الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
رئيس لجنة التحقيق فى أحداث اللاذقية: محاكمات المتهمين تبدأ صباح اليوم
مجانًا بث مباشر.. مشاهدة مباراة مصر ضد كاب فيردي| اليوم دون تقطيع وبجودة عالية
هتشحن بكام؟.. قيمة زيادة كروت الشحن المتوقعة
أبرز عروض كارفور في الجمعة البيضاء 2025.. خصومات هائلة
#جزيرة_الوراق تتصدر مع تحوّلها لثكنة عسكرية .. ودعوات للتصدي بالثبات في الأرض
ترامب يتوعد بعقوبات شديدة على الدول التي تتعامل تجاريا مع روسيا
حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 17 نوفمبر 2025
السيطرة على حريق نشب في سيارة ملاكي و4 موتوسيكلات بأرض فضاء بالزاوية الحمراء
بمناسبة ذكرى استشهاده.. القصة الكاملة لاغتيال العقيد محمد مبروك: بطل هزّ عرش جماعة الإخوان الإرهابية
ياسمينا العبد: شخصيتي في ميدتيرم هي الأصعب.. مركبة من عدة شخصيات في آن واحد
جدول ومواعيد فعاليات اليوم الخامس لمهرجان القاهرة السينمائي
الفجر 4:52 مواقيت الصلاه اليوم الإثنين 17نوفمبر 2025 فى محافظة المنيا
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 17 نوفمبر 2025 في القاهرة والمحافظات
لأول مرة| البريد تطلق تطبيق «فلوسي» وخدمة التسليم عبر محطات الطرود الذكية
أمن الجيزة يفحص فيديو اعتداء مالك سيارة وزوجته على سائق بالجيزة
انتهاء التحقيق مع الفنان شادي ألفونس وحبسه 4 أيام بتهمة حيازة المخدرات
رويترز: الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد يجرى محادثات مع نظيره الفنزويلى
قوات حرس الحدود الأمريكية تعتقل 81 شخصا في شارلوت كارولاينا الشمالية
د.حماد عبدالله يكتب: الأمن القومى المصرى !!
مروة صبري تعتذر ل دينا الشربيني: «أنا غلطت والصلح خير»
رئيس جهاز 6 أكتوبر: قطع المرافق وإزالات فورية لمخالفات البناء
مصادر عسكرية سودانية: مقتل 6 من قيادات الدعم السريع في محور بابنوسة
مدير الترميم بالمتحف الكبير: المركز أول مبنى في المشروع.. وتمر كل القطع عليه
إيران: البرنامج النووى لا يزال سليما رغم الأضرار الكبيرة فى المواقع النووية
كلب ضال يعقر 9 أشخاص فى منطقة الكرور بأسوان
نتنياهو يواصل التهرب من تشكيل لجنة تحقيق رسمية في هجوم أكتوبر
عاجل- الفصائل الفلسطينية تؤكد شروطها تجاه أي قوة دولية محتملة في قطاع غزة
تريزيجيه: فضلت منتخب مصر على أستون فيلا.. والقرار أنهى رحلتي في إنجلترا
أحمد سعد يطمئن جمهوره: أنا بخير وقريبًا بينكم
إيطاليا تسقط أمام النرويج برباعية في تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم
اللجنة المصرية في قطاع غزة توزع الخيام على النازحين المتضررين من الطقس السيء | فيديو
حلم البديل يتحقق.. الكونغو الديموقراطية تقصي نيجيريا وتتأهل إلى الملحق العالمي المؤهل للمونديال
لاعب الزمالك السابق: خوان بيزيرا صفقة سوبر وشيكو بانزا «غير سوي»
ضبط 16 جوال دقيق مدعم وإغلاق مخابز مخالفة في حملة تموينية موسعة بالعياط
"هو ضاع وهي ضاعت".. شقيقة المجني عليه بالإسكندرية تروي تفاصيل قبل مقتله أمام أطفاله الثلاثة
مودي ناصر: طارق السيد فاوضنى للانضمام للزمالك والموسم الحالى هو الأخير مع إنبى
رجب بكار: منتخب مصر ضحى بي في أمم أفريقيا 2019
نائب رئيس اتحاد كاب فيردي: غياب صلاح لن يؤثر على قوة منتخب مصر
هل تناول اللحوم والألبان خطر على الصحة في ظل انتشار الحمى القلاعية؟
السجن المشدد عقوبة جريمة الإضرار بالأمن القومي من خلال تقنية المعلومات
أخبار × 24 ساعة.. وزارة التضامن: 10.2 مليون طفل من سن يوم إلى 4 سنوات
بولندا تستقبل 2026 باحتفالات مبهجة.. أسواق الهدايا تضيء مدينة بوزنان
بعد جولة ناجحة بأهم 3 عواصم أوروبية.. عين الحسود تصيب أحمد سعد
وزير التعليم الأسبق ل ستوديو إكسترا: التقييم المدرسى يجب أن يكون له هدف واضح
في عمق الشتاء، صيف. (10)
خبراء التكنولوجيا يؤكدون اقتراب مصر من ريادة الذكاء الاصطناعي إقليميًا بشرط توحيد الاستراتيجية
هل التبسّم في الصلاة يبطلها؟ أمين الفتوى يجيب
خطوبتي مش بتتم وقالوا لي معمول سحر.. أمين الفتوى يجيب
لأول مرة بمستشفيات الفيوم.. نجاح تركيب منظمات ضربات القلب وأجهزة الصاعق الداخلي
ما حكم الامتناع عن الإنفاق على الزوجة والأولاد؟.. أمينة الفتوى تجيب
أول رد رسمي من تربية أسيوط على واقعة سحب مقررين لأحد الأساتذة
قضايا الدولة تفتتح مقرا جديدا لها بالوادي الجديد (صور)
انطلاق حملة التطعيم ضد الحصبة للأطفال حتى 12 سنة بأسوان.. صور
بتوجيهات شيخ الأزهر .. دخول قافلة «بيت الزكاة والصدقات» الإغاثية الثانية عشر إلى غزة
وزير الصحة يكشف مفاجأة عن متوسط أعمار المصريين
انطلاق أسبوع الصحة النفسية لصقل خبرات الطلاب في التعامل مع ضغوط الحياة
الرعاية الصحية تبحث تطوير خدمات القساطر القلبية المتقدمة لمرضى التأمين الصحي الشامل
وزير الدفاع يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيكي بالذخيرة الحية في المنطقة الغربية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كل يوم
أزمة الخطاب الدينى !
