بثت مقتطفات من فيلم إباحي "عن طريق الخطأ" لتلاميذ فرنسيين صغار تتراوح أعمارهم بين الثالثة والخامسة، في إحدى المدارس الواقعة شمال غرب فرنسا، على ما أفادت وزارة التعليم الوطني مشيرة إلى "حادثة مؤسفة جدا". وكانت المعلمة في هذا المدرسة الواقعة بالقرب من روان تظن أنها ستعرض للتلاميذ الصغار فيلم رسوم متحركة حملته من الإنترنت..وشرحت المعلمة أنها خرجت من الصف عند بدء الفيلم لترد على اتصال هاتفي. وعند عودتها إلى الصف، اكتشفت أن الفيلم المعروض هو فيلم إباحي شاهده الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الثالثة والخامسة لبضع دقائق،وكشف أهالي بعض التلاميذ أن الصور قد صدمت أولادهم. وقدأحيلت هذه القضية إلى هيئة التفتيش الأكاديمي.