الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
نائبة وزيرة التضامن تشهد احتفالية توزيع جوائز مسابقة "إنجاز العرب" للشباب رواد الأعمال
مجلس جامعة القاهرة يوافق على توفير 26 منحة دراسية لأبناء المحافظات الحدودية
مع بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. تعرف على مواقيت الصلوات الخمس اليوم الجمعة 31 أكتوبر 2025 بمحافظة السويس
انخفاض أسعار الذهب عالميا ل 4005.54 دولار للأوقية مع صعود العملة الأمريكية
أسعار البيض اليوم الجمعة 31 أكتوبر
وزير الصناعة والنقل يتابع جاهزية الطريق الدائري والمحاور الرئيسية المؤدية إلى المتحف المصري الكبير
شهادة الادخار الرباعية من البنك العربي الإفريقي.. عائد تراكمي 100% خلال 4 سنوات ومزايا استثمارية جذابة
سعر الريال السعودي في بداية التعاملات اليوم 31 أكتوبر 2025
اتصالات لوزير الخارجية مع نظيره الايرانى والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية
الإعصار «ميليسا» يغادر كوبا نحو الباهاماس ويخلف نحو 50 قتيلا
استئناف محادثات الحدود الأفغانية-الباكستانية في إسطنبول الأسبوع المقبل
نزوح أكثر من 4500 سودانى فى كردفان بسبب انتهاكات الدعم السريع
الأهلي ينتخب مجلس جديد.. والتزكية تقترب
ديربي الرياض.. تشكيل الهلال المتوقع أمام الشباب في الدوري السعودي
آدم كايد يغيب عن الزمالك فى السوبر المحلي بالإمارات
انطلاق التصويت بانتخابات النادي الأهلي
سيولة مرورية في شوارع وميادين القاهرة الكبرى اليوم الجمعة
العظمى 27.. تعرف على حالة الطقس اليوم الجمعة 31 أكتوبر 2025 في بورسعيد
إصابة ربة منزل وزوجها ونجلهما ب«مادة كاوية» في مشاجرة بالجمالية
مصرع شاب أصيب فى حادث اصطدام أتوبيس بعربة كارو وإصابة والدته بكرداسة
بالصور.. سقوط هادي الباجوري وزوجته خلال رقصهما في حفل زفافهما
سفيرة المكسيك بالقاهرة تحتفل بيوم الموتى بمزيج من التراثين المكسيكي والمصري القديم (صور)
نقابة العاملين بالصحافة والطباعةعن افتتاح المتحف الكبير: ميلاد "الهرم الرابع"
لوموند تشيد بالمتحف المصرى الكبير..أكبر صرح فى العالم مخصص لحضارة واحدة
هل اعتزلت حلا شيحة الفن؟..والدها يحسم الجدل
وكيل مديرية الصحة بدمياط تتابع سير العمل بمركز طب أسرة ثاني والسنانية
قرارات جديدة بشأن البلوجر مايا علي في اتهامها بنشر فيديوهات خادشة
أسعار مواد البناء في مصر اليوم الجمعة
«تالجو وروسي».. مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم الجمعة 31 أكتوبر 2025
أول ظهور للمطربة الشعبية رحمة محسن بعد ضجة الفيديوهات المسربة (صور)
تراجع أسعار الذهب عالمياً في بداية تعاملات الجمعة
شاشات عرض عملاقة بالميادين والأماكن السياحية بجنوب سيناء لمتابعة افتتاح المتحف المصري الكبير
«زي النهارده».. استقالة مهاتير محمد من حكم ماليزيا 31 أكتوبر 2003
بعد إعلان ترامب.. «فانس» يدافع عن التجارب النووية وبيان مهم ل الأمم المتحدة
«آخره السوبر.. مش هيروح بالزمالك أبعد من كدة».. أحمد عيد عبد الملك يوضح رأيه في فيريرا
هيجسيث يأمر الجيش بتوفير العشرات من المحامين لوزارة العدل الأمريكية
قوات الاحتلال تداهم عددًا من منازل المواطنين خلال اقتحام مخيم العزة في بيت لحم
مصدر مقرب من حامد حمدان ل ستاد المحور: رغبة اللاعب الأولى الانتقال للزمالك
رئيس مجلس الشيوخ يستقبل محافظ القاهرة لتهنئته بانتخابه لرئاسة المجلس
موعد وشروط مقابلات المتقدمين للعمل بمساجد النذور
وفري فلوسك.. طريقة تحضير منعم ومعطر الأقمشة في المنزل بمكونين فقط
محمد مكي مديرًا فنيًا ل السكة الحديد بدوري المحترفين
واشنطن بوست: ترامب أراد هدية واحدة في آسيا ولم يحصل عليها هي لقاء كيم جونج
افتتاح ميدان النيل على الطريقة الفرعونية.. فتاة بزي نفرتيتي تحمل مفتاح الحياة وتسلمه لمحافظ المنيا في موكب احتفالي
سقوط هايدى خالد أثناء رقصها مع عريسها هادى الباجورى ومحمد رمضان يشعل الحفل
مواقيت الصلاة فى الشرقية الجمعة حسب التوقيت الشتوي
د.حماد عبدالله يكتب: "حسبنا الله ونعم الوكيل" !!
