ذكر الصيدلي د. أحمد جاد في بريد الأهرام تحت عنوان بالاسم العلمي ما تبنته نقابة الصيادلة من مشروع كتابة الروشتة بالاسم العلمي بدلا من التجاري. ولكن بقيت نقطة واحدة مهمة وهي منع الصيادلة من إعطاء أدوية بدون روشتة طبيب لأن كثيرا من المرضي يذهبون مباشرة إلي الصيدلي لكي يشخص المرض ويعطيهم الدواء. لكي يوفروا ما يدفعونه للطبيب. وفي حقيقة الأمر أن عمل الصيدلي هو صرف الدواء الذي يكتبه الطبيب.. وبهذه الطريقة المتبعة في كل البلاد الراقية, لا يحدث أي خطأ ونحافظ علي سلامة الأرواح. د. لطيف أنسي جواني لوس أنجلوس كاليفورنيا