عبدالنبى عبدالبارى برغم العديد من الأحزاب والائتلافات والجبهات السياسية. إلا أنها بكل الخجل لضعفها وخلافاتها، لم تقدم حلا ايجابيا، يخلصنا من تسلط وأطماع حكم الإخوان ومرشدهم وتابعه مرسي. لهذا تفوق عليهم بجدارة شباب »تمرد«، الذي وجد حلا عبقريا لانقاذنا منهم بفكره المتجدد، ونجح فيه باقتدار، لأنه لم يطمع في منصب، أو أغراض خاصة ، وكان سلاحه دعم الشعب وصدق الانتماء، تحية لهذا الجيل.. الواعي الأصيل الذي حقق بعزمه وسلميته كل المستحيل!