طالبت جمعية أطباء التحرير المسئولين بالدولة ووزارة الصحة بالتدخل واتخاذ الإجراءات اللازمة لإنقاذ المصاب محمد قرنى، مصاب 25 يناير 2011 فى السويس نظرا لتدهور حالته، محذرة من أن يكون مصيره مثل صابرين المصابة التى غيبها الموت فى الشهور الأخيرة نتيجة إهمال حالتها. وأوضحت الجمعية أن قرنى كان محتجزا فى مركز تأهيل العجوزة ثم نقل إلى مستشفى قصر العيني الفرنساوى لوجود قرح فراش، ثم عاد إلى مركز تأهيل العجوزة وتم نقله إلى مستشفى الحلمية منذ 9 أشهر، مشيرة إلى أن حالته تزداد سوءا يوما بعد يوم، وتم إجراء أكثر من 10 عمليات للقرحة.