سنن يوم الجمعة.. أدعية الأنبياء من القرآن الكريم
ندوة «كلمة سواء».. حوار راقٍ في القيم الإنسانية المشتركة بالفيوم
إصابة 12 شخصاً في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بقنا
مش هتغير لونها.. طريقة تفريز الجوافة لحفظها طازجة طوال العام
التخلص من دهون البوتاجاز.. طريقة سهلة وفعّالة لتنظيفه وإعادته كالجديد
بعد معاناة المذيعة ربى حبشي.. أعراض وأسباب سرطان الغدد الليمفاوية
انطلاقة جديدة وتوسُّع لمدرسة الإمام الطيب للقرآن للطلاب الوافدين
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 30-10-2025 في محافظة الأقصر
بث مباشر.. مشاهدة مباراة بيراميدز والتأمين الإثيوبي في دوري أبطال إفريقيا 2025
مبادئ الميثاق الذى وضعته روزاليوسف منذ 100 عام!
عندما قادت «روزا» معركة الدولة المدنية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
غذاء ودواء كاد أن يندثر.. الرمان المنفلوطى "هدية" مصر إلى العالم
الأهرام العربي
نشر في
الأهرام العربي
يوم 17 - 10 - 2014
أنور الدشناوى
استغلت بعض الدول كون الموروث الجيني بقي إلى وقت وجيز مشاعا لتتملك بعض الأصناف والسلالات النباتية ، وتحرم أصحابها الأصليين من حقوقهم وإطلاق بعض السلالات المحورة وراثياً دون ضوابط، مما قد ينشأ عنه أضرار على التنوع الحيوي وعلى صحة الإنسان، ففى ظل حالة اللامبالاه التى نعانيها، هناك سلالات انقرضت وأخرى فى طريقها للانقراض نظرا لعدم تسجيلها جينيا أو سرقتها، فأردنا أن نلقى الضوء على فاكهة من الفواكه التى فى طريقها لطى النسيان وهى» الرمان المنفلوطى «وتعتبر منفلوط من أشهر المدن في إنتاج أحسن أنواع الرمان وللرمان المنفلوطي شهرة عالمية لحلاوة طعمه وجمال شكله . والرمان من الفواكه التي ورد ذكرها في القرآن الكريم سورة الأنعام الأية »99 والزيتون والرمان متشابهاً وغير متشابه«.
الرمان من أقدم الفواكه المعروفة ، وشجرة الرمان صغيرة وتعمر طويلاً،  وعصير الرمان لذيذ ومنعش وغنى بالأملاح والفيتامينات والسكريات وبه فيتامينات جامعة ومانعة وطبيعية، علماً بأن الرمان معروف من أيام الفراعنة وكان يعرف باسم» رمن« وأقدم شجرة للرمان مرسومة على جدران مقابر تل العمارنة فى عهد أخناتون!! 
وعرفه العرب منذ ورود ذكره فى سورة الرحمن «فيهما فاكهة ونخل ورمان» واشتهرت منفلوط بزراعة الرمان نظرا لصلاحية تربتها لإنتاج هذا النوع من الفاكهة، وليست كأي أرض كما يقولون حتى إنهم يأتون من الشمال ومن الجنوب ليحصلوا على الرمان المنفلوطي لحلاوة طعمه اللذيذ وجمال شكله، يقول د .حسام عبد المقصود - باحث بالبنك القومى للجينات :بدأنا فى مشروع جينات الرمان من 2009 حتى 2013 لكى نحافظ عليه من الاندثار، فمر بعدة خطوات وهى التوصيف ثم التقييم الوراثى - بصمة وراثية وبعدها التقديم الكيميائى ثم المرحلة الأخيرة، وهى وراثة الخلية النباتية» الحفظ المتوسط والطويل المدى للأنسجة النباتية» .ومن خلال أبحاثى عن الرمان من الأصناف المحلية قمت بزيارة أربعة مواقع يزرع فيهم الرمان المنطقة الأولى أسيوط، وتشمل مراكز البدارى وساحل سليم والفتح وبالتعاون مع الإدارة الزراعية بأسيوط، المنطقة الثانية شمال سيناء ومنطقة رمانة، المنطقة الثالثة الإسماعيلية والقصاصين، المنطقة الرابعة واحة سيوة حتى بلغ العدد 32 تركيبا وراثيا، ومن خلال رحلات الجمع التى قمنا بها على مستوى الجمهورية تم جمع 14 صنفا من أصناف الرمان المختلفة، تم الحصول على تسعة أصناف هى المنفلوطى الأسيوطى المرقب الأسيوطى أبو شوكة الوردى الحجازى ناب الجمل أبو لمام إيرانى البلدى، وفى واحة سيوة حصلنا على صنفين هما ( حامض- حلو ) ومحافظة شمال سيناء ثلاثة أصناف هى سكرى أحمر سكرى أبيض  مالح ،وهناك بحث فى عام 2014 من إعداد د .هنية الإتربى رئيس البنك القومى للجينات ، ود .نيفين عبد الفتاح حسن المسئولة عن معمل الحفظ طويل المدى لزراعة الأنسجة وشخصى بعنوان «التنوع الحيوى للموارد الوراثية من أصناف الرمان وأهميته الاقتصادية«.
