أعلنت حركة شبابية تونسية إطلاق حملة باسم «السترات الحمراء» كحركة احتجاج سلمية على غلاء المعيشة والمطالبة بالتغيير على غرار حملة «السترات الصفراء» فى فرنسا، وأتوقع ظهور حملات جديدة بسترات ذات ألوان أخرى فى دول أخرى من العالم الذى يعانى فى الوقت الراهن ظروفا اقتصادية بالغة الحساسية والخطورة، وأرى أن تلك الحملات لن تؤتى ثمارها المرجوة، وسيظل المستفيد الوحيد منها هم أصحاب محال بيع «السترات»! حاتم بهجت كمال