زعمت مجلة المشاهير الفرنسية "كلوزر" أن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند يرتبط بعلاقة غرامية سرية مع الممثلة السينمائية جولى جاييه منذ عامين. وروت "كلوزر" في عددها الصادر الجمعة 17 يناير في الأسبوع الثاني على التوالي للكشف عن تلك العلاقة الغرامية السرية المزعومة - تفاصيل جديدة لقصة الحب التي جمعت بين الرئيس والممثلة. وتطرقت إلى وجود شقة أخرى غير تلك التي أشارت إليها في عددها السابق ، شهدت حبهما السري. ووفقا للمجلة..بدأت قصة الغرام في عام 2011 ، حيث أن الممثلة السينمائية جاييه التي كانت داعمة لسيجولين رويال (الرفيقة الأولى لأولاند وأم أولاده) في انتخابات 2007، انضمت إلى الفنانين الأكثر تعاطفا مع حزب اليسار الاشتراكي وساندت أولاند في معركته الانتخابية. وأضافت "كلوزر" أن جاييه التقت بالرئيس المقبل حينها في مطعم بالقرب من "ميزون دو راديو" بقلب العاصمة باريس ، حيث فتنت بهذا الرجل "المتواضع". و شاركته في اجتماعات انتخابية في ابريل من عام 2012 ولكنها اختفت خلال الاحتفالات بفوزه في الانتخابات في مايو من العام نفسه. وأوضحت "كلوزر" أنه على الرغم من الصعوبات التي مر بها الرئيس الفرنسي ورفيقته فاليرى تريرفيلر ، إلا أن الأخيرة قررت استعادة رجلها مما تسبب في فترة انقطاع في العلاقة بين أولاند والممثلة السينمائية. ورصدت مجلة المشاهير أيضا أن الرئيس الفرنسي قضى عطلة الصيف في عام 2012، بعيد انتخابه ، مع فاليرى تريرفيلر (سيدة فرنسا الأولى) بمنطقة بريجونسون ، ولكن في الصيف الذي تلاه (2013) توجهت تريرفيلر إلى اليونان ، بينما قضى أولاند عطلته الصيفية فى مدينة "تول" وظهر بالسوق أمام الجميع مع الممثلة جولى جاييه و كان يقضى معها عطلات نهاية الأسبوع بالجنوب. وذكرت إذاعة "أر تى أل" الفرنسية الليلة الماضية أن الأطباء لم يسمحوا للرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بزيارة رفيقته سيدة فرنسا الأولى فاليرى تريرفيلر التي تعالج حاليا بالمستشفى إثر نشر تقرير صحفي حول علاقة غرامية مزعومة بين أولاند والممثلة الفرنسية جولى جاييه. وأضافت "أر تى أل" أن هذا المنع المحتمل للرئيس من الزيارة هو تقليد طبي شائع بالنسبة لحالات المرضى الذين يمرون ب"الضيق النفسي". مشيرة إلى أن السيدة الأولى لا تزال في المستشفى في بيتييه سالباتيير بباريس. وبحسب إذاعة "أوروب 1"..لاتزال السيدة الأولى ، التي أدخلت المستشفى الجمعة الماضي ، في حالة من التعب العصبي الشديد ، ولن تستطيع مغادرة المستشفى قبل أيام ، حيث يحيط بها بعض الأصدقاء ، ومعظمهم من زملائها الصحفيين. وفى السياق ذاته..قالت مصادر مقربة من مجلة "كلوزر" أن الأخيرة تلقت شكوى من الممثلة الفرنسية جولى جاييه ، محل الجدل في فرنسا الأن ، لخرق الخصوصية ، وطالبت من خلالها بغرامة تقدر ب50 ألف يورو بالإضافة إلى أربعة ألاف تكاليف التقاضي. وكشفت مجلة المشاهير الفرنسية "كلوزر" الأسبوع الماضي عن علاقة تربط الرئيس فرنسوا أولاند مع الممثلة جولي جاييه ، في ملف من سبع صفحات مرفق بصور ، حيث تصدرت غلاف المجلة صورة للرئيس تحت عنوان عريض "فرنسوا أولاند وجولي جاييه - الغرام السري للرئيس". وأقر الرئيس الفرنسي الثلاثاء الماضي بأن علاقته بشريكة حياته فاليري تريرفيلر تمر بلحظات مؤلمة ، إثر كشف معلومات عن علاقته بممثلة سينمائية ، واعدا بتوضيح وضع هذه العلاقة قبل منتصف فبراير المقبل. وردا على سؤال خلال مؤتمره الصحفي يتعلق بحياته الخاصة ، قال أولاند بمرارة: "يمكن لأي شخص أن يمر بمحن في حياته الخاصة ، هذا هو وضعنا حاليًا ، وهي أوقات مؤلمة" ، رافضا القول إذا كانت فاليري تريرفيلر ما زالت رفيقة حياته. وقال الرئيس الفرنسي "الأمور الخاصة تعالج بشكل خاص" ، قبل أن يعلن أنه سيوضح وضع علاقته مع تريرفيلر قبل زيارته المرتقبة إلى الولاياتالمتحدة في الحادي عشر من فبراير المقبل. زعمت مجلة المشاهير الفرنسية "كلوزر" أن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند يرتبط بعلاقة غرامية سرية مع الممثلة السينمائية جولى جاييه منذ عامين. وروت "كلوزر" في عددها الصادر الجمعة 17 يناير في الأسبوع الثاني على التوالي للكشف عن تلك العلاقة الغرامية السرية المزعومة - تفاصيل جديدة لقصة الحب التي جمعت بين الرئيس والممثلة. وتطرقت إلى وجود شقة أخرى غير تلك التي أشارت إليها في عددها السابق ، شهدت حبهما السري. ووفقا للمجلة..