الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
وزارة العمل : تحرير 437 محضر حد أدنى للأجور.. و37 مخالفة لتراخيص الأجانب
ضوابط استخدام وسائل الإعلام الحكومية في الدعاية الانتخابية وفق القانون
تفاصيل البرنامج التدريبي المخصص لأعضاء الشيوخ الجدد بالأكاديمية الوطنية (صور)
وزير الري يتابع تنفيذ مشروع إنشاء قاعدة معرفية للمنشآت الهيدروليكية فى مصر
سعر الدولار أمام الجنيه في بداية تعاملات اليوم 17 نوفمبر 2025
استقرار الأسعار فى أسواق الخضار والفاكهة اليوم الإثنين 17-11-2025 فى المنوفية
نائب رئيس الوزراء يكرم العاملين المتميزين بالسكة الحديد ويؤكد: نماذج مشرفة
تراجع أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم 17 نوفمبر 2025
أسعار الحديد والأسمنت اليوم الإثنين 17 نوفمبر 2025
مصر تعلن كشف جديد للغاز في الصحراء الغربية
انقطاع التيار الكهربائى عن 14 قرية وتوابعهم ومنطقة ب5 مراكز بكفر الشيخ
بلتون القابضة: أصول صندوق «سبائك» للاستثمار في الذهب تصل ل1.6 مليار جنيه
ترامب يتراجع عن موقفه ويدعم الإفراج عن ملفات «إبستين»
الفصائل الفلسطينية: نرفض أي وصاية أو وجود عسكري أجنبي في غزة
الحرس الوطني الأمريكي يبدأ الانسحاب من بورتلاند وشيكاغو
نتنياهو يتجنب لجنة تحقيق رسمية.. تفاصيل أزمة هجوم 7 أكتوبر
بن غفير: مصادرة مكبرات الصوت في المساجد ضمن قانون الضوضاء
مدرب نيجيريا يتهم لاعبي الكونغو الديمقراطية باستخدام السحر خلال ركلات الترجيح
محمد صلاح على رأس تشكيل كامل يغيب عن منتخب مصر الليلة أمام كاب فيردي
بسبب الأزمة المالية .. الزمالك يضع شرطا للموافقة علي رحيل البرازيلي خوان بيزيرا
جاتوزو: أعتذر لجماهير إيطاليا.. ولدينا مشكلة ذهنية بسبب آخر نسختين ويجب أن تتغير عقليتنا
بعد الاتفاق علي التفاصيل .. الأهلي يقترب من تجديد عقدي أحمد عبد القادر وحسين الشحات
كاب فيردي: هدفنا الوصول لأبعد نقطة في المونديال.. وغياب محمد صلاح لن يؤثر على قوة مصر
النشرة المرورية.. كثافات متوسطة للسيارات بمحاور القاهرة والجيزة
الأرصاد تحذر من ارتفاع تدريجي لدرجات الحرارة دءًا من الغد
تفاصيل مصرع سائق وإصابة 13 فى اصطدام ميكروباص بعمود إنارة بإسنا
إحالة أوراق فني سيارات بالإسكندرية إلى المفتى بتهمه القتل واستعراض القوة
إخماد حريق داخل شقة سكنية فى فيصل دون إصابات
محمود جويلي مرشح «النواب» يوضح ملابسات ضبطه.. والأمن: كان في النيابة العامة
4 ترشيحات للأوسكار من نصيب النجم العالمى توم كروز
أحمد سعد يكشف لأول مرة تفاصيل حادث العين السخنة: "الحب الحقيقي يظهر في الشدة"
أوعى تزعلها.. رسائل الجمهور لزوج مي عز الدين.. فيديو
مروة صبري تعتذر عن تريند دينا الشربيني: «الخطأ ليس عيبًا»
كلية دار العلوم القاهرة تنظم ندوة بعنوان.. المتحف المصري الكبير: الخطاب والمخاطِب
عرض "الجولة 13" لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمهرجان القاهرة السينمائي
دار الإفتاء توضح الحكم الشرعى فى التعامل مع البنوك
وزير الصحة يشيد بكوادر وأعضاء لجنة المسؤولية الطبية وسلامة المريض
لمواجهة الصعوبة في النوم.. الموسيقى المثالية للتغلب على الأرق
السبب الحقيقي وراء آلام الظهر رغم عدم بذل مجهود.. طبيبك يجيب؟!
