"التحالف " يدعو انصاره للاحتشاد ومحاصرة جلسة محاكمة المعزول غدا

في تهديد جديد لتنظيم الاخوان الارهابي " لنستعد لما هو آت "

دعا ما يسمى " التحالف الوطنى لدعم الشرعية " المنبثق عن جماعة الاخوان الارهابية انصاره للإحتشاد ومحاصرة الجلسة الثانية لمحاكمة الرئيس المعزول و14 اخرين من قيادات الجماعة فى قضية الاتحادية غاد والتى وصفوها ب " مهزلة القرن" وذلك لدعم صمود الرئيس المعزول خلال جلسة المحاكمة .
وطالب التحالف فى بيان انصاره بالاستعداد لمليونية مهيبة غير مسبوقة في أرجاء الوطن وبالحضور في مكان المحاكمة تحت عنوان "الشعب يدافع عن رئيسه" ، داعين انصارهم فى الخارج في ذات الوقت بالتظاهر ليعلنوا مقاطعتهم للاستفتاء على الوثيقة , مهددين بمقولة " لنستعد لما هو آت " .
وقال البيان " نواصل المقاومة بسلمية مبدعة وإجراءات التصعيد الثوري في كل مكان لتحرير ثورة 25 يناير من سارقيها وإسقاط عملاء أمريكا والكيان الصهيوني واستعادة المسار الديمقراطي ، وعودة رئيس مصر الشرعي المنتخب الدكتور محمد مرسي.
واشار التحالف الى ان الصمود يتزامن مع المولد النبوي الشريف ومع مولد السيد المسيح عليهما الصلاة والسلام ، وهي رسالة قوية في وقت ثوري فاصل، مطالبين من انصارهم الاقتداء بالرسولين العظميين في التصدي للباطل ، ومن ثم استدراك الأخطاء والتجمع حول الثورة ، حتى ننشر في أرجاء مصر بإذن الله المحبة والخير رغم أنف السلطة الحالية .
دعا ما يسمى " التحالف الوطنى لدعم الشرعية " المنبثق عن جماعة الاخوان الارهابية انصاره للإحتشاد ومحاصرة الجلسة الثانية لمحاكمة الرئيس المعزول و14 اخرين من قيادات الجماعة فى قضية الاتحادية غاد والتى وصفوها ب " مهزلة القرن" وذلك لدعم صمود الرئيس المعزول خلال جلسة المحاكمة .
وطالب التحالف فى بيان انصاره بالاستعداد لمليونية مهيبة غير مسبوقة في أرجاء الوطن وبالحضور في مكان المحاكمة تحت عنوان "الشعب يدافع عن رئيسه" ، داعين انصارهم فى الخارج في ذات الوقت بالتظاهر ليعلنوا مقاطعتهم للاستفتاء على الوثيقة , مهددين بمقولة " لنستعد لما هو آت " .
وقال البيان " نواصل المقاومة بسلمية مبدعة وإجراءات التصعيد الثوري في كل مكان لتحرير ثورة 25 يناير من سارقيها وإسقاط عملاء أمريكا والكيان الصهيوني واستعادة المسار الديمقراطي ، وعودة رئيس مصر الشرعي المنتخب الدكتور محمد مرسي.
واشار التحالف الى ان الصمود يتزامن مع المولد النبوي الشريف ومع مولد السيد المسيح عليهما الصلاة والسلام ، وهي رسالة قوية في وقت ثوري فاصل، مطالبين من انصارهم الاقتداء بالرسولين العظميين في التصدي للباطل ، ومن ثم استدراك الأخطاء والتجمع حول الثورة ، حتى ننشر في أرجاء مصر بإذن الله المحبة والخير رغم أنف السلطة الحالية .