تقول د .هنية الإتربى رئيس البنك القومى للجينات: من خلال الدراسة البحثية التى أجريناها على الأصناف المحلية من الرمان بالإضافة إلى الصنف المستورد (واندرفول ) والتى استمرت لمدة ثلاث سنوات متتالية، حيث شملت الدراسة التوصيف المورفولوجى والتقييم الوراثى بإجراء البصمة الوراثية بالتقنيات المختلفة، وكذلك التقييم السيتولوجى بالإضافة إلى الاختبارات الكيمائية وقد وجدنا الآتى، تفوق صنف المنفلوطى على باقى الأصناف، حيث كان متوسط وزن الثمرة (598) جراما بينما تتراوح متوسط ثمرة واندرفول المستورد(413)  جراما، كما تميز الرمان المنفلوطى بأكبر طول وعرض للثمرة وكان متوسط طول الثمرة (11.12 ) بينما كان متوسط عرض الثمرة ( 10.18) وتضيف د. الإتربى أن صفة سمك اللب للثمار تعد صفة مهمة فى تداولها وشحنها وتصديرها بالإضافة إلى تقليل ظاهرة تشقق الثمار ، وقد أشارت النتائج أن صنف المنفلوطى كان أكثر الأصناف سمكا فى لب الثمار، حيث سجل متوسط (2.81) سم ، بينما كان أقل الثمار سمكا فى اللب صنف واندرفول، حيث سجل (1.88)سم ،كما تظهر الصفات الوصفية الاختلافات الجوهرية بين الأصناف، وتعتبر دليلا واضحا ومميزا خلال التسويق للثمار، من خلال الدراسة وجدنا ستة أصناف لون قشرتها أحمر (أسيوطى مرقب منفلوطى أسيوطى وردى سكرى أحمر-  واندرفول ) بينما أخذت الأصناف الباقية (أسيوطى أبوشوكة أبو لمام ناب الجمل إيرانى حجازى مالح وسكرى أبيض من شمال سيناء مالح وحلو من واحة سيوة » اللون الأصفر المحمر».
أما د. خالد عرفات بمعهد بحوث أمراض النبات، فيؤكد أن ثماره مسجلة أيضا بمعهد البساتين نظرا للأبحاث الكثيرة التى تجرى على هذا النوع من الرمان المسمى بالمنفلوطى، ولكن للحفاظ عليه من الاندثار وذلك من خلال تخصصى بأمراض النبات لابد من عمل برنامج مكثف لمكافحة الآفات وكذلك الإنتاج لابد من زيادته، وذلك عن طريق زراعة مساحات واسعة من الأراضى، ويتم الجمع باستخدام مقصاتا لقطف، ويجب ألايتم جمع ثمار الرمان عن طريق شدها باليد، لأن ذلك سوف يؤدى إلى تمزق جزء من قشرة الثمرة فى منطقة الانفصال ومن ثم سهولة الإصابة بالآفات الفطرية أثناء عمليات الإعداد التالية، كما يجب أن تجمع الثمار الموجودة فى الجزء الأسفل من الأشجار ( عند وصولها إلى اكتمال النمو ) وذلك حتى لاتتعرض للتلف نتيجة ارتفاع نسبة الرطوبة بالقرب من سطح التربة، ويفضل جمع الثمار فى الصباح الباكر وعقب تطاير الندى، وعدم ترك الثمار لفترات طويلة تحت أشعة الشمس المباشرة .
بعد ذلك توضع الثمار فى أقفاص من البلاستيك أو حتى عربات تدفع باليد، وذلك حتى يتم نقلها إلى أماكن التعبئة سواء بالحقل أم بيوت خاصة بالتعبئة . 
