قال البروفيسور فرديناند هاشكي رئيس أكاديمية نستله للتغذية: "من المتوقع أن تتسبب الأمراض المزمنة، ومن ضمنها البدانة، والنمط الثاني لمرض السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، بنحو 80% من جميع حالات الوفاة وتؤثر سلباً على نسب الوفيات خلال العقود القادمة جاء ذلك خلال الندوة التى عقدتها "أكاديمية نستله للتغذية - الشرق الأوسط" ندوتها العلمية الخامسة تحت عنوان " تغذية الأطفال في أول ألف يوم: تمهيد الطريق لبناء جيل أكثر صحة""، يومى 23 – 24 يناير 2014 في مدينة الأقصر. التى حضرها أكثر من 150 طبيباً وخبيراً في التغذية والرعاية الصحية من مصر ". ومن جهته قال سوريش نارايانان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لنستله مصر ومنطقة شمال شرق إفريقيا: "هذه الندوة توفر المناخ المناسب لطرح الأفكار و نشر الوعي بين خبراء الرعاية الصحية المصريين بنتائج الأبحاث التي أجريت في السنوات الماضية وسينتج عنها فهماً أفضل للعلاقة بين التغذية خلال أول ألف يوم والأمراض المزمنة ووظائف الجينات الرئيسية ودورها في نمو الأطفال. كما ستبحث الندوة استراتيجيات التغذية للوقاية من أمراض الحساسية والتي انتشرت كثيرا خلال العقد الماضي بشكل جعلها إحدى مصادر القلق الكبيرة المتعلقة بالصحة العامة". وقال .د. محمد عبد الوهاب، المدير الطبى والعلمي لأكاديمية نستلة في منطقة الشرق الأوسط: "إن الندوة الحوارية الخامسة لأكاديمية نستله للتغذية هي حدث هام ينبغي لأخصائيين طب الأطفال في مصر حضوره، حيث أن الندوة تتناول أولويات صحية رئيسية تواجهها مصر. وسيقدم خبراء عالميون وإقليميون كبار في صحة الأطفال خلال الندوة حصيلة خبراتهم وتعليقاتهم على التقدم الحاصل في الأبحاث الطبية خلال السنوات القليلة الماضية". جدير بالإشارة أن الندوة توفر فرصة لطرح الأفكار والأبحاث الجديدة و زيادة الوعي حول أثر التغذية السليمة على الأطفال حديثي الولادة خلال أول ألف يوم من حياتهم، و تأثيرها الأيجابي لتجنب البدانة وغيرها من الأمراض المزمنة لاحقاً في حياتهم. كما تنظّم الندوة أيضاً خمس ورش عمل حول مواضيع مختلفة من بينها الرضاعة الطبيعية، وأطعمة الفطام المعدة في المنزل مقابل الأطعمة الجاهزة المحتوية على المقويات، ومكافحة سوء التغذية في العائلات ذات الدخل المتوسط، والعادات الدارجة في تغذية الرضّع مقابل الإرشادات الجديدة، ومقويات الأطعمة مقابل الفيتامينات المتعددة وأهمية تغيير العادات. وسيقدم خبراء كبار في هذه المواضيع عروضاً توضيحية خلال هذه الورش. قال البروفيسور فرديناند هاشكي رئيس أكاديمية نستله للتغذية: "من المتوقع أن تتسبب الأمراض المزمنة، ومن ضمنها البدانة، والنمط الثاني لمرض السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، بنحو 80% من جميع حالات الوفاة وتؤثر سلباً على نسب الوفيات خلال العقود القادمة جاء ذلك خلال الندوة التى عقدتها "أكاديمية نستله للتغذية - الشرق الأوسط" ندوتها العلمية الخامسة تحت عنوان " تغذية الأطفال في أول ألف يوم: تمهيد الطريق لبناء جيل أكثر صحة""، يومى 23 – 24 يناير 2014 في مدينة الأقصر. التى حضرها أكثر من 150 طبيباً وخبيراً في التغذية والرعاية الصحية من مصر ". ومن جهته قال سوريش نارايانان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لنستله مصر ومنطقة شمال شرق إفريقيا: "هذه الندوة توفر المناخ المناسب لطرح الأفكار و نشر الوعي بين خبراء الرعاية الصحية المصريين بنتائج الأبحاث التي أجريت في السنوات الماضية وسينتج عنها فهماً أفضل للعلاقة بين التغذية خلال أول ألف يوم والأمراض المزمنة ووظائف الجينات الرئيسية ودورها في نمو الأطفال. كما ستبحث الندوة استراتيجيات التغذية للوقاية من أمراض الحساسية والتي انتشرت كثيرا خلال العقد الماضي بشكل جعلها إحدى مصادر القلق الكبيرة المتعلقة بالصحة العامة". وقال .د. محمد عبد الوهاب، المدير الطبى والعلمي لأكاديمية نستلة في منطقة الشرق الأوسط: "إن الندوة الحوارية الخامسة لأكاديمية نستله للتغذية هي حدث هام ينبغي لأخصائيين طب الأطفال في مصر حضوره، حيث أن الندوة تتناول أولويات صحية رئيسية تواجهها مصر. وسيقدم خبراء عالميون وإقليميون كبار في صحة الأطفال خلال الندوة حصيلة خبراتهم وتعليقاتهم على التقدم الحاصل في الأبحاث الطبية خلال السنوات القليلة الماضية". جدير بالإشارة أن الندوة توفر فرصة لطرح الأفكار والأبحاث الجديدة و زيادة الوعي حول أثر التغذية السليمة على الأطفال حديثي الولادة خلال أول ألف يوم من حياتهم، و تأثيرها الأيجابي لتجنب البدانة وغيرها من الأمراض المزمنة لاحقاً في حياتهم. كما تنظّم الندوة أيضاً خمس ورش عمل حول مواضيع مختلفة من بينها الرضاعة الطبيعية، وأطعمة الفطام المعدة في المنزل مقابل الأطعمة الجاهزة المحتوية على المقويات، ومكافحة سوء التغذية في العائلات ذات الدخل المتوسط، والعادات الدارجة في تغذية الرضّع مقابل الإرشادات الجديدة، ومقويات الأطعمة مقابل الفيتامينات المتعددة وأهمية تغيير العادات. وسيقدم خبراء كبار في هذه المواضيع عروضاً توضيحية خلال هذه الورش.