لعب النشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك دورا أساسيا في تطوير حركة السترات الصفراء في فرنسا, مما ساهم في إشعال الموقف واتساع نطاق العنف وأعمال التخريب.. في الشهور الأخيرة بات فيسبوك في دائرة الاتهام, حتي في أكثر الدول ديمقراطية, حيث بدأت تحقيقات موسعة في أكثر من دولة آخرها فرنسا التي كشفت عن حسابات مزورة وظيفتها الأساسية سكب مزيد من الزيت علي النار.