مفاجأة.. 70% من مرضى السكري مهددون بضعف السمع
نظر محاكمة 5 متهمين فى قضية "داعش الطالبية" اليوم
لكل من يحرص على المواظبة على أداء صلاة الفجر.. إليك بعض النصائح
مديرة قسم الصحة باليونيسيف: برامج متكاملة لدعم الأم والطفل في مصر
بعد صلاة الفجر.. كلمات تفتح لك أبواب الرحمة والسكينة
#جزيرة_الوراق تتصدر مع تحوّلها لثكنة عسكرية .. ودعوات للتصدي بالثبات في الأرض
ياسمينا العبد: شخصيتي في ميدتيرم هي الأصعب.. مركبة من عدة شخصيات في آن واحد
الفجر 4:52 مواقيت الصلاه اليوم الإثنين 17نوفمبر 2025 فى محافظة المنيا
ترامب يتوعد بعقوبات شديدة على الدول التي تتعامل تجاريا مع روسيا
الخارجية الأمريكية تدرج مجموعة تابعة للرئيس الفنزويلى كمنظمة إرهابية أجنبية
الكونغو الديمقراطية تنتزع بطاقة الملحق العالمي بعد مباراة ماراثونية أمام نيجيريا
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 17 نوفمبر 2025 في القاهرة والمحافظات
انتهاء التحقيق مع الفنان شادي ألفونس وحبسه 4 أيام بتهمة حيازة المخدرات
مدير الترميم بالمتحف الكبير: المركز أول مبنى في المشروع.. وتمر كل القطع عليه
مروة صبري تعتذر ل دينا الشربيني: «أنا غلطت والصلح خير»
الدفاع الجوي الروسي يسقط 31 مسيرة أوكرانية خلال ساعات
نشرة الرياضة ½ الليل| مثل صلاح الأعلى.. تفكيره في القطبين.. تدريبات مصر.. عزاء صبري.. وجوائز كاف
اللجنة المصرية في قطاع غزة توزع الخيام على النازحين المتضررين من الطقس السيء | فيديو
هل التبسّم في الصلاة يبطلها؟ أمين الفتوى يجيب
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خريطة طريق
إلى مستقبل مختلف
كريم مروة
نشر في
الأهرام اليومي
يوم 21 - 10 - 2016
لم يكن مجرد هوى عندي أو هواية أن أختار في الأعوام العشرة الأخيرة الكتابة عن الرموز الثقافية في بلداننا العربية في الفكر والأدب والفن والصحافة، وعن الأدوار التي مارسها كلّ منهم من موقعه وعلى طريقته وبوسائطه الثقافية، تعزيزاً وتعميقاً للمكان الذي تحتلّه الثقافة ويحتلّه المثقفون في حياة شعوبنا وأوطاننا. ولم يكن عفوياً الاتفاق الذي تمّ بيني وبين صديقي الأستاذ محمد عبد الهادي علّام رئيس تحرير جريدة الأهرام بمبادرة منه لنشر مقالاتي عن تلك الرموز الثقافية في الجريدة في شكل متواصل منذ أربعة أعوام.
..........................................................
