اعتذرت النجمة الأمريكية الشهيرة باربرا سترايسند عن تصريحات أبدت فيها تعاطفها مع ملك البوب الراحل مايكل جاكسون فى مواجهة اتهامات التحرش التى أثارها فيلم وثائقى تحت عنوان «الخروج من نفرلاند». واضطرت النجمة الشهيرة إلى التراجع عن تعليقاتها، وذلك بعد تعرضها لانتقادات شديدة من متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعى. الأمر الذى دفعها إلى تقديم اعتذار على كافة حساباتها الإلكترونية. وكانت سترايسند قد أكدت من قبل أنها شعرت بالأسف الشديد على الأطفال وعلى جاكسون، إلا أنها ألقت باللائمة على أهالى الأطفال الذين سمحوا لأبنائهم بالمبيت فى منزله، وهو ما أثار هجوما عنيفا ضدها.