مرسى عطا الله
نشر في
الأهرام اليومي
يوم 23 - 06 - 2015
ونحن نتحدث عن الخطاب الدينى وضرورة تحديثه ينبغى أن ننطلق من سؤال يستحق الاهتمام والاجتهاد فى الإجابة عليه .. ومضمون السؤال هو :لماذا يتفوق شريط الكاسيت لداعية مغمور علي كتب وفتاوى كبار علماء الدين المتخصصين؟
إن الإجابة الصادقة علي هذا السؤال هى المدخل الصحيح لمعرفة أسباب عجز علماء الدين المؤهلين علميا ودينيا عن الوصول إلى القاعدة العريضة من المواطنين بينما يستطيع أولئك الدعاة المغمورون من الاستحواذ على عقول البسطاء ببساطة الكلمات وجاذبية التشبيهات والدق على أوتار العادات والمعتقدات التى تجد استحسانا فى النفوس بإعطاء إجابات وحلول للتساؤلات والمشكلات الاجتماعية.
ولا شك أن سيطرة ثقافة شرائط الكاسيت علي عقول الناس التى انتشرت منذ نهاية السبعينات فى القرن الماضي كان لها دور بارز في تعطيل وصول الخطاب الديني الصحيح الذى يقول به العلماء المؤهلين والذى يرتكز إلي مزيج من جوهر العقيدة واستنارة الثقافة وحسن الخلق وطيب السلوك كإطار لتنظيم الحياة والمعاملات بين الناس ومنه المفهوم الدينى.
ولعل ما يزيد من تراجع شعبية العلماء المؤهلين للنصح والإرشاد ويؤدي تلقائيا إلى زيادة شعبية دعاة الكاسيت هو دخول بعض المثقفين من غير المتخصصين دينيا علي خط الدعوة والافتاء ممن تجيء كلماتهم بعيدة وبعيدة جدا عن مراعاة الخصوصية الذاتية لمجتمعاتهم وتحديدا عند تناول القضايا الشائكة.
وليس من شك في أن عملية تسييس الخطاب الدينى التي انتشرت واتسعت فى شرائط الكاسيت صنعت جاذبية وشعبية لهؤلاء الدعاة المغمورين الذين تمادوا في جرأتهم واجترائهم علي الحقيقة لملء الفراغ السياسى والحزبي.
وظنى أن نقطة البداية نحو خطاب ديني مستنير تبدأ بوقف العبث الذي تمثله ثقافة الكاسيت الدينى المسيطرة على المزاج الشعبى منذ عدة عقود مع سرعة وضع التشريعات الكفيلة بإغلاق كل المنافذ أمام التجار المستفيدين من غواية تسييس الدين... وبعد ذلك يمكن الحديث عن أسس وركائز تحديث الخطاب الدينى وضمان استنارته والحفاظ علي كل ما هو ثابت ومقدس.. والله أعلم.
خير الكلام:
الطريق مضىء فلماذا البحث عن حلول فى الظلام !
[email protected]
لمزيد من مقالات مرسى عطا الله
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نبيل عبدالفتاح يكتب عن آليات إصلاح "أعطاب" الأمة:
التجديد ليس «ثورة» بل «إصلاح» فى بنيات العقل والفكر و«الخطاب البشرى» تفسيرا للمقدس
الصفوة السياسية والثقافية مسئولة عن الوضع الراهن..
والسياسة أثرت سلبيا علي المؤسسات الدينية وأفقدتها استقلاليتها
فتنة.. الفيس بوك
دعاة جدد أو شيوخ تقليديين..كيف تكون نجومية علماء الدين؟
اشراف: احمد البرى
المشروع الفاشل!
أبلغ عن إشهار غير لائق