أخرين وبعد دقيقتين حدث الانفجار، ولم اشعر بشىء .
أكد مصطفي محمود مجند مصاب ثانى للمحقق ،أنه فوجيء وزملاؤه باقتحام سيارة نصف نقل للسور الحديدي لمبني المديرية ولم يتمكنوا من رصد قائدها .
مؤكدا أنه بعد لحظات قليلة من وقع الانفجار المدوي، لم يشعر بشىء حتى أستيقظ ليجد نفسه يرقد بمستشفي الحسين الجامعي .
بينما أقر أحمد إبراهيم مجند مصاب ثالث أمام النيابة أنه كان يقف هووعدد من زملائه المجندين لتأمين مبني المديرية من الخارج وبعد قيامهم بأداء صلاة الفجر، ولم يمر وقت طويل إلا وفوجئنا بالانفجار، وأضاف أنه لم يصدق أنه نجا من الحادث بعد أن تم انتشاله من أسفل التراب ، ولم يعرف حتى الان مصير زملائه
انتقل عدد من أعضاء نيابة حوادث جنوب القاهرة برئاسة المستشالا شريف معتز و باشراف المستشار طارق ابو زيد المحامي العام الاول لنيابات جنوب القاهرة للاستماع لعدد من مصابى أحداث التفجير الارهابى لمديرية امن القاهرة .
كشف المجند سيد أحمد الذى أصيب خلال الهجوم الارهابى فى اقواله أمام النيابة انه عقب صلاة الفجر بحوالى ساعة أو اكثر واثناء وقوفه بالقرب من الباب الجانبى لمديرية أمن القاهرة شاهد سيارة نصف نقل بيضاء تقف بجوار السور الحديدى لمقر مديرية أمن القاهرة ، واثناء محاولته التوجه إلى هناك لإستعلام الامر وفى دقائق قليلة ، كان وراءها سيارة ( لانسر ) غامقة اللون، ونزل سائق السيارة الأولى واستقل الثانية (لانسر)، والتى كان بها أشخاص أخرين وبعد دقيقتين حدث الانفجار، ولم اشعر بشىء .
أكد مصطفي محمود مجند مصاب ثانى للمحقق ،أنه فوجيء وزملاؤه باقتحام سيارة نصف نقل للسور الحديدي لمبني المديرية ولم يتمكنوا من رصد قائدها .
مؤكدا أنه بعد لحظات قليلة من وقع الانفجار المدوي، لم يشعر بشىء حتى أستيقظ ليجد نفسه يرقد بمستشفي الحسين الجامعي .
بينما أقر أحمد إبراهيم مجند مصاب ثالث أمام النيابة أنه كان يقف هووعدد من زملائه المجندين لتأمين مبني المديرية من الخارج وبعد قيامهم بأداء صلاة الفجر، ولم يمر وقت طويل إلا وفوجئنا بالانفجار، وأضاف أنه لم يصدق أنه نجا من الحادث بعد أن تم انتشاله من أسفل التراب ، ولم يعرف حتى الان مصير زملائه