أحمد سلام هو من أعاد لمنصب رئيس الجمهورية البهاء والحضور بعد زوال أثر الرئيس الإخواني المعزول, وهو أيضا من الثمار المضيئة لثورة 30 يونيو. وقد غيرت القبح إلي بشائر نور لشعب ماكان له أن يكابد جراء فكر إرهابي جعل الوطن مأسور إلي أن تحرر يوم ان ولي الرئيس منصور في بواكير خارطة طريق جعلت من رئيس المحكمة الدستورية العليا صوت العقل والحكمة طوال عام محو خطايا حكم الإخوان. لأجل الحلم والوقار ولأجل محو كل أثر لفعال جماعة العار لابد وان يقترن رحيل الرجل الجليل بعد إنتهاء ولايته المؤقتة"بتكريم" يليق برجل عظيم و كم اود أن يقترن إسمه بميدان رابعة العدوية مقترنا بتمثال في ساحة الميدان وعلي مصر الجديدة التنفيذ تخليدا لرجل عظيم ومحوا لأثر جرم عظيم ترتب عليه أن دنس الإخوان مسجدا وميدانا لأجل إبتزاز وطن ثار ضد الأخونة علي نحو لم يرض الجماعة التي إبتغت إلتهام وطن.....مصر معطاءة وبها ملايين مثل عدلي منصور وقد حيل بينهم وبين البزوغ طوال الحقب الماضية التي إرتهن فيها حكم مصر ولابد من الإستفادة القومية بما لديهم من ملكات وقدرات وإخلاص بما يعود بالنفع علي الوطن وقد كانت البداية في تجربة المستشار عدلي منصور الذي حكم مصر لنحو عام بحكمة وحنكة ادخلته التاريخ وهو مايستوجب التخليد لعدلي منصور حاكم مصر خلال عام تهيأة مصر للسير نحو النور.د إنتهاء ولايته المؤقتة"بتكريم" يليق برجل عظيم و كم اود أن يقترن إسمه بميدان رابعة العدوية مقترنا بتمثال في ساحة الميدان وعلي مصر الجديدة التنفيذ تخليدا لرجل عظيم ومحوا لأثر جرم عظيم ترتب عليه أن دنس الإخوان مسجدا وميدانا لأجل إبتزاز وطن ثار ضد الأخونة علي نحو لم يرض الجماعة التي إبتغت إلتهام وطن.....مصر معطاءة وبها ملايين مثل عدلي منصور وقد حيل بينهم وبين البزوغ طوال الحقب الماضية التي إرتهن فيها حكم مصر ولابد من الإستفادة القومية بما لديهم من ملكات وقدرات وإخلاص بما يعود بالنفع علي الوطن وقد كانت البداية في تجربة المستشار عدلي منصور الذي حكم مصر لنحو عام بحكمة وحنكة ادخلته التاريخ وهو مايستوجب التخليد لعدلي منصور حاكم مصر خلال عام تهيأة مصر للسير نحو النور.