على حسنى يؤكد فى رسالته الى «الاهرام واتس اب» كانت مدرسة بورسعيد بالزمالك مثالا للنظافة والنظام فى الماضى وكان طلابها يقومون بتنظيف الشارع لكن فى ظل ادارة المدرسة الحالية اصبحت مصدر للتلوث حيث تجرى صيانة اتوبيساتها وتلينها فى عرض الشارع لتتحول الى منطقة للحرفيين خلال الاجازة الصيفية مما أدى الى تلف الأسفلت وتلوث البيئة واعاقة المرور بسبب انتظار عشرات الاتوبيسات قبل موعد خروج الطلبة بحوالى ساعتين رغم ان الشارع هو المخرج الوحيد من الزمالك بجانب شارع ابو الفدا والاخطر ان ترك هذه السيارات خارج المدرسة ليلا يحولها الى اوكار لممارسة الاعمال المنافية للاداب وتعاطى المخدرات. [email protected]