كتب علي سالم إبراهيم: رغم تحديد10 الشهر المقبل موعدا لأجراء انتخابات نقابة المهن السينمائية فبدلا من تنظيم الأعضاء والمنافسين علي منصب النقيب ومجلس الإدارة صفوفهم والاستعداد لاختيار أفضل العناصر ألا أنهم أصبحوا علي صفيح ساخن. ويقول السيناريست ممدوح الليثي رئيس إتحاد النقابات الفنية: بعد ثورة25 يناير واجهت النقابات الثلاث التمثيلية والسينمائية والموسيقية العديد من المشاكل فقمت بمجهود كبير حتي حصلت علي مواعيد لأجراء الانتخابات في النقابات الثلاث لحل المشاكل المعلقة بهم وأجريت الجمعة الماضية انتخابات الممثلين أما أعضاء نقابة المهن السينمائية فان العضوان: نهي العمروسي وولاء سعده ومها صلاح عرام يعتصمن في مقر النقابة ويرفضن ترشيح النقيب مسعد فوده وحرمانه من حقوقه السياسية والنقابية فهل من الديمقراطية منع أحد من ممارسه دوره في الترشيح للانتخابات ؟ لذلك أطالبهن بفض الاعتصام والاستعداد لاختيار النقيب المناسب من بين النقباء الثلاثة المرشحين وهم:علي بدر خان ومحمد فاضل ومسعد فودة وبعد اختيار النقيب ومجلس إدارة النقابة حاكموا كل ما هو فاسد أذا كانت لديكم أدلة اتهام.