على طريقة الفتوة، فى أفلام السينما المصرية وتحديدا روايات نجيب محفوظ عن الحرافيش، حيث يظهر الفتوة الجديد فى غياب القديم كان تألق البرازيلى نيمار فى دورى أبطال أوروبا أمام سيلتيك الأسكتلندى وإحرازه ثلاثة أهداف هاتريك في الدقائق 44 و48 و58 فرصة لكتابة اسمه وتقديم باكورة أهدافه فى المسابقة، منذ قدومه من سانتوس البرازيلى. نيمار رفض أن يكون التسجيل الأول فى هذه البطولة عاديا بقميص برشلونة بل كان توقيعا ثلاثية عزز خلاله من أهمية وجوده ببرشلونة حيث أكد لكل المتابعين أنه فى غياب ميسى فى نيمار موجود. في حين أحرز جيرارد بيكيه وبيدرو هدفين في الدقيقتين السابعة و39 على التوالي وأحرز تيو الهدف السادس بعد دخوله في الشوط الثاني في حين أحرز سلتك هدف الشرف في الدقيقة 88 عن طريق ساماراس ليرفع البرسا رصيده إلى 13 نقطة. يذكر أنها المرة الأولى التي يسجل فيها نيمار في دوري الأبطال منذ قدومه من سانتوس. وانتهت المباراة بفوز البارسا 6/1..