«الجو نار» .. الناس هربوا من حرارة الجو الحارقة للمراوح والتكييفات وتجنبوا النزول إلي الشوارع إلا للضرورة القصوي ليواجهوا لهيب الشمس واضعين المظلات وكل ما يصل إلي أيديهم فوق رءوسهم لعلها تخفف من شدة الحرارة. البعض تزاحم علي المياه والمشروبات المثلجة لتروي ظمأهم وتعوض مافقدوه من سوائل ولجأ آخرون إلي المناديل المبللة وأغطية الرأس والبحث عن ظل شجرة . عدسة «الأخبار» رصدت مشاهد الهروب من الحر في شوارع المحروسة .