حقق الفريق الألماني "بايرن ميونخ" ببطولة دوري أبطال أوروبا معوضاً خيبة العام الماضي عندما سقط في المباراة النهائية أمام نادي تشيلسي الإنجليزي في المباراة النهائية بركلات الترجيح ، ولكن لأن الألمان لا يعرفون المستحيل فقد عاد لاعبو بايرن ومدربهم يوب هانكس من رحم المعاناة إلي القمة هذا الموسم، فبعد الخسارة مرتين في المباراة النهائية الأولى أمام انتر ميلان الإيطالي في عام 2010، والثانية أمام البلوز في عام 2012، إلا أن عام 2013 كان وش السعد على الفريق بعد أن نجح وبقيادة المهاجم الدولي الهولندي آريين روبن بتسجيله هدف الفوز في مرمى مواطنه بوروسيا دورتموند على ملعب ويمبلي في لندن بحضور 86298 متفرجاً، فمشوار العملاق البافاري نحو نهائي البطولة لم يكن مفروشاً بالورد، فصنع الفريق الألماني المستحيل من خلال 12 مباراة خاضها بايرن ميونيخ، فقد فاز في 9 منها وخسر مباراتين وتعادل في واحدة فقط ، وأطاح بفرق مثل أرسنال ويوفنتوس وبرشلونة كما تخطى عقبات صعبة في مرحلة المجموعات مثل فالنسيا وليل الفرنسي. وبهذا الانجاز القاري أضاف معه لقب ال 22 في الدوري الألماني بالمشاركة ال 48 له منذ عام 1965، وبشكل مذهل، حيث تفوق بفارق 25 نقطة على أقرب ملاحقه بوروسيا دورتموند الفائز باللقب في عامي 2011 و2012، مما جعل بايرن كأول فريق ألماني يحصد ثلاثية بعد تحقيقة كأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا، لينضم إلى مجموعة الأندية التي حققت هذا الإنجاز وهي جلاسجو رينجرز الأسكتلندي 1967 وأياكس أمستردام الهولندي 1972 وآيندهوفن الهولندي 1988 ومانشستر يونايتد الإنجليزي 1999 وبرشلونة الإسباني 2009 وإنتر ميلان الإيطالي 2010. وفي إطار بطولة "اليوروبا ليغ - كأس الاتحاد الأوروبي" أحرز فريق "تشيلسي" الإنجليزي لقبه الوحيد هذا الموسم بتغلبه على بنفيكا 2-1، وكان تشيلسي قد أنهى موسماً مضطرباً بتتويجه باللقب على ملعب "امستردام ارينا" في هولندا وأمام 53 ألف متفرج، ويدين تشيلسي باللقب إلى مهاجمه الاسباني فيرناندو توريس، الذي افتتح التسجيل، والمدافع الصربي ايفانوفيتش صاحب الهدف القاتل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، وهو اللقب الأول لتشيلسي في المسابقة والحادي عشر للأندية الانجليزية، في المقابل خسر بنفيكا لقبين في مدى 4 أيام وبالطريقة ذاتها، بعدما خسر أمام غريمه التقليدي بورتو 1-2 وفي الوقت بدل الضائع بالجولة قبل الأخيرة من الدوري المحلي فتنازل عن الصدارة لمصلحة الأخير بفارق نقطة واحدة، ثم أمام تشيلسي بالنتيجة والطريقة ذاتها، وفشل في تكرار انجازه على ملعب امستردام عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1962 على حساب ريال مدريد. حقق الفريق الألماني "بايرن ميونخ" ببطولة دوري أبطال أوروبا معوضاً خيبة العام الماضي عندما سقط في المباراة النهائية أمام نادي تشيلسي الإنجليزي في المباراة النهائية بركلات الترجيح ، ولكن لأن الألمان لا يعرفون المستحيل فقد عاد لاعبو بايرن ومدربهم يوب هانكس من رحم المعاناة إلي القمة هذا الموسم، فبعد الخسارة مرتين في المباراة النهائية الأولى أمام انتر ميلان الإيطالي في عام 2010، والثانية أمام البلوز في عام 2012، إلا أن عام 2013 كان وش السعد على الفريق بعد أن نجح وبقيادة المهاجم الدولي الهولندي آريين روبن بتسجيله هدف الفوز في مرمى مواطنه بوروسيا دورتموند على ملعب ويمبلي في لندن بحضور 86298 متفرجاً، فمشوار العملاق البافاري نحو نهائي البطولة لم يكن مفروشاً بالورد، فصنع الفريق الألماني المستحيل من خلال 12 مباراة خاضها بايرن ميونيخ، فقد فاز في 9 منها وخسر مباراتين وتعادل في واحدة فقط ، وأطاح بفرق مثل أرسنال ويوفنتوس وبرشلونة كما تخطى عقبات صعبة في مرحلة المجموعات مثل فالنسيا وليل الفرنسي. وبهذا الانجاز القاري أضاف معه لقب ال 22 في الدوري الألماني بالمشاركة ال 48 له منذ عام 1965، وبشكل مذهل، حيث تفوق بفارق 25 نقطة على أقرب ملاحقه بوروسيا دورتموند الفائز باللقب في عامي 2011 و2012، مما جعل بايرن كأول فريق ألماني يحصد ثلاثية بعد تحقيقة كأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا، لينضم إلى مجموعة الأندية التي حققت هذا الإنجاز وهي جلاسجو رينجرز الأسكتلندي 1967 وأياكس أمستردام الهولندي 1972 وآيندهوفن الهولندي 1988 ومانشستر يونايتد الإنجليزي 1999 وبرشلونة الإسباني 2009 وإنتر ميلان الإيطالي 2010. وفي إطار بطولة "اليوروبا ليغ - كأس الاتحاد الأوروبي" أحرز فريق "تشيلسي" الإنجليزي لقبه الوحيد هذا الموسم بتغلبه على بنفيكا 2-1، وكان تشيلسي قد أنهى موسماً مضطرباً بتتويجه باللقب على ملعب "امستردام ارينا" في هولندا وأمام 53 ألف متفرج، ويدين تشيلسي باللقب إلى مهاجمه الاسباني فيرناندو توريس، الذي افتتح التسجيل، والمدافع الصربي ايفانوفيتش صاحب الهدف القاتل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، وهو اللقب الأول لتشيلسي في المسابقة والحادي عشر للأندية الانجليزية، في المقابل خسر بنفيكا لقبين في مدى 4 أيام وبالطريقة ذاتها، بعدما خسر أمام غريمه التقليدي بورتو 1-2 وفي الوقت بدل الضائع بالجولة قبل الأخيرة من الدوري المحلي فتنازل عن الصدارة لمصلحة الأخير بفارق نقطة واحدة، ثم أمام تشيلسي بالنتيجة والطريقة ذاتها، وفشل في تكرار انجازه على ملعب امستردام عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1962 على حساب ريال مدريد.