تبدأ وزارة الصحة ، الأحد 29 ديسمبر،المرحلة الثانية من الحملة القومية للتطعيم ضد شلل الأطفال، والتي ستستمر حتى أول يناير المقبل، وتستهدف تطعيم 14 مليون طفل من سن يوم وحتى خمس سنوات. وتهدف الحملة إلى تطعيم نحو 14 مليون طفل، في المرحلة العمرية من سن يوم إلى 5 سنوات، بجانب أبناء غير المصريين المتواجدين بمصر في جميع محافظات الجمهورية بتكلفة 20 مليون جنيه، يشارك فيها 70 ألف شخص من فرق وزارة الصحة المصرية والمديريات المركزية والوحدات الصحية بجميع المحافظات، كما تم توزيع الفرق الطبية في أماكن تمركز المواطنين في الأسواق والمولات ومحطات المترو، فضلاً عن وجود مراقبين دوليين من منظمة الصحة العالمية للإشراف على عملية التطعيم.. وشدد رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان د. عمرو قنديل ، على ضرورة أن يحصل كافة الأطفال على التطعيم المضاد للفيروس ضمن الحملة، حتى لو تم تطعيمهم منذ أيام، حيث إنه لا يوجد أي موانع للتطعيم. وأوضح قنديل " أنه لا ضرر من تكرار الطعم، بل أن تلك العملية ضرورية لرفع مناعة الأطفال ضد المرض، مؤكدًا أن حملة شلل الأطفال هذا العام لها أهمية قصوى، خاصة أن ثلثي حالات شلل الأطفال المكتشفة خلال الفترة الماضية توجد بدول مجاورة مثل سوريا والعراق ودول شمال أفريقيا، وهو ما ينذر بالخطر في ظل حركة السفر والتنقلات بين الدول. تبدأ وزارة الصحة ، الأحد 29 ديسمبر،المرحلة الثانية من الحملة القومية للتطعيم ضد شلل الأطفال، والتي ستستمر حتى أول يناير المقبل، وتستهدف تطعيم 14 مليون طفل من سن يوم وحتى خمس سنوات. وتهدف الحملة إلى تطعيم نحو 14 مليون طفل، في المرحلة العمرية من سن يوم إلى 5 سنوات، بجانب أبناء غير المصريين المتواجدين بمصر في جميع محافظات الجمهورية بتكلفة 20 مليون جنيه، يشارك فيها 70 ألف شخص من فرق وزارة الصحة المصرية والمديريات المركزية والوحدات الصحية بجميع المحافظات، كما تم توزيع الفرق الطبية في أماكن تمركز المواطنين في الأسواق والمولات ومحطات المترو، فضلاً عن وجود مراقبين دوليين من منظمة الصحة العالمية للإشراف على عملية التطعيم.. وشدد رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان د. عمرو قنديل ، على ضرورة أن يحصل كافة الأطفال على التطعيم المضاد للفيروس ضمن الحملة، حتى لو تم تطعيمهم منذ أيام، حيث إنه لا يوجد أي موانع للتطعيم. وأوضح قنديل " أنه لا ضرر من تكرار الطعم، بل أن تلك العملية ضرورية لرفع مناعة الأطفال ضد المرض، مؤكدًا أن حملة شلل الأطفال هذا العام لها أهمية قصوى، خاصة أن ثلثي حالات شلل الأطفال المكتشفة خلال الفترة الماضية توجد بدول مجاورة مثل سوريا والعراق ودول شمال أفريقيا، وهو ما ينذر بالخطر في ظل حركة السفر والتنقلات بين الدول.