نشرت مجلة "باري ماتش" الفرنسية صوراً لزوجة الرئيس السوري أسماء الأسد، بجوار زوجها، بعد أن حاصرتها شائعات هروبها من قصر الرئاسة بدمشق لدبي بالأمارات. وأشارت المجلة إلى أن أسماء الأسد ردت بشكل عملي على هذه الإشاعات وظهرت بجوار زوجها بشار الأسد خلال استقباله أنصاره من العلويين في قصر الرئاسة. ونشرت المجلة صوراً أخرى، للأسد وزوجته وهما يتفقدان الملاجئ والمستشفيات. وكشفت المجلة عن أن أسماء الأسد المشهورة بجمالها وأناقتها ظهرت في الصور حزينة وفاقدة لوزنها وجمالها، كما لم يتضح توقيت هذه الصور، وهو ما يجعل باب الشائعات مفتوحاً حول هروبها.