نشأ الفنان "أسامة فرج" فى ريف المنصورة على جنبات بحيرة المنزلة بالدقهلية وظهرت موهبته عندما كان يتردد على منزل العائلة بالريف منذ الصغر ووسط الحقول والزراعات والبيوت الريفية الأصيلة حتى بتلك الملامح من خلال تجسيد الضوء والقيم اللونية والتكوينات الجمالية فسجل انطباعاته الفنية والتشكيلية متأثرا بأجواء بحيرة المنزلة، وإستلهمت إبداعاته حركة المراكب المتنوعة وألوانها العفوية التى تظهر واضحة فى الإنعكاس على صفحة مياه البحيرة المحاطة بالنباتات والأعشاب الخضراء والمنازل الشعبية التى تظهر من خلال الإضاءة الحادة عليها وإنتشار الصيادين فى مجموعات سعيا عن الرزق وسط مياه البحيرة. نشأ الفنان "أسامة فرج" فى ريف المنصورة على جنبات بحيرة المنزلة بالدقهلية وظهرت موهبته عندما كان يتردد على منزل العائلة بالريف منذ الصغر ووسط الحقول والزراعات والبيوت الريفية الأصيلة حتى بتلك الملامح من خلال تجسيد الضوء والقيم اللونية والتكوينات الجمالية فسجل انطباعاته الفنية والتشكيلية متأثرا بأجواء بحيرة المنزلة، وإستلهمت إبداعاته حركة المراكب المتنوعة وألوانها العفوية التى تظهر واضحة فى الإنعكاس على صفحة مياه البحيرة المحاطة بالنباتات والأعشاب الخضراء والمنازل الشعبية التى تظهر من خلال الإضاءة الحادة عليها وإنتشار الصيادين فى مجموعات سعيا عن الرزق وسط مياه البحيرة. فسجل رؤيته فى لوحته "الريف المصرى معبرا عن أجواء الصيد والبيوت الشعبية التى يسكنها أهالى المنطقة فى جو صاف وأيضا رؤية الشمس وهى تلقى بظلالها على بساطة البناء البصرى، الفنان مواليد دكرنس- الدقهلية، تخرج فى الفنون الجميلة عام 84، شارك فى العديد من المعارض منذ تخرجه وحتى الآن، عضو مؤسس لنقابة الفنانين التشكيليين بالمنصورة والوكيل للنقابة منذ عام 2012، أسس جماعة اخناتون للفنون التشكيلية بدكرنس لرعاية الموهوبين وإقامة المعارض، كرمتة جامعة المنصورة عام 2010 عن مجمل إبداعاته، كما كرمة وزير الثقافة له العديد من المقتنيات بداخل مصر وخارجها "السويد والسعودية.