حصل علي جوائز النيل كل من: السينارست وحيد حامد في الفنون, والروائي إبراهيم أصلان في الآداب, ومحمد الجوهري في العلوم الاجتماعية. وأعلن المجلس الأعلي للثقافة أمس جوائز الدولة التقديرية في الآداب التي فاز بها كل من محمد البساطي ومحمد إبراهيم أبو سنة ومحمد سلماوي وفي العلوم الاجتماعية حصل علي الجائزة كل من الدكتور صابر عرب ونادية حليم وآمال صادق بينما حصل كل من الدكتور عبد الهادي الوشاحي ومحمد كامل القليوبي وحسن عبد السلام علي التقديرية في الفنون بينما حصل علي جائزة التفوق في الآداب هالة البدري, والدكتور حسن طلب, وفي العلوم الاجتماعية الدكتور عمار علي حسن وأحمد السيد النجار. وفي الفنون وعددها8 جوائز تم حجب6 منها ومنح اثنتين وهما: جائزة معالجات نحتية حديثة للشكل الانساني للفنان طارق الكومي, وفي فرع مؤلفة موسيقية للدكتور محمد سعد باشا رياض. وفي جائزة الدولة التشجيعية في الآداب حجبت6 فروع ومنح فرعان, تم الحجب في: ترجمة كتاب من العربية, والجماعات الأدبية في الأدب العربي الحديث, بينما تم منح جائزة في فرع شعر الأغنية بالعامية للشاعر محمد حسني توفيق, وفي ديوان شعر التفعيلة فاز الشاعر محمد منصور, وفي ترجمة كتاب فاز كتاب الاقتراب من الله تأليف منير حسين عبدالله, وفي القصة القصيرة فاز هيدرا جرجس, وفي الرواية فاز أحمد محمد عبداللطيف, وفي رسوم للأطفال فاز كتاب قلبي صغير نونو لسحر عبدالله يوسف. وفي مجال العلوم الاقتصادية والقانونية عدد الجوائز8 حجب4 جوائز ومنح4 وهي كالتالي: في النظم السياسية فاز بها عبدالسلام علي نوير منصور, وفي القانون العام فاز المستشار الدكتور محمد عبدالمجيد محمد إسماعيل, وفي القانون الجنائي قانون العقوبات والاجراءات الجنائية وعلم والاجرام فاز الدكتور أحمد محمد عبدالظاهر موسي, وفي الشريعة الإسلامية فاز الدكتور محمد عبدالسلام كامل أبوخزيم, كما تم حجب جائزة التعليم وسوق العمل, الخصخصة والاستثمارات الأجنبية, علاقات دولية, القانون المدني والقانون الزراعي.وفي العلوم الاجتماعية تم حجب3 جوائز ومنح5 وهي: في علم النفس العصبي فاز الدكتور أحمد محمد حامد, في مجال التاريخ القديم فاز جمال علي علي مشعل, في مجال الآثار الإسلامية فاز الدكتور سعيد المغاوري محمد حسن, في مجال الفلسفة السياسية فاز الدكتور نجاح محسن مدبولي خليل, في مجال الإعلام والصحافة فاز الدكتور هشام عطية عبدالمقصود محمد. أما جائزة التفوق في الفنون فاز بها سمير محمد الجندي, ومحمد ابوالعلا السلاموني.