كلا، لم يكن ذلك مجرد هوى أو هواية، ولا كان عفويا. بل هو كان اختياراً واعياً من قبلي ما زلت مقتنعاً بضرورته، وما زلت مواصلاً عملي في استحضار المزيد من رموزنا الثقافية في القرن العشرين على وجه التحديد، وفي القرن التاسع عشر في حدود معينة، واستحضار الأدوار التي مارسوها باسم الثقافة من مواقعهم المختلفة. وقد أصدرت حتى الآن خمسة كتب عن عدد من هؤلاء المثقفين من المصريين واللبنانيين والفلسطينيين والعراقيين. وكان آخر هذه الكتب الكتاب الذي كلّفت بإعداده من قبل رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب الذي استحضرت فيه أسماء الرواد اللبنانيين في مصر في الصحافة والفكر والأدب والسينما والمسرح والموسيقى والغناء والرقص، وعددهم واحد وسبعون مثقفاً كانوا قد بدأوا يهاجرون إلى مصر منذ أواسط القرن التاسع عشر حتى أواسط القرن العشرين. وقد استقبلتهم مصر دولة وشعباً بالترحاب، وأسهموا مع المثقفين المصريين في نهضة مصر الحديثة. وغنيّ عن التأكيد هنا أن لهذه العلاقة المتعددة ميادينها بين لبنان ومصر وبين مثقفيهما تاريخ طويل ما زال يتعمّق ويتوسّع. ولهذه العلاقة التاريخية اليوم وظيفة تتطلبها وتقتضيها هذه المرحلة الصعبة التي تمرّ فيها بلداننا بالمفرد وبالجمع.
وأعترف شخصياً بأنني تعلّمت الكثير منذ شبابي الباكر مما قرأته في الكتب وفي المجلات المصرية واللبنانية للرموز الثقافية في البلدين. وقد أغنت تلك القراءات ثقافتي، وأسهمت في تكوين العناصر الأولى لشخصيتي في الخامسة عشرة من عمري، وجعلتني صاحب موقف سياسي، وطنياً في الشأن اللبناني وقومياً عربياً في الشأن القومي العربي. وأذكر باعتزاز أسماء المجلات الثقافية ومؤسسيها التي كنت أقرأ فيها لكبار المثقفين في شتى ميادين المعرفة. وهي مجلة »الهلال« لمؤسسها جورجي زيدان ومجلة »الرسالة« لمؤسسها أحمد حسن الزيّات ومجلة »الكاتب المصري« لمؤسسها طه حسين ومجلة »الطريق« لمؤسسها المهندس أنطون ثابت وكان يرأس تحريرها رئيف خوري. ثمّ ما لبثت أن صرت في الثامنة عشرة من عمري، بفعل تراكم الأحداث وتراكم المعرفة والوعي، اشتراكياً في الفكر وفي السياسة. ولتلك المرحلة الطويلة من حياتي فصول كثيرة، فيها ما هو عظيم وفيها ما هو تراجيدي.
