»بلادي بلادي.. لك حبي وفؤادي«.. النشيد الوطني الجميل الذي نردده الآن في احتفالاتنا، كما يسبق نشرات الأخبار في التليفزيون، لفنان الشعب العظيم سيد درويش يؤكد أنه لم يكن فناناً مصرياً عادياً، بل إنه لعب دوراً كبيراً بأغانيه الوطنية منذ 9191 وحتي ثورة 52 يناير التي سنظل نرددها لآخر العمر.. ومنها أيضاً أغنية »قوم يا مصري« التي لا يكاد يسمعها أي مواطن حتي يتذكر واجبه الحقيقي تجاه بلده. إنها خير صدفة أن تأتي ذكري ميلاد سيد درويش هذه الأيام التي نعيش فيها أحداث ثورة يناير . التوأم: غادة وميادة محمود شبرا البلد قليوبية