وتعبأ ثمار الرمان للسوق المحلى فى عبوات كرتونية أو صناديق من البلاستيك العميق . وهو الأفضل . ويجب التوقف عن التعبئة فى أقفاص الجريد وعند الاضطرار خصوصا «ورق كرافت سميك «الحماية الثمرة من الاحتكاك المباشر بالجدار، حيث يسبب لها الجروح وإن كانت ثمار الرمان تتميز بالقشرة الصلبة التى تساعد إلى حد ما على تحمل الاحتكاك، كذلك يجب ألا تتم تعبئة القفص أو الصندوق الكرتون بأكبر من سعته حتى لايسبب ذلك ضرراً عند تحميل الأقفاص العليا على الأقفاص السفلى، ومن ثم فهو تحميل على الثمار التى فى الأقفاص أو الصناديق السفلى، وكذلك تخزين ثمار الرمان على الأشجار ,حيث تترك الثمار فى مناطق أسيوط وسوهاج على الأشجار حتى نهاية شهر ديسمبر ولكن يعاب عليها أن الثمار تكون عرضة للتشقق والمهاجمة بالآفات خصوصا الفئران.
يقول د.صلاح يوسف وزير الزراعة الأسبق إن ثمار الرمان المصرى مسجل عالميا ومحصوله المصرى واعد جدا و تنتشر زراعة الرمان فى محافظات أسيوط وسوهاج بالوجه القبلى ومنطقة النوبارية بالوجه البحرى ،وتصل مساحة الرمان فى مصر إلى 4496 فدانا والمساحة المثمرة منها 3797 فدانا ، تصل إنتاجيتها إلى 24881 طنا يسوق أغلبها فى السوق المحلى ،وإن كان يصدر منها جزء غير قليل إلى الأسواق العربية والأوروبية، لذا أناشد المسئولين الاهتمام بزيادة تصديره كما فعلنا فى العنب،  ويضيف د.صلاح قائلا برغم خروجى من الوزارة فإننى سافرت إلى صعيد مصر لمساعدة بعض الزراع فى هذا الصنف بالذات. 
الرمان فى التراث الشعبى والفلكلورى
الرمان مثلما هو حلو المذاق. وكما هو استخدم فى أشياء عديدة فقد كان للتراث الشعبى نصيب منه، ففى القرن الماضى كانت الفتيات والنساء يغنين ويصفن البنات بالرمان من حيث السيقان الفارعة واحمرار الخدود وكبر النهدين، فكن يغنين فى ليلة الحناء للعروس ويرقصن ويقلن هذه الأغنية التى يبدأ مطلعها:
وادحرج واجرى يا رمان وتعالى على حجرى يا رمان دنا حجرى حنين يخدك ويميل
وادحرج واجرى يا رمان وتعالى على حجرى يا رمان دنا حجرى حنين يا رمان يخدك ويميل
يارمان يخدك كدة هووووووووووو
يأبو حلاوة تقيل بتاع الخزين يا بصل
يأبو حلاوة تقيل بتاع المربة ياجزر
رمانة كبرتى وكلبزتى وبقالك قيمة أنا كنت بشوفك ونا قاعد سهران ف السيما بطلع أبص علشان البى عليكى والهوى بيجيب
رمانة هاتى بوسة من خدك واه لو من يدك
رمانة والله بحبك وعليكى بغير وادحرج واجرى يا رمان وتعالى على حجرى يا رمان دنا حجرى حنين يا رمان يخدك ويميل يارمان
دنا حجرى حنين ياخدك أووووووووعى
رمانة بحبك مع إنى دمك تقيل وأنا آخر مزهق منك همشى وأبيع منديل وأمشى وأقول للناس فى الشارع حد عايز مناديل
رمانة آه يانا ياغلبى رمانة حسى بقى بالبى
رمانة أموتلك نفسى يامو دم تقيل
وفى العصر الحديث غنى حجازى ابن الريس متقال وأيضا المطرب محمد منير فى أغنية مطلعها الرمان خلاص انفرط حبك ولا همنى وعلشان أشتكى واوعى تجرى يارمان ولا تيجى على حجرى يارمان، وكذلك مجموعة من المطربين الشعبيين غنوا أيضا لهذه الثمرة، ومن زاوية أخرى يصف العامة الشخص الرزين صاحب العقل الكبير الذى يفصل بين المتنازعين فى أمر بأنه (رمانة الميزان) بل إن الميزان الحديدى الذى يعرف بالميزان القبانى تسمى القطعة الحديدية التى تعاير الموازين الرمانة، لأنها تشبه ثمرة الرمان فلا هى صغيرة كاليمونة ولا كبيرة كالبطيخة.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الرمان المنفلوطي.. فلكلور شعبي للأسايطة
.. والذى منه
اكتشف الفوائد الصحية لثمار الرمان
دعم كويتى ل " رمان " تونس
خبير مصري يتهم تجار الفاكهة بتلوين الخوخ والتفاح بمواد سامة
نفى وجود تأثيرات ضارة للتدخلات الجينية
أبلغ عن إشهار غير لائق