عبدالقادر محمد على كل عام ومصر بألف خير. ومبروك علينا الاحتفال بأول عيد بعد سقوط الإخوان. ولا عزاء للشيخ أوباما بن لادن الأب الروحي للجماعة، وأخو مرسي في الرضاعة، وصاحب مشروع الربيع العربي الذي انقلب إلي شتاء وزحاليق وعصفت برودته بأحلام امريكا وأوهام قطر، وغطرسة السلطان العثماني أردوغان الأول.