بشرى جديدة لمرضى الضعف الجنسى الشديد، أعلن عنها المؤتمر الدولى للجمعية المصرية لأمراض الذكورة، بالتوصل إلى وسائل لرفع الاستجابة لأدوية الضعف عند هؤلاء المرضي، مؤكدا أن ضعف الرغبة يعد العلامة الأولى لوجود أمراض نفسية أو عضوية يجب البحث عنها وعلاجها. جاء ذلك ضمن أكثر من 80 بحثا ناقشهم المؤتمر تشمل كل المستجدات العالمية والطرق الحديثة فى تشخيص و علاج الاضطرابات الجنسية والضعف وتشخيص وعلاج تأخر الانجاب عند الذكور و الوسائل الحديثة لحدوث الحمل و استخدام الخلايا الجذعية فى حالات العقم المستعصية عند الرجال و النساء. وأوضح الدكتور أحمد سالم أستاذ أمراض الذكورة والأمراض الجلدية و التناسلية بطب القاهرة أن البروتوكولات الحديثة لرفع الاستجابة لأدوية الضعف الجنسى عند المرضى غير المستجيبين للأدوية أدت لنتائج جيدة.