أكد مدير المركز الدولي للأسماك بمصر التابع للأمم المتحدة د.جمال النجار أن حجم الإنتاج السمكي مصر من الاستزراع السمكي يصل إلى 978 الف طن سنويا. وأوضح النجار لبوابة أخبار اليوم على هامش مؤتمر "آفاق الإبداع في الاستزراع السمكي في مصر" أن مصر تحتل المركز الثامن على مستوى العالم في إنتاج الاستزراع السمكي وتحتل المركز الثاني على مستوى العالم في إنتاج سمك البلطي مشيرا الى ان الاستزراع السمكي يمثل 70% من الإنتاج السمكي في مصر. وأكد أن المركز الدولي للأسماك يقوم بإجراء البحوث التطبيقية حول تنمية وتطوير الاستزراع السمكي والمنطقة المحيطة وان المشروع البحثي الرئيسي للمركز هو " إنتاج السمك من الفقراء إلى الفقراء". وأضاف جمال أن محافظة كفر الشيخ تنتج 50% من الاستزراع السمكي في مصر و95% منها مزارع ترابية. ولفت إلى أن أهم المعوقات التي تواجه قطاع الاستزراع السمكي هو التسويق ونفي كل ما أثير حول تلوث الأسماك قائلا "تم عمل دراسات جمعنا عينات من الأسماك بالمزارع والأسواق وتم تحليلها بمعهد الورى وجامعة كيمبريدج وكانت نتائجها ان مستويات عدد من المبيدات الأكثر شيوعا بالزراعة المصرية حدها الأقصى لا يصل إلى 10% من الحد المسموح به من منظمة الصحة العالمية" أكد مدير المركز الدولي للأسماك بمصر التابع للأمم المتحدة د.جمال النجار أن حجم الإنتاج السمكي مصر من الاستزراع السمكي يصل إلى 978 الف طن سنويا. وأوضح النجار لبوابة أخبار اليوم على هامش مؤتمر "آفاق الإبداع في الاستزراع السمكي في مصر" أن مصر تحتل المركز الثامن على مستوى العالم في إنتاج الاستزراع السمكي وتحتل المركز الثاني على مستوى العالم في إنتاج سمك البلطي مشيرا الى ان الاستزراع السمكي يمثل 70% من الإنتاج السمكي في مصر. وأكد أن المركز الدولي للأسماك يقوم بإجراء البحوث التطبيقية حول تنمية وتطوير الاستزراع السمكي والمنطقة المحيطة وان المشروع البحثي الرئيسي للمركز هو " إنتاج السمك من الفقراء إلى الفقراء". وأضاف جمال أن محافظة كفر الشيخ تنتج 50% من الاستزراع السمكي في مصر و95% منها مزارع ترابية. ولفت إلى أن أهم المعوقات التي تواجه قطاع الاستزراع السمكي هو التسويق ونفي كل ما أثير حول تلوث الأسماك قائلا "تم عمل دراسات جمعنا عينات من الأسماك بالمزارع والأسواق وتم تحليلها بمعهد الورى وجامعة كيمبريدج وكانت نتائجها ان مستويات عدد من المبيدات الأكثر شيوعا بالزراعة المصرية حدها الأقصى لا يصل إلى 10% من الحد المسموح به من منظمة الصحة العالمية"