بدأت قصة الغرام في عام 2011 ، حيث أن الممثلة السينمائية جاييه التي كانت داعمة لسيجولين رويال (الرفيقة الأولى لأولاند وأم أولاده) في انتخابات 2007، انضمت إلى الفنانين الأكثر تعاطفا مع حزب اليسار الاشتراكي وساندت أولاند في معركته الانتخابية. وأضافت "كلوزر" أن جاييه التقت بالرئيس المقبل حينها في مطعم بالقرب من "ميزون دو راديو" بقلب العاصمة باريس ، حيث فتنت بهذا الرجل "المتواضع". و شاركته في اجتماعات انتخابية في ابريل من عام 2012 ولكنها اختفت خلال الاحتفالات بفوزه في الانتخابات في مايو من العام نفسه. وأوضحت "كلوزر" أنه على الرغم من الصعوبات التي مر بها الرئيس الفرنسي ورفيقته فاليرى تريرفيلر ، إلا أن الأخيرة قررت استعادة رجلها مما تسبب في فترة انقطاع في العلاقة بين أولاند والممثلة السينمائية. ورصدت مجلة المشاهير أيضا أن الرئيس الفرنسي قضى عطلة الصيف في عام 2012، بعيد انتخابه ، مع فاليرى تريرفيلر (سيدة فرنسا الأولى) بمنطقة بريجونسون ، ولكن في الصيف الذي تلاه (2013) توجهت تريرفيلر إلى اليونان ، بينما قضى أولاند عطلته الصيفية فى مدينة "تول" وظهر بالسوق أمام الجميع مع الممثلة جولى جاييه و كان يقضى معها عطلات نهاية الأسبوع بالجنوب. وذكرت إذاعة "أر تى أل" الفرنسية الليلة الماضية أن الأطباء لم يسمحوا للرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بزيارة رفيقته سيدة فرنسا الأولى فاليرى تريرفيلر التي تعالج حاليا بالمستشفى إثر نشر تقرير صحفي حول علاقة غرامية مزعومة بين أولاند والممثلة الفرنسية جولى جاييه. وأضافت "أر تى أل" أن هذا المنع المحتمل للرئيس من الزيارة هو تقليد طبي شائع بالنسبة لحالات المرضى الذين يمرون ب"الضيق النفسي". مشيرة إلى أن السيدة الأولى لا تزال في المستشفى في بيتييه سالباتيير بباريس. وبحسب إذاعة "أوروب 1"..لاتزال السيدة الأولى ، التي أدخلت المستشفى الجمعة الماضي ، في حالة من التعب العصبي الشديد ، ولن تستطيع مغادرة المستشفى قبل أيام ، حيث يحيط بها بعض الأصدقاء ، ومعظمهم من زملائها الصحفيين. وفى السياق ذاته..قالت مصادر مقربة من مجلة "كلوزر" أن الأخيرة تلقت شكوى من الممثلة الفرنسية جولى جاييه ، محل الجدل في فرنسا الأن ، لخرق الخصوصية ، وطالبت من خلالها بغرامة تقدر ب50 ألف يورو بالإضافة إلى أربعة ألاف تكاليف التقاضي. وكشفت مجلة المشاهير الفرنسية "كلوزر" الأسبوع الماضي عن علاقة تربط الرئيس فرنسوا أولاند مع الممثلة جولي جاييه ، في ملف من سبع صفحات مرفق بصور ، حيث تصدرت غلاف المجلة صورة للرئيس تحت عنوان عريض "فرنسوا أولاند وجولي جاييه - الغرام السري للرئيس". وأقر الرئيس الفرنسي الثلاثاء الماضي بأن علاقته بشريكة حياته فاليري تريرفيلر تمر بلحظات مؤلمة ، إثر كشف معلومات عن علاقته بممثلة سينمائية ، واعدا بتوضيح وضع هذه العلاقة قبل منتصف فبراير المقبل. وردا على سؤال خلال مؤتمره الصحفي يتعلق بحياته الخاصة ، قال أولاند بمرارة: "يمكن لأي شخص أن يمر بمحن في حياته الخاصة ، هذا هو وضعنا حاليًا ، وهي أوقات مؤلمة" ، رافضا القول إذا كانت فاليري تريرفيلر ما زالت رفيقة حياته. وقال الرئيس الفرنسي "الأمور الخاصة تعالج بشكل خاص" ، قبل أن يعلن أنه سيوضح وضع علاقته مع تريرفيلر قبل زيارته المرتقبة إلى الولاياتالمتحدة في الحادي عشر من فبراير المقبل.