احتجزت السلطات السويدية صباح أمس طائرة تابعة لشركة «سمارت» للطيران وطاقمها المصرى، وعشرة ركاب سوريين كانوا يحملون تأشيرات مزورة لدخول السويد. وأكد الطيار رشدى زكريا، رئيس الشركة المالكة للطائرة، أن الاتصالات التى تمت بين السفارة المصرية والسلطات السويدية لم يتبين من خلالها أسباب واضحة لاحتجازها، مشيرا إلى أن حمل الركاب السوريين تأشيرات مزورة ليس له علاقة بالاحتجاز. كانت الطائرة قد غادرت فى ساعة مبكرة من صباح أمس من مطار بيروت متجهة إلى السويد.