وصل الشيخ محمد الظواهري إلي منطقة العباسية وطاف أرجاء شارع الخليفة المأمون حتي الأسلاك الشائكة التي تفصل بين المعتصمين وقوات الشرطة العسكرية، والتف المعتصمون من السلفيين حوله. وقال الظواهري إنه يشارك المعتصمين في وقفتهم أمام وزارة الدفاع، ويدعم المصابين في أحداث العباسية، كما التقي أسر الضحايا المتواجدين بالميدان.