أكد مصدر بالطب الشرعي، أنه من الصعب تحديد نوع السلاح، الذى تم استخدامه في قتل الناشطة شيماء الصباغ، لأن ذلك يعتمد على مسافة الإطلاق، التى لا بدأن تكون قريبة، حتى يتم تحديد نوع السلاح. وأضاف: أنه لا بد أن تكون المسافة أقل من متر، إذا كان السلاح المستخدم فرد خرطوش، وأقل من 3 أمتار، إذا كان السلاح بندقية خرطوش، وهذا يعتمد على "الحشار" الداخلي للطلقة "غلاف من البلاستيك"، والذى يستقر فى الجسد، إذا كانت مسافة الإطلاق قريبة، ويختفي إذا كانت بعيدة، مما يترتب عليه استحالة تحديد نوع السلاح المستخدم في قتل الناشطة، لأن مسافة الإطلاق عليها كانت على بعد 8 أمتار.