أكد الرئيس عدلي منصور خلال زيارته ،الأحد 5 يناير، للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية ، أن وحدة أبناء الوطن من مسلمين ومسيحيين ستظل صامدة باقية تعبر عن نبض قلب واحد، ولا تقبل التبديل. و شدد الرئيس علي أننا بحاجة إلى التكاتف والتلاحم، وأننا سنظل دوما أمة واحدة، لا يقوى أحد أن يفرق جمعها المصري. وأوضح بيان صحفي لرئاسة الجمهورية أن الرئيس عدلي منصور قام بزيارة إلى المقر البابوي ، التقى خلالها بقداسة البابا تواضروس الثاني، وذلك لتهنئته الأخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد، وفي حضور كل من: الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، والأنبا موسى، أسقف الشباب، والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة، الأنبا يوأنس الأسقف العام، والأنبا أرميا، الأسقف العام، والقمص سرجيوس سرجيوس، وكيل البطريركية، والقمص بيجول السرياني، سكرتير قداسة البابا، والقس بولس حليم، المتحدث الإعلامي للكنيسة، والقس انجيليوس إسحق، سكرتير قداسة البابا. وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية السفير إيهاب بدوي بأن زيارة الرئيس منصور للمقر البابوي، جاءت تعبيراً عن تقدير الدولة المصرية لمواطنيها المسيحيين الذين قدموا الكثير – جنباً إلى جنب – مع إخوتهم المسلمين من أجل رفعة الوطن وصون مقدراته ومستقبل أبنائه. أكد الرئيس عدلي منصور خلال زيارته ،الأحد 5 يناير، للمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية ، أن وحدة أبناء الوطن من مسلمين ومسيحيين ستظل صامدة باقية تعبر عن نبض قلب واحد، ولا تقبل التبديل. و شدد الرئيس علي أننا بحاجة إلى التكاتف والتلاحم، وأننا سنظل دوما أمة واحدة، لا يقوى أحد أن يفرق جمعها المصري. وأوضح بيان صحفي لرئاسة الجمهورية أن الرئيس عدلي منصور قام بزيارة إلى المقر البابوي ، التقى خلالها بقداسة البابا تواضروس الثاني، وذلك لتهنئته الأخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد، وفي حضور كل من: الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، والأنبا موسى، أسقف الشباب، والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة، الأنبا يوأنس الأسقف العام، والأنبا أرميا، الأسقف العام، والقمص سرجيوس سرجيوس، وكيل البطريركية، والقمص بيجول السرياني، سكرتير قداسة البابا، والقس بولس حليم، المتحدث الإعلامي للكنيسة، والقس انجيليوس إسحق، سكرتير قداسة البابا. وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية السفير إيهاب بدوي بأن زيارة الرئيس منصور للمقر البابوي، جاءت تعبيراً عن تقدير الدولة المصرية لمواطنيها المسيحيين الذين قدموا الكثير – جنباً إلى جنب – مع إخوتهم المسلمين من أجل رفعة الوطن وصون مقدراته ومستقبل أبنائه.