حرص عدد كبير من صناع السينما والشخصيات السياسية علي التواجد في وداع السيناريست الكبير ممدوح الليثي، بمسجد مصطفى محمود بالمهندسين، الأربعاء 1 يناير، حيث وافته المنية فجر اليوم. ونعى عدد كبير منهم الراحل بالكثير من الكلمات التي حاولوا بها مواساة أسرته وأصدقاءه. وصرح الكاتب الكبير محمد فاضل لبوابة أخبار اليوم، أن الراحل كان يتميز بالقدرة على الجمع بين الحس الفني والقدرات الإدارية، وهي من الأشياء التي نادرا ما تحدث، حيث كان لها تأثيرها الواضح في أعمالة التي نهضت بالدراما التلفزيونية وجعلتها رائدة بالمنطقة العربية. وأضاف النائب البرلماني السابق مصطفى بكري في تصريح خاص، أننا اليوم فقدنا واحد من أهم صناع السينما في مصر، وأن التواجد الكبير من الشخصيات السياسية والأدبية وحتى الأشخاص المحبين لفنه، يعد في حد ذاته استفتاء على ما قدمه لبلده. وأكد وزير الإسكان الأسبق حسب الله الكفراوي على أن الراحل كان يعد بمثابة شقيق له، وأنه كانت تجمعهما صلة قرابة عائلية قديمة، تواصلت حتى يوم رحيل الفقيد، وأختتم كلامه قائلا " البقاء لله..وكلنا إلى لقاء" حرص عدد كبير من صناع السينما والشخصيات السياسية علي التواجد في وداع السيناريست الكبير ممدوح الليثي، بمسجد مصطفى محمود بالمهندسين، الأربعاء 1 يناير، حيث وافته المنية فجر اليوم. ونعى عدد كبير منهم الراحل بالكثير من الكلمات التي حاولوا بها مواساة أسرته وأصدقاءه. وصرح الكاتب الكبير محمد فاضل لبوابة أخبار اليوم، أن الراحل كان يتميز بالقدرة على الجمع بين الحس الفني والقدرات الإدارية، وهي من الأشياء التي نادرا ما تحدث، حيث كان لها تأثيرها الواضح في أعمالة التي نهضت بالدراما التلفزيونية وجعلتها رائدة بالمنطقة العربية. وأضاف النائب البرلماني السابق مصطفى بكري في تصريح خاص، أننا اليوم فقدنا واحد من أهم صناع السينما في مصر، وأن التواجد الكبير من الشخصيات السياسية والأدبية وحتى الأشخاص المحبين لفنه، يعد في حد ذاته استفتاء على ما قدمه لبلده. وأكد وزير الإسكان الأسبق حسب الله الكفراوي على أن الراحل كان يعد بمثابة شقيق له، وأنه كانت تجمعهما صلة قرابة عائلية قديمة، تواصلت حتى يوم رحيل الفقيد، وأختتم كلامه قائلا " البقاء لله..وكلنا إلى لقاء"