المصرية للاتصالات تستبدل الكابلات النحاسية بالفيبر لمواجهة سرقة الكوابل

شهدت منطقة الشروق خلال الفترة الأخيرة العديد من عمليات سرقة الكابلات النحاسية التابعة للشركة المصرية للاتصالات، حيث تعرض 18 كابل في منطقة الشروق لعمليات سرقة متكررة، نتج عنها تأثر 8761 عميل من انقطاع لخدمات الاتصالات الأرضية والإنترنت، ولقد عانت الشركة خلال الفترة الماضية من تكرار ظاهرة سرقة الكوابل النحاسية في عدد كبير من محافظات الجمهورية، ومن ثم قامت المصرية للاتصالات بإعداد خطة لمواجهة تلك الظاهرة واستبدال الكابلات النحاسية بكابلات فايبر وذلك علي مستوى جميع محافظات الجمهورية.
ومن جانبه أكد المهندس عبد الحميد أمين، مدير عام منطقة القاهرة الجديدة، أنه قد تم رصد حوالي 16 وحدة تجميع متعددة الخدمات (MSAN) لمنطقة الشروق للعمل على توصيل كل وحدة بالألياف الضوئية بشكل مركزي، حيث لا توجد جدوى اقتصادية من سرقة الألياف الضوئية، ومن المتوقع انتظام الخدمة والانتهاء من عمليات الإصلاح منتصف فبراير المقبل، وسيتمكن بعدها العملاء الأجلاء في منطقة الشروق من الحصول على خدمات الصوت والإنترنت ( نقل البيانات) بسرعات عالية.
وصرح المهندس محمد النواوي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات أن خطة الشركة تشمل تطوير لشبكة الإتاحة خروجاً من مساحة الصوت الثابت وتمكيناً لعميل الشركة للحصول على خدمات نقل البيانات والإنترنت بسرعات أعلى ومستوى خدمة أفضل لتحقيق المزيد من رضا العملاء الأجلاء، بحيث يتم استخدام الألياف الضوئية في شبكة الإتاحة الرئيسية و أحياناً أيضا الثانوية وذلك لخدمة أربعة ملايين مسكن و شركة و مؤسسة خلال الفترة المنتهية في ديسمبر 2015.
شهدت منطقة الشروق خلال الفترة الأخيرة العديد من عمليات سرقة الكابلات النحاسية التابعة للشركة المصرية للاتصالات، حيث تعرض 18 كابل في منطقة الشروق لعمليات سرقة متكررة، نتج عنها تأثر 8761 عميل من انقطاع لخدمات الاتصالات الأرضية والإنترنت، ولقد عانت الشركة خلال الفترة الماضية من تكرار ظاهرة سرقة الكوابل النحاسية في عدد كبير من محافظات الجمهورية، ومن ثم قامت المصرية للاتصالات بإعداد خطة لمواجهة تلك الظاهرة واستبدال الكابلات النحاسية بكابلات فايبر وذلك علي مستوى جميع محافظات الجمهورية.
ومن جانبه أكد المهندس عبد الحميد أمين، مدير عام منطقة القاهرة الجديدة، أنه قد تم رصد حوالي 16 وحدة تجميع متعددة الخدمات (MSAN) لمنطقة الشروق للعمل على توصيل كل وحدة بالألياف الضوئية بشكل مركزي، حيث لا توجد جدوى اقتصادية من سرقة الألياف الضوئية، ومن المتوقع انتظام الخدمة والانتهاء من عمليات الإصلاح منتصف فبراير المقبل، وسيتمكن بعدها العملاء الأجلاء في منطقة الشروق من الحصول على خدمات الصوت والإنترنت ( نقل البيانات) بسرعات عالية.
وصرح المهندس محمد النواوي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات أن خطة الشركة تشمل تطوير لشبكة الإتاحة خروجاً من مساحة الصوت الثابت وتمكيناً لعميل الشركة للحصول على خدمات نقل البيانات والإنترنت بسرعات أعلى ومستوى خدمة أفضل لتحقيق المزيد من رضا العملاء الأجلاء، بحيث يتم استخدام الألياف الضوئية في شبكة الإتاحة الرئيسية و أحياناً أيضا الثانوية وذلك لخدمة أربعة ملايين مسكن و شركة و مؤسسة خلال الفترة المنتهية في ديسمبر 2015.