- هل مباراة الأهلى وبيراميدز فى دور ال 16 لكأس مصر والمحدد لها يوم الخميس المقبل .. تستأهل كل هذه الضجة حول إقامتها من عدمه ؟ .. أم أنها المكايدة من طرف ومعاندة من الطرف الآخر ؟ .. وهل لو كانت المواعيد قد تم تعديلها دون تعليق من الطرفين ، أكان هناك أزمة كما نرى الآن؟ .. وإذا كانت استجابة لجنة المسابقات بتأجيل لقاء الفريقين فى الدورى من باب تكافؤ الفرص فلماذا لم تراع ذلك وهى تضع الجدول والمواعيد من البداية؟ - هل جاملت لجنة المسابقات الأهلى فعلا عندما منحته راحة امتدت ل 20 يوما كاملة بعد خسارته لبطولة أبطال الدورى الإفريقى الفائتة؟ ولو كانت اللجنة قد اكتفت براحة لمدة أسبوع فقط، هل كان ذلك سيساهم فى عدم ارتباك جدول المسابقة كما نرى حاليا؟. - هل هناك فعلا استحالة فى استكمال مسابقة الدورى لضيق الوقت وانطلاق النسخة الجديدة لبطولات الأندية الإفريقية يوم 9 أغسطس المقبل ، أى قبل انتهاء الدورى المصرى بثلاثة أسابيع ، حسب آخر تعديلات للمسابقة بعد تأجيل أفتتاح الأمم الإفريقية؟ .. وإذا استمر الدورى لهذا التاريخ، هل ستشارك مصر فى بطولات الكاف حسب ترتيب ونتائج الموسم الماضي؟ - هل إلغاء بطولة كأس مصر هذا الموسم يسهم فى إنقاذ مسابقة الدورى الممتاز ويساعد فى استكمالها ؟ .. وإذا تم ذلك فكيف سيتم تحديد ممثلى مصر فى الكونفيدرالية الإفريقية ؟ . - هل عدم إقامة السوبر المصرى هذا الموسم لعدم وجود مساحة زمنية له ، سيعود بخسائر مالية على اتحاد كرة القدم وبطلى الدورى والكأس السابقين ؟.. أم ستتغاضى الشركة الراعية للأطراف الثلاثة عن تلك الخسائر وتتحملها بمفردها؟. - هل الدورى تم حسمه بالفعل لصالح الزمالك المتصدر ، أم أصابه الارتباك مع اعتدال نتائج الأهلى ، أم أنه إجهاد البطل ، وقد كان الأقل فى تدعيم صفوفه خلال فترة الانتقالات الشتوية؟ لمزيد من مقالات أسامة إسماعيل