وأود هنا أن أعلن من على هذا المنبر أنني قمت منذ بضعة أشهر بمبادرة مع صديقي الأديب الفلسطيني فيصل درّاج بالدعوة إلى عقد مؤتمر للمثقفين العرب بمشاركة مائة مثقف من جميع البلدان العربية يضع خريطة طريق إلى مستقبل مختلف لبلداننا، على أن يستتبع بعد انعقاده بآلية متعددة الصيغ ترمي إلى العمل من أجل تعميق الوعي في مجتمعاتنا بضرورة الخروج من الواقع الراهن، الوعي الذي يهيئ الشروط قدر الإمكان لتلك المهمة على مراحل ومن دون أوهام. وقد استندنا في تلك المبادرة ، فيصل وأنا، إلى ما كان قد اقترحه علينا، ومعنا عدد آخر من المثقفين العرب، المفكر الفلسطيني إدوار سعيد قبيل رحيله، ولم نستكمله. وقد ارتأينا أن الوقت هو الآن ملائم لعقد هذا المؤتمر، آخذين في الاعتبار ما قرأناه ونقرؤه من كتابات يزداد عدد أصحابها من المثقفين الذين يعبّرون عن الرغبة في الخروج من هذا الواقع الآسن السائد في بلداننا. وفي تقديرنا، فيصل وأنا، أنه إذا كانت الحروب الأهلية والتدخلات الخارجية وطغيان السلاح هي الوقائع السائدة في هذه المرحلة في بلداننا، فإننا نعتبر أنها جميعها آيلة إلى انتهاء عاجلاً أو آجلاً، أيا كانت الشروط التي ستخلّفها بعد انتهائها، وأن الكلمة ستصبح عندئذ البديل الأقوى من السلاح. وقد وجهنا الدعوة لعقد هذا المؤتمر إلى عدد من المثقفين العرب ولقيت المبادرة ترحيباً من معظمهم. وفي تقديرنا فإننا إذا ما نجحنا في عقد المؤتمر سنكون قد استكملنا في حدود معينة ما كان قد قام من أجله الربيع العربي، ثمّ أصيب بانتكاسة من دون أن يفقد ضرورته التاريخية. ويدخل في هذا الإطار، كوظيفة تنويرية وتغييرية للمؤتمر تلي انعقاده، استحضار أسماء رواد النهضة العربية منذ منتصف القرن التاسع عشر حتى منتصف القرن العشرين بهدف استكمال ما قاموا به لتحقيق نهضة عربية جديدة في شروط تاريخية مختلفة. وأشير هنا على وجه الخصوص إلى ضرورة استكمال ما قام به هؤلاء الرواد مما أعتبره في الشروط الراهنة العمل من أجل التجديد في الدين، الدين الإسلامي على وجه الخصوص، كضرورة تاريخية ملحّة. والغاية من التجديد الديني هذا هي تحرير الإسلام مما ألحق ويلحق به من خرافات وبدع ومما أقحم ويقحم به في شئون ليست من شئونه، والتأكيد على قيمه الإنسانية التي هي الأساس فيه. ففي مثل هذا التجديد في الدين، الإسلامي على وجه الخصوص، تتوافر الشروط الضرورية للنجاح في محاربة واستئصال ظاهرة «داعش» والظاهرات المشابهة لها التي قامت وتقوم بأعمال متوحشة باسم الإسلام نقيضاً لقيمه الإنسانية السمحاء. وقد باتت هذه الظاهرات اليوم تشغلنا وتشغل العالم معنا. وصارت مهمة استئصالها مشتركة بيننا وبين العالم. وشعارنا في المبادرة التي نحن منخرطون فيها، فيصل وأنا، هو الشعار الذي استعرناه من صديقنا الكاتب المسرحي الراحل سعد الله ونوس »نحن محكومون بالأمل«. وسنظلّ محكومين بالأمل.
لكنني، إذ أضع هذه المبادرة أمامكم، أعلن بوضوح أن تحقيقها يحتاج إلى دعم مادي. ومن دون هذا الدعم المادي لن يكون بالإمكان تحقيقها. فهل يتوافر مثل هذا الدعم لكي نعمل معاً من أجل عقد هذا المؤتمر بوظائفه التاريخية المشار إليها؟
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الأهرام تدشن الملتقى الثقافى المصرى اللبنانى الأول
علام: اللقاء بين البلدين نواة لحوار وطنى السنيورة: بارقة أمل فى ظل الظروف الحرجة التى نمر بها
مقترح لإنتاج كتاب مرجعي لتاريخ الكتاب العربي ليكون مشروعًا بحثيًا بمشاركة الإيسيسكو ومكتبة الإسكندرية
شخصيات وتواريخ: رئيف خورى وحقوق الإنسان
بعد تنظيم الملتقى الثقافى المصرى - اللبنانى الأول.. "الأهرام" تستعيد "لبنان" لقلب القاهرة
يوميات الأخبار
ثقافة.. بلا حدود
أبلغ عن إشهار غير لائق