الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
جامعة أسيوط تحتفل بتخرج الدفعة 39 من كلية التمريض.. وتُكرم المتفوقين
حزب العدل ينظم تدريبًا موسعًا لمسئولي العمل الميداني والجماهيري استعدادً لانتخابات النواب
البابا تواضروس الثاني يلتقي رهبان دير القديس الأنبا هرمينا بالبداري
لجنة لمتابعة تنفيذ أنشطة مشروع تحسين نوعية المياه بمصرف كيتشنر بالدقهلية
رئيس الحكومة المغربية: مستعدون للتجاوب مع المطالب الاجتماعية والحوار
استدعاء الشيبي.. الركراكي يعلن قائمة منتخب المغرب لفترة التوقف الدولي
الداخلية: ضبط 3 من أسرة طالبة تعدوا على مدرس داخل مدرسة بالجيزة
وزير الصحة يكلف بتطوير مستشفى قلاوون التاريخي للرمد بالجمالية
الأوبرا تمد فترة التسجيل في مسابقات مهرجان الموسيقى العربية ال33 حتى 6 أكتوبر
تركيا.. زلزال بقوة 5 درجات يضرب بحر مرمرة
المجلس القومي للمرأة يستكمل حملته الإعلامية "صوتك أمانة"
إعلام فلسطيني: غارات إسرائيلية مكثفة على مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة
غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء فى قطاع إلى 66.225 شهيدا منذ بدء العدوان
الكرملين: الاتصالات بين الإدارتين الروسية والأمريكية تتم عبر "قنوات عمل"
مخاوف أمريكية من استغلال ترامب "الغلق" فى خفض القوى العاملة الفيدرالية
النائب ياسر الهضيبي يتقدم باستقالته من مجلس الشيوخ
ديكيداها الصومالي يرحب بمواجهة الزمالك في ذهاب دور ال32 بالكونفدرالية في القاهرة
البلدوزر بخير.. أرقام عمرو زكى بعد شائعة تدهور حالته الصحية
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ وحدات "ديارنا" بمدينة أكتوبر الجديدة
إخلاء سبيل سيدتين بالشرقية في واقعة تهديد بأعمال دجل
لأول مرة.. الرقابة المالية تصدر ضوابط إنشاء المنصات الرقمية للاستثمار في وثائق صناديق الملكية الخاصة
نجل غادة عادل يكشف كواليس علاقة والدته بوالده
وزير الخارجية يتوجه إلى باريس لدعم حملة ترشح خالد العنانى فى اليونيسكو
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 2أكتوبر 2025.. موعد أذان العصر وجميع الفروض
بكالوريوس وماجستير ودكتوراه، درجات علمية جديدة بكلية التكنولوجيا الحيوية بمدينة السادات
طرق الوقاية من فيروس HFMD
«أطفال بنها» تنجح في استخراج مسمار دباسة اخترق جدار بطن طفل
قطر تستنكر فشل مجلس الأمن فى اعتماد قرار بشأن المعاناة الإنسانية فى غزة
14 مخالفة مرورية لا يجوز التصالح فيها.. عقوبات رادعة لحماية الأرواح وضبط الشارع المصري
شيخ الأزهر يستقبل «محاربة السرطان والإعاقة» الطالبة آية مهني الأولى على الإعدادية مكفوفين بسوهاج ويكرمها
بقيمة 500 مليار دولار.. ثروة إيلون ماسك تضاعفت مرتين ونصف خلال خمس سنوات
السيولة المحلية بالقطاع المصرفي ترتفع إلى 13.4 تريليون جنيه بنهاية أغسطس
لهجومه على مصر بمجلس الأمن، خبير مياه يلقن وزير خارجية إثيوبيا درسًا قاسيًا ويكشف كذبه
«غرقان في أحلامه» احذر هذه الصفات قبل الزواج من برج الحوت
بتكريم رواد الفن.. مهرجان القاهرة للعرائس يفتتح دورته الجديدة (صور)
بين شوارع المدن المغربية وهاشتاجات التواصل.. جيل زد يرفع صوته: الصحة والتعليم قبل المونديال
برناردو سيلفا: من المحبط أن نخرج من ملعب موناكو بنقطة واحدة فقط
المصري يختتم استعداداته لمواجهة البنك الأهلي والكوكي يقود من المدرجات
وست هام يثير جدلا عنصريا بعد تغريدة عن سانتو!
