تجربة جديدة تخوضها النجمة العالمية الشهيرة جينيفر لورانس بعد خبرتها التى اكتسبتها فى عالم الأفلام والسينما، حيث قررت لورانس التواجد خلف الكاميرا وأعلنت عن إطلاقها شركة إنتاج جديدة ستقوم بإنتاج مجموعة من الأفلام خلال الفترة المقبلة. وكشفت تقارير أنّ لورانس ستكون المنتجة لفيلم «Bad Blood» والذى يروى السيرة الذاتية لسيدة الأعمال الأمريكية إليزابيث هولمز، وستقوم هى ببطولته، ويخرجه آدم مكاي، الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل سيناريو عن فيلمه «The Big Short». ومن جديد، تعود لورانس إلى التمثيل من خلال الجزء الجديد من «X Man» والذى يحمل عنوان «Dark Phoenix» والمقرر عرضه العام المقبل.