ما أهمية النشرات الإخبارية؟، سؤال قد يتعرض له القائمين علي النشرات الإخبارية خاصة في مجال الشركات أو رجال الأعمال، وذلك حال تعلقه بالموارد المادية الناتجة عن إرسال تلك النشرات على العملاء. وما هو المنطق في إنفاق أي مبالغ على نشرات قد يجدها البعض لا تحقق نتائج؟ أو تخصيص موظفين من أجل إعدادها وإرسالها ؟. وقال اناند سيرنيفاسان محرر بموقع سوشيال ميديا، إن المصداقية الاجتماعية هي أهم ما يميز تلك النشرات عن غيرها من سبل التواصل الأخرى حتى إنها تتفوق على "فيسبوك وتويتر" . وأضاف، أن هناك ما يقرب من 2.9 مليار مستخدمي البريد الإلكتروني في العالم وهو عدد يوازي أو يفوق مستخدمي "فيسبوك وتويتر" مجتمعين، موضحا أن التسويق عبر البريد الإلكتروني يظل أهم "وسائل الإعلام الاجتماعية" والتي أصبحت تجارة منفصلة خلال السنوات القليلة الماضية . وسرد اناند، مميزات النشرات البريدية، معتبراً اللامركزية هي أهم تلك المميزات على عكس وسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى "فيسبوك وتويتر"، فتلك الشبكات لديها قدرا من السيطرة على المحتوى بعكس النشرات البريدية، فضلاً عن أن البريد الإلكتروني هو في الأساس قائمة مرتبة زمنيا من المحتوى يستطيع المستخدم بكل سهولة الوصول لرسالة بعينها عكس مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. وأشار إلى أنه تمتاز خدمة البريد الخاصة بجوجل "جي ميل" بعد التعديلات الأخيرة من تصنيف الرسائل أوتوماتيكيا عن غيرها من الخدمات البريدية المنافسة، فضلاً عن العوامل الأخرى التي تجعل البريد الإلكتروني بشكل عام أكثر مصداقية من مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، فاسم الراسل وموضوع الرسالة يضيفان عوامل مصداقية أكثر من غيرهما، مشددا على أن كل تلك العوامل تجعل نشرات البريد الإلكتروني الأكثر مصداقية. ورأى سيرنيفاسان، عدم إهمال مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى كوسيلة للتواصل، مؤكداً على ضرورة التنوع في طرق التواصل مع العملاء لكسب عملاء جدد . ما أهمية النشرات الإخبارية؟، سؤال قد يتعرض له القائمين علي النشرات الإخبارية خاصة في مجال الشركات أو رجال الأعمال، وذلك حال تعلقه بالموارد المادية الناتجة عن إرسال تلك النشرات على العملاء. وما هو المنطق في إنفاق أي مبالغ على نشرات قد يجدها البعض لا تحقق نتائج؟ أو تخصيص موظفين من أجل إعدادها وإرسالها ؟. وقال اناند سيرنيفاسان محرر بموقع سوشيال ميديا، إن المصداقية الاجتماعية هي أهم ما يميز تلك النشرات عن غيرها من سبل التواصل الأخرى حتى إنها تتفوق على "فيسبوك وتويتر" . وأضاف، أن هناك ما يقرب من 2.9 مليار مستخدمي البريد الإلكتروني في العالم وهو عدد يوازي أو يفوق مستخدمي "فيسبوك وتويتر" مجتمعين، موضحا أن التسويق عبر البريد الإلكتروني يظل أهم "وسائل الإعلام الاجتماعية" والتي أصبحت تجارة منفصلة خلال السنوات القليلة الماضية . وسرد اناند، مميزات النشرات البريدية، معتبراً اللامركزية هي أهم تلك المميزات على عكس وسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى "فيسبوك وتويتر"، فتلك الشبكات لديها قدرا من السيطرة على المحتوى بعكس النشرات البريدية، فضلاً عن أن البريد الإلكتروني هو في الأساس قائمة مرتبة زمنيا من المحتوى يستطيع المستخدم بكل سهولة الوصول لرسالة بعينها عكس مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. وأشار إلى أنه تمتاز خدمة البريد الخاصة بجوجل "جي ميل" بعد التعديلات الأخيرة من تصنيف الرسائل أوتوماتيكيا عن غيرها من الخدمات البريدية المنافسة، فضلاً عن العوامل الأخرى التي تجعل البريد الإلكتروني بشكل عام أكثر مصداقية من مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، فاسم الراسل وموضوع الرسالة يضيفان عوامل مصداقية أكثر من غيرهما، مشددا على أن كل تلك العوامل تجعل نشرات البريد الإلكتروني الأكثر مصداقية. ورأى سيرنيفاسان، عدم إهمال مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى كوسيلة للتواصل، مؤكداً على ضرورة التنوع في طرق التواصل مع العملاء لكسب عملاء جدد .