رئيس منطقة الإسماعيلية الأزهرية يتابع فعاليات مسابقة السنة النبوية (صور)
وزير الري يكشف تداعيات واستعدادات مواجهة فيضان النيل
الكشف على 103 حالة من كبار السن وصرف العلاج بالمجان ضمن مبادرة "لمسة وفاء"
جاء من الهند إلى المدينة.. معلومات لا تعرفها عن شيخ القراء بالمسجد النبوى
تفاصيل انطلاق الدورة ال7 من معرض "تراثنا" بمشاركة أكثر من 1000 عارض
حمادة عبد البارى يعود لمنصب رئاسة الجهاز الإدارى لفريق يد الزمالك
السفير التشيكي يزور دير المحرق بالقوصية ضمن جولته بمحافظة أسيوط
" تعليم الإسكندرية" تحقق فى مشاجرة بين أولياء أمور بمدرسة شوكت للغات
تموين القليوبية يضبط 10 أطنان سكر ومواد غذائية غير مطابقة ويحرر 12 محضرًا مخالفات
ياسين منصور وعبدالحفيظ ونجل العامري وجوه جديدة.. الخطيب يكشف عن قائمته في انتخابات الأهلي
تحذيرات مهمة من هيئة الدواء: 10 أدوية ومستلزمات مغشوشة (تعرف عليها)
القائم بأعمال وزير البيئة في جولة مفاجئة لمنظومة جمع قش الأرز بالدقهلية والقليوبية
وزير الخارجية يلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي السوداني
هل الممارسة الممنوعة شرعا مع الزوجة تبطل عقد الزواج.. دار الإفتاء تجيب
انهيار سلم منزل وإصابة سيدتين فى أخميم سوهاج
«الداخلية»: القبض على مدرس بتهمة التعدي بالضرب على أحد الطلبة خلال العام الماضي
دعاء صلاة الفجر ركن روحي هام في حياة المسلم
حماية العقل بين التكريم الإلهي والتقوى الحقيقية
«التضامن الاجتماعي» بالوادي الجديد: توزيع مستلزمات مدرسية على طلاب قرى الأربعين
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
المشهد العراقي بعد الانسحاب الأمريكي
بقلم: محمد مجاهد الزيات
الأهرام المسائي
نشر في
الأهرام المسائي
يوم 27 - 08 - 2010
غادرت آخر كتيبة قتالية العراق يوم الخميس 19 أغسطس وتحدثت الإدارة
الأمريكية
عن تحقيق الانسحاب الأمريكي من العراق, ولم يتبق حسب الإعلان الأمريكي سوي 50 ألفا من القوات للمشورة والتدريب, وبغض النظر عن التقارير
الأمريكية
بهذا الخصوص,
وهل حدث انسحاب فعلي أم لا؟ فما هي طبيعة المشهد العراقي الآن بعد أكثر من سبع سنوات احتلالا؟
جاءت القوات
الأمريكية
إلي العراق تحت ذريعتين معلنتين هما القضاء علي أسلحة الدمار الشامل التي زعمت الإدارة
الأمريكية
امتلاك نظام الرئيس صدام حسين لها, والقضاء علي تنظيم القاعدة الذي هدد الأمن القومي الأمريكي بصورة مباشرة في سبتمبر .2001
وتخرج الآن القوات
الأمريكية
من العراق بعد فضيحة مزاعمها حول أسلحة الدمار الشامل, ذلك الوهم الذي زعمته وسوقته لتبرير احتلال العراق, والغريب أنها تخرج بعد أن أدي احتلالها لبغداد لاختلال التوازن في الخليج وإتاحة الفرصة لتنامي الدور الأمريكي
لإيران
والأغرب من ذلك, فإنها تخرج والحديث يتزايد عن سعي
إيران
لامتلاك السلاح النووي.
