قرر عدد من الفنانين والإعلاميين الاحتفال بأعياد رأس السنة فى منازلهم مراعاة لحالة التأبين التي تمر بها البلاد نظرا لسقوط العديد من الشهداء بعام 2013. وأكد الفنان هشام سليم على أنه يحتفل برأس السنة في منزلة، مشيرا إلى أن الشعب المصري عليه إدراك سياسة الاختلاف فمن يشعر أنه بحاجة إلى الاحتفال برأس السنة رغم الظروف السياسية التى تمر بها البلاد فليحتفل ومن يرى أن التوقيت غير مناسب للاحتفال فليتجنبه. وأضاف سليم قائلا: "على كل شخص أن يبدأ بنفسه ويفعل ما يمليه عليه ضميره لصالح البلد ونترك الانقسامات فى كل شىء ونتحد تحت هدف واحد وهو إعادة الأمن والاستقرار العمل، والإنتاج لمصر. ومن جانبه قال المخرج محمد فاضل أنه يحتفل برأس السنة فى منزله مع العائلة، مشيرا إلي أن الشعب المصري لن ينسى الشهداء وضحايا الإرهاب ولكن الحياة يجب أن تستمر . وأوضح طارق لطفى أنه سوف يحتفل برأس السنة فى منزلة، مشيرا إلى أن مصر فى حالة تأبين وحزن على شهدائها مؤكدا أنه مع الاحتفالات المتزنة بهدف الرد على من يحاولون إرهاب المواطنين وترويعهم للبقاء في منازله وعدم الخروج و المشاركة في الاستفتاء على الدستور. بينما تحتفل الإعلامية منى الحسيني برأس السنة دائما وسط عائلتها بمنزلها، ورفضت الحسينى الاحتفال برأس السنة، مشيرة إلى أنه لا يقبل لا شكلا ولا مضمونا وليس له علاقة بتحدي الإرهاب فمصر تعيش في حالة تأبين هذا العام بسبب سقوط الكثير من الشهداء. وأضافت الحسيني أن مصر لابد وأن تستمر بكل طقوسها وتعيش فرحتى النصر والدستور الجديد والاستقرار في ظل وجود شخصية قوية ووطنية مثل الفريق عبد الفتاح السيسى. قرر عدد من الفنانين والإعلاميين الاحتفال بأعياد رأس السنة فى منازلهم مراعاة لحالة التأبين التي تمر بها البلاد نظرا لسقوط العديد من الشهداء بعام 2013. وأكد الفنان هشام سليم على أنه يحتفل برأس السنة في منزلة، مشيرا إلى أن الشعب المصري عليه إدراك سياسة الاختلاف فمن يشعر أنه بحاجة إلى الاحتفال برأس السنة رغم الظروف السياسية التى تمر بها البلاد فليحتفل ومن يرى أن التوقيت غير مناسب للاحتفال فليتجنبه. وأضاف سليم قائلا: "على كل شخص أن يبدأ بنفسه ويفعل ما يمليه عليه ضميره لصالح البلد ونترك الانقسامات فى كل شىء ونتحد تحت هدف واحد وهو إعادة الأمن والاستقرار العمل، والإنتاج لمصر. ومن جانبه قال المخرج محمد فاضل أنه يحتفل برأس السنة فى منزله مع العائلة، مشيرا إلي أن الشعب المصري لن ينسى الشهداء وضحايا الإرهاب ولكن الحياة يجب أن تستمر . وأوضح طارق لطفى أنه سوف يحتفل برأس السنة فى منزلة، مشيرا إلى أن مصر فى حالة تأبين وحزن على شهدائها مؤكدا أنه مع الاحتفالات المتزنة بهدف الرد على من يحاولون إرهاب المواطنين وترويعهم للبقاء في منازله وعدم الخروج و المشاركة في الاستفتاء على الدستور. بينما تحتفل الإعلامية منى الحسيني برأس السنة دائما وسط عائلتها بمنزلها، ورفضت الحسينى الاحتفال برأس السنة، مشيرة إلى أنه لا يقبل لا شكلا ولا مضمونا وليس له علاقة بتحدي الإرهاب فمصر تعيش في حالة تأبين هذا العام بسبب سقوط الكثير من الشهداء. وأضافت الحسيني أن مصر لابد وأن تستمر بكل طقوسها وتعيش فرحتى النصر والدستور الجديد والاستقرار في ظل وجود شخصية قوية ووطنية مثل الفريق عبد الفتاح السيسى.