بلغت نسبة المشاركة بالانتخابات الرئاسية الفرنسية حتى الساعة الخامسة مساء 69.42%، ومن المقرر أن تغلق كافة مكاتب الاقتراع أبوابها أمام الناخبين في الثامنة مساء. وانطلقت الأحد، الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، والتي سيتم من خلالها انتخاب الرئيس الفرنسي ال29 في تاريخ الجمهورية الفرنسية الخامسة.
[#ElectionPrésidentielle2017] 69,42 % : taux de participation pour la France métropolitaine au 1er tour à 17 h contre 70,59 % en 2012 pic.twitter.com/uC2rI9mmnq — Ministère Intérieur (@Place_Beauvau) April 23, 2017 وكانت وزارة الداخلية الفرنسية قد أفادت بأن نسبة المشاركة في الدورة الأولى، وحتى الساعة 12، ارتفعت ارتفاعا طفيفا عن مستواها في انتخابات 2012 (28,29%)، علما أن نسبة الاقبال كانت في عام 2007، (31,21%).
#ElectionPrésidentielle2017 28,54 % : taux de participation à 12h pour le 1er tour en ???????? métropolitaine (28,29 % en 2012 et 31,21 % en 2007) pic.twitter.com/vm5npBWn3V — Ministère Intérieur (@Place_Beauvau) April 23, 2017 ويبقى مستوى التعبئة بين الناخبين البالغ عددهم 47 مليونا، عنصرا أساسيا في هذه الانتخابات، في وقت كان ربعهم لا يزال مترددا في حسم خياره حتى اللحظة الأخيرة قبل الدورة الأولى. ومن أصل 11 مرشحا يتواجهون في هذه الدورة، تشتد المنافسة بين أربعة منهم يتصدرون نوايا الأصوات، وفي طليعتهم الوسطي الشاب إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرانسوا فيون وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلنشون. مانويل فالس في إيفري يصوت لصالح ماكرون وصرح فالس، أمام مكتب الاقتراع، أنه صوت لصالح وزير الاقتصاد السابق إيمانويل ماكرون. La démocratie et la République sont notre bien commun, précieux et fragile. Ne laissez pas les autres décider à votre place #JeVote pic.twitter.com/GjAKjM7s3d — Manuel Valls (@manuelvalls) April 23, 2017 الرئيس الفرنسي يدلي بصوته في مدينة تول ودعا الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند خلال تصويته في الدور الأول من الانتخابات الرئاسية التي فضل عدم الترشح خلالها لعهدة رئاسية ثانية، بمدينة تول (وسط فرنسا)، الناخبين إلى إثبات أن الديمقراطية أقوى من كل شيء.
أدلت "بينيلوب فيون"، زوجة مرشح اليمين "فرانسوا فيون"، بصوتها في انتخابات الرئاسية الفرنسية في وقت مبكر من صباح اليوم في مكتب الاقتراع بإقليم "سارت". فقد ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن زوجة المرشح الرئاسي رئيس الوزراء السابق، فرانسوا فيون، أدلت بصوتها في الانتخابات، بعيدا عن زوجها، في مقاطعة "سارت" على بعد 250 كيلومترا من العاصمة باريس. ويرتبط اسم بينولب بأسوأ فضيحة ضربت تاريخ فيون السياسي، بعد اتهامها بالحصول على وظائف وهمية في البرلمان واستغلال نفوذ زوجها رئيس الوزراء السابق. مرشحة أقصى اليمين عن "حزب الجبهة الوطنية" فى الانتخابات الرئاسية الفرنسية، مارين لوبان تدلي بصوتها .@BFMTV ????????????#Elysée2017 : Marine #LePen a voté dans son fief électoral de #HéninBeaumont, dans le #PasDeCalais. #AVoté ! pic.twitter.com/rxLf3KSO8t — ????Le Globe (@LeGlobe_info) April 23, 2017