ومن اللافت للنظر أن قوات الاحتلال دخلت العراق ولم يكن هناك وجودا فعال لتنظيم القاعدة, كما فشلت كل مؤسسات الإدارة
الأمريكية
العسكرية والأمنية في العثور علي دليل يشير إلي علاقة النظام السابق بتنظيم القاعدة, وتخرج القوات
الأمريكية
الآن بعد أن أصبح العراق أحد الميادين الأساسية لتنظيم القاعدة, ولا يزال هذا التنظيم بشهادة قائد القوات
الأمريكية
يحتفظ ببنيته الأساسية رغم مقتل قادته, ولا يزال التنظيم يمثل أحد الروافد الأساسية لفصائل التطرف في اليمن وجنوب الجزيرة, بل إن فترة الاحتلال لم تنجح في محاصرة القاعدة, ولكنها جعلت من العراق ميدانا لنشاط التنظيم وتعاني دول المنطقة من العائدين من العراق, وستظل تعاني من ذلك لفترة طويلة.
كما احتلت
الولايات
المتحدة
العراق, وكانت في بغداد حكومة مركزية قوية لها جيش, رغم ما واجهه في مغامرة حرب الكويت, لا يزال يحتفظ بكيانه, ولديه كوادر وقيادات محترفة ومدربة ومنظومة دفاعية مؤهلة, وكانت في بغداد مؤسسات أمنية, نختلف أو نتفق معها أو حول أدائها, لكنها كانت تفرض نوعا من السيطرة, وكانت هيبة الدولة محسوسة , وكان المواطن العراقي يحصل علي حد مناسب من احتياجاته الغذائية من خلال بطاقات التموين, وكان للعراق حضور في التطورات الإقليمية الجارية, وكان الشمال العراقي منفردا بنوع من الاستقلالية والحماية, وسعيدا بها, فما هو المشهد العراقي الآن بعد بداية انتهاء الاحتلال.
علي المستوي السياسي, لم تتحقق الديمقراطية التي زعمت إدارة بوش أنها هدفها الرئيسي لاحتلال العراق, والدليل علي ذلك عجز القوي السياسية العراقية عن تشكيل حكومة لمدة خمسة أشهر ورفض الاحتكام لنتيجة الانتخابات والأسوأ من ذلك إرساء أسس للنظام السياسي تحول دون تطبيق صيغة ديمقراطية حقيقية, ومن أهم هذه الأسس ما يسمي بسياسة التوافق وهي المسمي الأخر للمحاصصة, أي توزيع المناصب والنفوذ طبقا لحصص توزع علي الطوائف والأعراق, وهكذا تم تثبيت الأساس الطائفي والعرقي للنظام السياسي, وهو أمر لم يشهده العراق في تاريخه, ويستتبع ذلك أن المحدد الطائفي والعرقي يعلو علي أي اعتبارات ديمقراطية أو نتائج انتخابية, وتراجعت طبقا لذلك الانتماءات الوطنية خلف الانتماءات المذهبية والعرقية, ولعل المذكرة التي قدمتها القيادات الكردية للقوي السياسية العراقية مؤخرا وتتضمن 19 مطلبا دليل علي ذلك, حيث تؤكد المذكرة مركزية الأكراد في النظام السياسي واعتبار الحكومة العراقية مستقيلة إذا انسحبت الكتلة الكردية وبغض النظر عن الأوزان المترتبة علي نتائج الانتخابات.
وعلي المستوي الاقتصادي, فرغم تجاوز صادرات البترول العراقية في العامين الأخيرين لحجم الصادرات خلال السنوات الأخيرة لحكم الرئيس صدام حسين, إلا أن مستوي الخدمات تراجع بصورة كبيرة, وزادت معدلات ومستويات الفساد بشهادة منظمة الشفافية والمؤسسات
الأمريكية
المعنية, ويبدو العراق بعد الاحتلال وكأنه دولة حديثة متخلفة لم تشهد أي برامج تنمية من قبل, ورغم المليارات التي رصدت لإنشاء الطرق ومحطات الكهرباء والمواصلات والإسكان التي شهدت فسادا كبيرا لم يشهد العراق أي تقدم يذكر بهذا الخصوص باستثناء ما تم في شمال العراق بسبب الإدارة الكردية للإقليم.
وعلي المستوي الاجتماعي, جاءت قوات الاحتلال إلي بغداد, والعراق يشهد نوعا من التماسك العشائري يستوعب الاختلافات المذهبية, واليوم هناك انقسامات مذهبية حادة, ولعل التصريح الأخير لرئيس الوزراء المنتهية ولايته المالكي, والذي وصف فيه القائمة العراقية بأنها قائمة سنية, وكأن ذلك تهمتة لها, دليل واضح علي تجذر المحدد المذهبي في المجتمع.
ومن ناحية أخري يطفو علي سطح المشهد العراقي الآن الدور المتزايد للمرجعيات الدينية ودخول التأثير الديني الطائفي في إطار البيئة السياسية والاجتماعية للعراق , علي حساب الانفتاح الثقافي والسياسي, وهو أمر له تداعياته , ومن الملاحظ كذلك تزايد دور شيوخ العشائر, وهو أمر روج له الاحتلال وتبناه وهو ما أفرز نفوذا عشائريا ومناطقيا علي حساب دور الدولة.
وعلي المستوي الأمني يشير المشهد العراقي حاليا إلي غيبة وتراجع هيبة ونفوذ الدولة, لصالح المليشيات العسكرية التابعة للأحزاب وظهور كيانات معروفة بارتباطاتها الخارجية مثل تنظيم عصائب أهل الحق, وحزب الله ومنظمة ثأر الله وجميعها مارست العنف المسلح ولا تزال, وتحظي بحماية بعض النافذين في الأحزاب الحاكمة,كما شهدت الشهور الأخيرة عودة للعنف المسلح لتنظيم القاعدة بصورة تؤكد استمرار انتشاره في عدد من المحافظات , وهو مايطرح الكثير من التساؤلات حول قدرة أجهزة الأمن العراقية علي مواجهة ذلك خاصة في ظل ضعف قدراتها والاختراقات المذهبية والعرقية داخلها .
ومن جانب آخر يشير المشهد العراقي إلي تراجع دور فصائل المقاومة العراقية, وتبلور بعض الخلافات حول أجندة عملها بعد الانسحاب الأمريكي, ومن أهم هذه الخلافات تباين الرؤي بين قادة المجلس السياسي للمقاومة وأحد تنظيماته الرئيسية , تنظيم أنصار السنة , حول إقامة الدولة الإسلامية في العراق, وكذلك الخلاف بين جيش الطريقة النقشبندية ومعها بعض المجموعات المرتبطة بحزب البعث والتي يرعاها عزت الدوري نائب الرئيس العراقي السابق- وباقي الفصائل حول من منها كان أكثر فاعلية في مواجهة الاحتلال وتشير مجمل هذه الخلافات إلي المأزق الذي تواجهه هذه الفصائل وحاجتها إلي اتخاذ قرارات حاسمة حول المستقبل خلال الفترة القادمة.
وتؤكد ملامح المشهد العراقي تزايد النفوذ
الإيراني
بصورة كبيرة, واتخاذه محاور متعددة, حيث يمكن القول أن
إيران
تعتبر اللاعب الرئيسي في العراق, وأن
الولايات
المتحدة
لم تعد تملك القدرة علي تحريك الأحداث بصورة كبيرة, كما أن الحركة التركية داخل العراق لا تزال محكومة بمحدد الصراع مع حزب العمال الكردستاني بالدرجة الأولي, ومحاولة امتلاك أوراق تأثير في الوسط السني, وهو ما تتنافس معها فيه دول جوار أخري, الأمر الذي يؤكد أن العراق سوف يشهد تنافسا إقليميا أكثر وضوحا خلال المرحلة القادمة, هكذا يبدو المشهد العراقي مع الانسحاب الأمريكي.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بعد سبع سنوات: الجيش الامريكي يعلن خفض عدد جنوده في العراق إلى أقل من 50 ألفا
العراق والولايات المتحدة: خطة طوارئ لخفض القوات.. لماذا؟
عدد القوات الأمريكية بالعراق يقل عن 50 ألفًا
آخر دفعات القوات القتالية الأمريكية تغادر العراق.. وواشنطن تعتبرها «لحظة تاريخية»
انسحاب آخر كتيبة مقاتلة أمريكية من العراق إلى الكويت
أبلغ عن إشهار غير لائق